يوصي بقراءتها برقم محدد. فضل سورة الشرح سورة الشرح تهدئ القلب مثل سائر القرآن الكريم. يعمل على تخفيف الهموم والراحة، فالقرآن كله راحة وطمأنينة. يعمل على تطهير الروح. بث الطاقة في قلب المسلم. يجعل المسلم يشعر بالسعادة. تجربتي مع سورة الضحى لم يكن هناك حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم في فوائد السورة، ولكن القراءة عامة راحة وطمأنينة. وهناك رأي مفاده أن قراءة سورة الضحى تنقذ القارئ من السرقة، ولكن لم يرد من النبي كلام يثبت ذلك. ويفضل أن تقرأ القرآن بقصد التوسل إلى الله وبنية شفاء الله وحمايته. تجربتي مع سورة القدر للرزق وقد سميت سورة القدر بهذا الاسم نسبة إلى ليلة القدر، وهي ليلة قال الله تعالى أنها أفضل من ألف شهر، وفضل السورة عظيم وعظيم. سورة القدر السلام من كل خوف. فضل سورة القدر أنها توضح الكثير عن ليلة القدر، حيث توضح السورة أنها أفضل من ألف. ليلة القدر هي ليلة أنزل القرآن الكريم على الرسول صلى الله عليه وسلم. كما أوضحت السورة أن ليلة القدر هي سلام من كل خوف. تجربتي مع سورة الكوثر فضل سورة الكوثر عظيم، فقد فرح النبي صلى الله عليه وسلم بنزلها. فلما نزل عليه النبي ضحك، ولما سأله الصحابي عن سبب ابتسامته قال لهم أن سورة الكوثر نزلت، فقرأتها عليهم.
فلما فرغ من قراءته قال لهم: أتدرون ما هي الأوثر؟ إنه نهر في الجنة وعدني ربي به. تجربتي مع سورة الملك قراءة سورة الملك قبل النوم تنقذ من عذاب القبر. وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال عنها: (أخلص من عذاب القبر). وقد ورد أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا يسمون سورة الملك الميناء، لأن قراءتها في الليل تنقذ المعاناة. عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: في القرآن ثلاثون آية تشفع للرجل حتى يشفع. غفر. رواه أبو داود والترمذي، وحسنه الألباني. تجربتي مع سورة النصر قال أبي عليها: "من قرأها فكأنما شهد مع محمد بفتح مكة". فضل سورة النصر عظيم، فهي خلاص من العذاب يوم القيامة. كما أن قراءته لها مكافآت عظيمة، لأن من قرأ حرفًا من كتاب الله له عمل صالح، والعمل الصالح أكبر بعشر مرات.
يتمثل مقصد سورة النصر في البشرى للرسول عليه الصلاة والسلام بالنصر، تحقيقاً لوعده سبحانه وتعالى، فهو يمهل ولا يهمل، وقد وعد الله رسوله صلى الله عليه وسلم به غير مرة من ذلك قوله تعالى: {إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد (85)} وقوله: {لتدخلن المسجد الحرام إن شاء اللَّه آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحاً قريباً (27)} وهذه الآية نزلت عام الحديبية وذلك قبل نزول سورة النصر الله، على جميع الأقوال. فالوعد والبشرى بالنصر والفتح ودخول الناس في الدين أفواجاَ، وهو "فتح مكة" الذي عزَّ به المسلمون، وانتشر الإِسلام في الجزيرة العربية، وبهذا الفتح المبين دخل الناس في دين الله أفواجاً. حينئذ أمر صلى الله عليه وسلم عليه بالتوجه إلى ربّه بالتسبيح والاستغفار، استعداداً للآخرة، لأن هذه علامة أجله. اقرأ أيضا: تجربتي مع سورة الفتح المصادر: مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3 المراجع المصدر: موقع معلومات
ورد عن أهل التفسير والعلم أن السورة تشير إلى نصر النبي. ومن معه في النجاح في فتح مكة المكرمة. وتوصية النبي والمسلمين على شكر الله على هذا النصر المبارك من خلال التسبيح والاستغفار. تتطرق السورة إلى ثلاثة موضوعات، الموضوع الأول يتمثل في ذكر عاقبة المسلمين والذين آمنوا بالله ورسله في الحياة الدنيا. والتي تتمثل في النصر في نهاية المطاف والمسار على الكافرين وأعداء الله. والموضوع الثاني يتمثل في مشروعية استغفار الله والتسبيح عند حدوث نعمة وعند النصر. وذلك من باب الشكر وأيضًا من باب التوبة عن المعاصي والكبائر. والموضوع الثالث يتمثل في نعي النبي محمد. والتنويه عن اقتراب وفاة النبي كونه أكمل رسالة الدعوة. شاهد أيضًا: فوائد سورة الواقعة للرزق أسباب نزول سورة النصر تحمل آيات وسور القرآن رسائل طمأنينة للمسلمين، وبعضها يحمل إجابات على استفسارات تحير المسلمين حول الشريعة وغيرها من أمور الدين، ويظهر فضل سورة النصر في سبب نزولها: ورد عن علماء التفسير والدين أن سورة النصر تحمل وعد من الله للنبي ورفاقه. وعد بالفتح والنصر على الكافرين والمشركين دون التسبب في قتل المسلمين الذين يخفون اسلامهم خوفًا من كفار قريش.