اغاني عراقيه 2021 | خلف الله على قلبي ما يخليني اعوفك - قلبي جبرني - بطيء مميز - YouTube
خلف الله على قلبي|مع الكلمات - YouTube
نهر ام الربيع يقع على بعد 25 كلم من مدينة مريرت، به اكثر من 47 عينا منها الحلوة والمالحةو تصل غزارته في فترة الفيضان التي تتفق مع فصلي الشتاء و الربيع إلى 200 متر مكعب في الثانية بينما تنخفض في فترة الجفاف و لاسيما في نهاية الصيف و مطلع الخريف إلى 25 مترا مكعبا في الثانية و يستغل تدفق هده المياه من أجل توليد الطاقة الكهربائية و قد شُرِع في تشغيل محطة أم الربيع في دجنبر 2004 وتبلغ قدرتها 220 كيلواط، وتزود 18 قرية أي 556 بيت وبنايات إدارية تابعة لجماعة عيون أم الربيع و ذلك في شبكة منعزلة.
7 يناير 2016 آخر تحديث: الأحد 10 يناير 2016 - 10:57 مساءً ازمور انفو 24قلم: عبد اللطيف عوام: تمهيد يعتبر وادي ام الربيع أهم مكون من المكونات الطبيعية والجغرافية والثقافية ،التي شكلت ملامح مدينة أزمور ولعل عظمة هذه المدينة تأسست على عظمة هذا النهر. وكذلك حصل لمدينة ليكسوس،والمعمورة،وسلا،وواحة درعة.. بل إن معظم الحضارات الإنسانية إنما نشأت وتطورت بفضل وجودها إلى جوار الأنهار العظمى،وخاصة بفضل ما قامت به المياه من دور حيوي في الحياة النباتية والحيوانية والإنسانية عموما. وقد أشار ابن خلدون إلى أن العمران البشري يتكون إلى جوار الوديان كما هو الشأن مع حضارة المصريين القدامى إلى جانب وادي النيل،وحضارة الكلدانيين والسومريين والبابليين،التي استمر خلودها بفضل نهري دجلة والفرات. ولنا أن نعمم هذا على حضارات الصين والهند والأنكا والأزتك ،وغيرها من حضارات الأنهار في إفريقيا وأوربا. وبناء على هذا نشا الاستبداد الشرقي نظرا لما تمتعت به تلك الحضارات من الاستقرار الذي يرجع الفضل فيه،كما سلفت الاشارة،إلى العنصر الحيوي الذي هو الماء. نهر ام الربيع. وكان على من يتحكم في منابع الوديان ومصادر الآبار يتحكم في الشرق. وحسب الأستاذ محمد لعميم فقد مثلت أحواض الأنهار المغربية في العصور القديمة مجالات حيوية ،ومصدرا للمياه الدائمة والجارية والجوفية ،ذات الجاذبية على مختلف الجماعات، تقصدها لمزاولة الصيد والالتقاط ولتربية الماشية والرعي.
وعلى طول المجرى نفسه، تستقبلك نساء، وقد تزيّن بلباس أمازيغي متواضع، منهمكات في طهي الخبز بالحطب في أفران طينية تقليدية، يطلق عليها "تنور"، حيث يتلقف زوار منابع "أم الربيع"، خبزًا طازجًا، وأطباق مغربية تقليدية (طجين)، طُبخت على نار هادئة، من أيادي نساء أمازيغيات، يجمعن بين بساطة أهل القرى، وخبرة تاريخ ممتد في الزمن، تتوارثه الأجيال في هذه المنطقة الأمازيغية من المغرب. ويقضي زوار منطقة عيون "أم الربيع" نهارهم بين مجرى الوادي والشلالات، مستمتعين في أحضان الجبال وقممها الصخرية، وبين مجرى الوادي وشلالات العيون المتدفقة من هذه الجبال، والتي تنبع على بعد 15 كلم، تاركين العنان لأطفالهم للعب في المياه الجارية العذبة وعلى جنباتها، قبل أن يحين المغيب، ويبدأ الزوار من المدن والقرى المجاورة بالعودة إلى مواطنهم، فيما يقصد الزوار من المناطق البعيدة والأجانب مآوي ووحدات سياحية متوسطة بالمنطقة الفقيرة. رضوان عمرو، مرشد سياحي من أبناء المنطقة، التقته الأناضول، في سفح الشلالات، يتحدث عن هذا المنتزه الطبيعي، بإعجاب لا تخطئه العين، لكن في كلماته مطالب للسلطات المغربية للاهتمام بهذه المنطقة التي يعتبرها على غرار أبنائها الآخرين "مهمّشة".
تاريخ النشر: 10 أغسطس 2016 8:17 GMT تاريخ التحديث: 10 أغسطس 2016 8:37 GMT تتدفق العشرات من العيون، وسط جبال الأطلس المتوسط بالمغرب، بصبيب مياه يصل إلى آلاف الأمتار المكعبة في الدقيقة، أغلب مياهها عذبة، والقليل مالح، مُشكِّلة شلالات صخرية يتخذها المغاربة والأجانب مزارًا للتنزه والاستجمام، في صيف البلاد الحار، وربيعه المزهر. على بعد حوالي 45 كلم من مدينة "خنيفرة"، في عمق جبال الأطلس وسط المغرب ، تقع شلالات "عيون أم الربيع"، وهي بداية منابع نهر "أم الربيع"، أحد أكبر الأنهار في البلاد. وتتكون "عيون أم الربيع"، حسب أهل المنطقة والعارفين بها، من 47 عينًا تتدفق من 40 منها مياه عذبة، و7 منها مالحة، تجتمع لتعطي شلالات صخرية على صبيب مرتفع، يصل إلى الآلاف من الأمتار المكعبة في الدقيقة الواحدة، في مشهد طبيعي يأخذ العين والفؤاد، وتجعل السياح، مغاربة وأجانب، يقصدونها للتنزه، خصوصًا في فصلي الربيع والصيف، فيما يقل الإقبال عليها في فصلي الشتاء والخريف، إلا من أجانب قليلين. نهر ام الربيع - ويكيبيديا. على مجرى الوادي، بيوت خشبية متواضعة بلا أبواب متراصة على ضفتيه، تتكون من غرف بأعمدة خشبية، وسقف من خشاش أشجار المنطقة، ومفروشة ببساط أمازيغي بسيط على الأرض، ومطلة على مجرى المياه المتدفقة، يتخذها أصحابها، وكلهم من أبناء القرى المجاورة، فضاءً لاستقبال الزوار نهارًا.