نشاط ضوء البدر: نص فرسان.. الجزيزة الحالمة #1 السلام عليكم لو سمحتو أبغا نص ( فرسان.. نص الإستماع فرسان الجزيرة الحالمة - افتح الصندوق. الجزيره الحالمه) > نص الاستماع للكاتبه سعاد عامر - المجلة العربية.. الموجود أسئلته في كتاب لغتـي الـخالدة للصف الاول المتوسط صـ 188 ضـروي بعد اذنكم.. ويعطيكم الف عآفيه, التعديل الأخير: 11 يناير 2011 معلومات العضو #2 #3 الفزعة يا معلمات ويا معلمين أبغى درس نص الإستماع فرسان الجزيرة الحالمة بالصوت والصور العارضة للدرس ضروري عندي مشرفة والمديرة تحضر لي هذا الدرس أرجوكم أرجوكم #4 موجود في كتاب المعلمة #5 تفضلي اختي هذا بالصوت والصورة ودعواتكم جزيرة فرسان 7. 1 MB · المشاهدات: 13, 025 #6 [size=+0] جزاك الله خيراً وبارك فيك وجعله بموازين حسناتك [/size] #7 شكرا.. شكرا.. شكرا ((((( #10 لوسمحتم اريد اوراق عمل لنص فرسان:sm226: #11 شكرا لك العرض جميل جدا: #12 جزاك الله خيرًا #13 جزاك الله خير ا #14 جزاك الله الف الف الف خير #15 يعطيكم العافية #16 [grade="FF0000 C0C0C0 808080 000000"]آآآريــــقــآآآتــــوو قـوزيـمــآآآآس ^_^[/grade] #17 اشكررررررررررررررك #18 جزاك الله خيرا #19 يسلموا يعطيييكك ربي الف عافيه و يوفقك:sm39::sm230: ربي يوفقك #20 مممممممممممممممممم
القلعة العثمانية: وهي من أهم الرموز الأثرية التي بناها العثمانيون بعد احتلالهم جزر باراسان في القرن السادس عشر الميلادي ، وتتميز بموقعها الاستراتيجي. الجامع النجدي: من أشهر المساجد الأثرية التي بناها تاجر لؤلؤة يُدعى إبراهيم التميمي منذ أكثر من 75 سنة ، ويحتوي المسجد على العديد من النقوش والزخارف الإسلامية. أما عن المواقع التي تجذب السائحين فإضافة إلى المواقع الأثرية فهو خليج جنيف وهو الأكبر في الخلجان بالجزيرة ويتميز بأحيائه المائية ووفرة اللآلئ. تابع أيضا: كم عمر سعد الحربي المخترع السعودي في نهاية موضوعنا الذي تحدثنا خلاله عن نص الاستماع فرسان الجزيرة الحالمة مكتوب وكذلك التعريف بالدرس وكيفية طرحه على البوربوينت.
الحل لسؤال من كتاب لغتي الصف الأول المتوسط الفصل الدراسي الآن وهو// المجلة العربية.
لنتذكر في الدنيا قبل أن نتذكر في الآخرة، ولنعمل في دار الفناء ما يكون لنا ذخرا في دار البقاء، ولنأخذ عبرة من مرور الليالي والأيام، وانصرام الشهور والأعوام. ولتنظر نفسٌ ما قدمت لغدٍ - ملتقى الخطباء. ولنعتبر بتقلبات الزمان، وتحولات الأيام؛ فلقد رأينا موت عظماء جبارين، وعاصرنا نزع ملوك وسلاطين، وشاهدنا افتقار أغنياء، وضعف من كانوا أقوياء؛ فلله الأمر من قبل ومن بعد، وهو أحكم الحاكمين.. إن النفس البشرية قد تغتر بالدنيا وزخرفها، وتضعف أمام زينتها وملذاتها، ولا صبر لكثير من النفوس عن شهواتها، فكان خطاب الله تعالى للمؤمنين آمرا لهم بتفقد أنفسهم ﴿ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ﴾ [الحشر:18]؛ فإن نفس الإنسان قد تأمره بالسوء، وتزين له الشر، وتقبح له الخير، فيكون ممن ﴿ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا ﴾ [فاطر:8]. وسائر أمراض القلب إنما تنشأ من جانب النفس، فالمواد الفاسدة كلها إليها تنصب، ثم تنبعث منها إلى الأعضاء، وأول ما تنال القلب. وقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستعيذ بالله تعالى من شرور النفس، ويقول في خطبة الحاجة: "وَنعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا". وأرشد - صلى الله عليه وسلم - إلى هذا الدعاء: " اللهُمَّ أَلْهِمْنى رُشْدِى، وَقِنِى شَرَّ نَفْسِى ".
شيء عظيم أيها الناس دليل قاطع على أن اعمالك الصالحة التي عملتها اليوم وتلقاها غد في يوم العرض على الله, أنها بعد رحمة الله نجاتك وفوزك, دليل قاطع على أن لا أحد يقدم على الله يوم غد يوم القيامة بنسبه ولا شهاداته ولا بأولاده ولا بماله, لا أحد يغتر بها لا تساوي شيئاً إلا من اتقى الله فيها. } إِذَا السَّمَاءُ انفَطَرَتْ, وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ, وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ, وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ, - علمت نفس ماذا؟ - عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ وأَخَّرَتْ {]سورة الإنفطار:1, 5[ مثِّل وقوفك يوم الحشر عريانا مستوحشاً قلق الأحشاء حيرانا والنار تزفر من غيظٍ ومن حنقٍ على العصاةِ وتلقى الرب غضبان اقرأ كتابك يا عبدي على مهلٍ فهل ترى فيه شيئاً غير ما كانا يا حي ياقيوم برحمتك نستغيث لا تكلنا إلى اعمالنا ولا إلى أنفسنا طرفة عين, اللهم اجعلنا من المتقين ومن عبادك الصالحين المقربين. أقول ماتسمعون... الخطبة الثانية الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما يُحب ربُنا ويرضى.
