عامل فون ويلبراند: هو بروتين سكري موجود في بلازما الدم وينتج بنسبة كبيرة مقارنةً بعوامل تخثّر الدم الأخرى في بطانة الأوعية الدموية، ويتوسّط التصاق الصفائح الدموية إلى سطح تحت بطانة الأوعية الدموية، كما أنّه يعمل بمثابة بروتين حامل لعامل التخثّر الثّامن. الفيبرينوجين: هو بروتين التجلّط الأساسي الذي ينتجه الكبد، ويحوّله الثرومبين النشط بوجود أيونات الكالسيوم وبفعل التّفاعلات الأنزيمية إلى ألياف الفيبرين التي تتكوّن كشكبة توقف انسياب مرور خلايا الدم الحمراء، وبغيابه لا يمكن أن تُغلَق الجروح. الثرومبوبلاستين أو العامل النسيجي أو العامل الثالث: هو بروتين سكري في البلازما موجود في بطانة الأوعية الدموية، وهو البادئ الأساسي للتخثّر في الجسم، ويمكن تنشيطه عن طريق الإصابة الجسدية، أو عن طريق إصابة الأوعية الدّموية المباشرة، وذلك بتحول البروثرومبين إلى ثرومبين بفعل الثرومبوبلاستين ووجود العامل العاشر والسّابع والخامس والثّالث وأيونات الكالسيوم. ما مكونات الدم التي تساعد على التجلط. الكالسيوم: تسرّع أيونات الكالسيوم في تشكيل جلطة الفيبرين من الفيبرينوجين في وجود الثرومبين [٤]. آلية تجلّط الدم عندما يصاب أحد الأوعية الدموية، ينشط عامل فون ويلبراند الموجود في أسفل بطانة جدران الأوعية الدّموية، وبتعرّض الدم الحامل للكولاجين وعوامل التجلّط لهذا العامل، يبدأ تجمّع الصّفائح الدّموية للحدّ من تدفّق الدم إلى المنطقة المتضررة، ويُعزّز من التصاقها في موقع الإصابة وتنتشر على طول سطح الوعاء الدموي لوقف النزيف.
العامل الثّاني، أو بروثرومبين (بالإنجليزية: Prothrombin). العامل الثّالث، أو ثرومبوبلاستين (بالإنجليزيّة: Thromboplastin). العامل الرّابع، أو الكالسيوم (بالإنجليزيّة: Calcium). العامل الخامس، أو طَليعَةُ الأكسيليرين (بالإنجليزيّة: Proaccelerin). العامل السّابع، أو بروكونفيرتين (بالإنجليزيّة: Proconvertin). العامل الثّامن، أو العامل المُكافح لهيموفيليا الدّم (بالإنجليزيّة: Anti-hemophilic factor). العامل التّاسع، أو عامل كريسماس (بالإنجليزيّة: Christmas factor). العامل العاشر، أو عامل ستيوارت بروار (بالإنجليزيّة: Stuart Prower factor). العامل الحادي عشر، أو عامل تجلط بلازما الدم المتقدّم (بالإنجليزّية: Plasma thromboplastin antecedent). العامل الثّاني عشر، أو عامل هاجمان (بالإنجليزيّة: Hageman factor). العامل الثّالث عشر، أو عامل استقرار الفايبرين (بالإنجليزيّة: Fibrin stabilizing factor). طَليعة الكاليكرئين (بالإنجليزيّة: Prekallikrein). مُولِّد الكاينين (بالإنجليزيّة: Kininogen). المراجع
دراسة نشرت في المجلة السودانية، وجد طب الأطفال أنه يمكن استخدام الحلبة كعامل إضافي مضاد للتخثر يمكن أن يساعد في منع اضطرابات النزيف لفترات طويلة وتحسين نظام القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد استخدامه كمضاد للتخثر
إقرء أيضاً: تجارب خيوط الأنف قبل وبعد. فراكشنال ليزر للوجه قبل وبعد. هل لديك أي استفسارات؟ فريق أطباء متخصصين جاهزون للرد عليك!
الفيلر لنفخ الخدود يعد من أسهل الإجراءات التجميلية لرفع الخدين وتكبير حجمهما، وإعادة الشباب مرة أخرى إلى البشرة، ويعتمد على امتلاء الطبقة تحت الجلد بمواد كيمائية، لنتعرف في المقال على أنواع الفيلر، ومدته، وفوائده، والآثار الجانبية. ما هو فيلر الخدود وأنواعه فيلر نفخ الخدود هي حقن ترفع حجم المنطقة فوق وحول عظام الوجنتين، مما يوفر هيكلاً أكثر تحديداً للخدين، عن طريق حقن الفيلر تحت طبقة الجلد، وتعد البديل الغير جراحي لعمليات شد الوجه. [1] [2] هناك عدد من المنتجات المتاحة للاستخدام كمواد مالئة للخدين، يحتوي كل منها على مواد كيميائية مختلفة كمكون رئيسي لها: حمض الهيالورونيك. حمض بولي اللاكتيك. هيدروكسيلاباتيت الكالسيوم. اكتشف أشهر فيديوهات كنتور رفع الخدود | TikTok. يهدف الفيلر إلى خلق تضخم طبيعي ومتناسق لمناطق عظام الخدين، وبالتالي تعزيز تحديد ملامح وجه الفرد. فوائد فيلر الخدود بالمقارنة مع خيارات العلاج الأخرى، مثل زراعة الخد وعمليات شد الوجه الجراحية، يتميز فيلر الخدان بالعديد من الفوائد مثل ما يلي: [2] يجعل الخدين أكثر شباباً وجاذبية. ينعم التجاعيد والخطوط الدقيقة في الخدين. يمكن إجراء فيلر الخدين في عيادة جراح التجميل، وتتطلب القليل من التخدير أو لا تتطلب أي تخدير.
ومع ذلك، على المدى القصير، يمكن أن تتسبب الحشوات الجلدية في حدوث نزيف وكدمات وتورم في مواقع الحقن. هذه التأثيرات محتملة جداً وذاتية الشفاء وسرعان ما ستختفي مع الأيام. أيضاً، تدوم معظم مواد الفيلر ما بين 6 و 18 شهراً وليست دائمة. لذلك سيكون عليك الخضوع لحقن الفيلر لعدة مرات للحصول على النتائج المرجوة وبالتالي خدود ممتلئة وجميلة.
أشخاص لا يمكنهم إجراء فيلر الخدود إذا كنت غير مدخن يتمتع بصحة جيدة وليس لديك تاريخ من الحالات الصحية المزمنة، فقد تكون مرشحاً لإجراء فيلر الخدود بأمان، لكن يجب تجنبها في الحالات التالية: [2] اضطرابات نزيف. الحساسية من المركبات الاصطناعية المستخدمة في الفيلر. حامل أو مرضع. فيلر الخدود إجراء تجميلي سهل وسريع وله تأثير فوري ملحوظ لكن يجب اللجوء إلى طبيب تجميل مُختص واستشارته قبل الفيلر.