وفرار هذا الصنف من الموت هو بسبب أنهم أهملوا دار الغد، وعملوا سوءًا في دار اليوم: ( فَتَمَنَّوُا المَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ) [الجمعة:6-7]، فلم ولن يتمنوا الموت بسبب أنه لا مستقبل لهم بعد الموت، بل مستقبل سيئ مظلم بسبب ما عملوا. والرب -جل جلاله- يذكّرنا بأن هذا الصنف هم أظلم الناس: ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ) [الكهف:57]. ولتنظر نفس ماقدمت لغد - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. وتحذيرات الله تعالى لعباده من نسيان هذه الحقيقة كثيرة في القرآن، وأكثر منها تنبيهه سبحانه عباده بأنهم سيجزون بأعمالهم ليعملوا صالحًا، وإنذارهم بذلك ليكون حاضرًا في أفهامهم: ( إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ المَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ) [النَّبأ:40]، ( ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ) [البقرة: 281]، ( وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ) [آل عمران:25]، ( وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ) [النحل:111]، ( وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ) [الزُّمر:70]. وحينها يجني العامل ثمرة عمله، ويجد جزاء سعيه وكسبه، ويعلم ما قدم من خير وشر: ( عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا أَحْضَرَتْ) [التَّكوير:14]، ( عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ) [الانفطار: 5].
1 المشاركات 0 5. 0 / 5 نشر في 2015-10-11 03:25:09 البكاء على الماضي، والغرور بالحاضر.. كلاهما اشتباه! والدليل قوله تعالى لكيلا تأسَوا على ما فاتَكُم، ولا تفرحوا بما آتاكم. الحزن على ما فات، لا طائل تحته.. لأنه مضى ولن يعود. والفرح بالحاضر نوع من الغرور لا جدوى فيه. إنّ الإنسان المتوازن ـ أيها الاصدقاء ـ إنّما ينظر إلى الغَد.. إلى المستقبل. والغد ـ بمعناه الواسع ـ هو ما بقي من حياتك، وما أعددتَ لنفسك بعد مماتك، تجد ذلك مكنوناً في قوله سبحانه: ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قَدّمت لغد... وبنظرةٍ بسيطة.. ندرك أن هذه الحياة قطرة واحدة بالنسبة إلى بحر الحياة الآخرة. هَب أنك ستعيش هنا مئةَ عام. إنها لا شيء بالقياس إلى ملايين السنين التي ستحياها هناك. وإنها لَمُفارَقة مُحزِنة أن يُخطِّط الإنسان لحياته القصيرة، ولا يُخطّط لحياته الأبدية. ومن هنا يضيع اكثر الناس وهم لا يشعرون! وذلك إنّما يكون بسبب طول الأمل، أي بسبب الوهم. كل انسان لا يصدّق أنه سوف يموت فجأة. إننا لا ندري لعلّنا بعد لحظة نكون من أهل الآخرة، ولكنّ أحداً لا يصدّق ذلك. أمّا العارفون فهم يوقنون بهذه الحقيقة: وبالآخرةِ هم يوقنون. أمّا الكثرة الغالبة، فهم يندفعون في تيّار الحياة.. لا التفات لهم إلى سواه!
مشاركات جديدة عضو نشيط تاريخ التسجيل: 06-08-2009 المشاركات: 255 « ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » 17-03-2012, 07:07 AM بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ولتنظر النفس ماقدمت لغد « ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » البكاء على الماضي، والغرور بالحاضر.. كلاهما اشتباه! والدليل قوله تعالى لكيلا تأسَوا على ما فاتَكُم، ولا تفرحوا بما آتاكم. الحزن على ما فات، لا طائل تحته.. لأنه مضى ولن يعود. والفرح بالحاضر نوع من الغرور لا جدوى فيه. إنّ الإنسان المتوازن ـ أيها الاصدقاء ـ إنّما ينظر إلى الغَد.. إلى المستقبل. والغد ـ بمعناه الواسع ـ هو ما بقي من حياتك، وما أعددتَ لنفسك بعد مماتك، تجد ذلك مكنوناً في قوله سبحانه: ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قَدّمت لغد... وبنظرةٍ بسيطة.. ندرك أن هذه الحياة قطرة واحدة بالنسبة إلى بحر الحياة الآخرة. هَب أنك ستعيش هنا مئةَ عام. إنها لا شيء بالقياس إلى ملايين السنين التي ستحياها هناك. وإنها لَمُفارَقة مُحزِنة أن يُخطِّط الإنسان لحياته القصيرة، ولا يُخطّط لحياته الأبدية. ومن هنا يضيع اكثر الناس وهم لا يشعرون! وذلك إنّما يكون بسبب طول الأمل، أي بسبب الوهم.