تصدرت لعبة "بوب كات"، حديثاً قائمة المواضيع الأكثر رواجاً على منصة التدوينات القصيرة "تويتر"، وذلك بعد حيازتها اهتماماً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي. – لبعة بوب كات وفقاً لما كشفته التقارير الإعلامية، فإن لعبة "POPCAT"، أشعلت الحرب بين دول العالم، نظراً لما حققته من رواج بين المتابعين. ابد والله مداومين #بوب_كات — 🐾 (@iib_ii7) November 18, 2021 واللعبة هي فقط عبارة عن رابط باسم "POPCAT Click"، أو رابط موقع فتح فم القطة، وتتمحور فكرة اللعبة، بأن الموقع الذي يحتويها لا يضمّ إلا صفحة وحيدة تظهر فيها صورة قطة، وبمجرد الضغط على أي جزء منها، تفتح القطة فمها ويتم احتساب نقرة للدولة التي تدخلها من خلال الموقع. قطة تشعل الحرب بين دول العالم.. ما لا تعرفه عن لعبة "بوب كات" (فيديو وصور) | وكالة ستيب الإخبارية. I wonder why so fast — zoro (@ItzTooHigh) November 16, 2021 وهذه النقرات هي سبب في تأثر العالم باللعبة، حيث لاقت اهتماماً كبيراً وتنافساً إلكترونياً بين شعوب العالم، الأمر الذي وصفه البعض بـ"الحرب العالمية الثالثة". #بوبكات كنت اضحك عليكم بعدين صرت اسوي زيكم ههههههههههه ، حنا اسود وسط المعركه 🇸🇦💪🏼 — اوُبس (@mx44_i) November 18, 2021 ويستطيع الشخص الواحد الضغط بقدر ما يشاء على القطة لاحتساب نقرته في العداد المخصص لبلده، وهو الأمر الذي أثار التنافس بين الشعوب لاحتلال المرتبة الأولى.
حُمّى لعبة "بوب كات"... قطة تشعل الحرب بين دول العالم بعدما انتشرت بشكلٍ واسع كـ"الحُمّى" بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وحازت على اهتمام الملايين منهم، لعبة "POPCAT" تشعل الحرب بين دول العالم. لعبة "بوب كات" تشعل الحرب بين دول العالم واللعبة عبارة عن رابط يحمل اسم "POPCAT Click"، أو رابط موقع فتح فم القطة، وتقوم فكرة هذا الموقع الغريب الذي لا يضم إلا صفحة وحيدة تظهر فيها صورة قطة، وبمجرد الضغط على أي جزء منها، تفتح القطة فمها، حيث يتم احتساب نقرة للدولة التي تدخلها من خلال الموقع. وإن هذه النقرات هي سبب في تأثر دول العالم باللعبة، حيث لاقت اهتماماً كبيراً وتنافساً إلكترونياً عالياً بين شعوب العالم، الأمر الذي وصفه البعض بـ"الحرب العالمية الثالثة". وبإمكان الشخص الواحد الضغط بقدر ما يشاء على القطة لاحتساب نقراته في العداد المخصص لبلده، وهو السبب الذي أثار التنافس بين الشعوب لأجل احتلال المرتبة الأولى. 26 million 🌚 — Ibrahim Mahmoud (@ibrahim_alkhajh) November 14, 2021 وفي إحصائية جديدة قام بها موقع اللعبة، تبيّن أن عدد النقرات عالمياً على الرابط "POPCAT Click"، تعدت الـ 546 مليار و485 مليون، وهي بازدياد رهيب ومستمر حتى الآن.
جميع الإجراءات المتخذة بشأن المعلومات الواردة في هذا الفيديو هي على مسؤوليتك الخاصة، ولن نتحمل مسؤولية أي أضرار أو خسائر. حسن التقدير والرعاية والحذر، تقع جميعها على عاتق المشاهد، في حال أراد ترداد ما ورد في الفيديو. قد يحتوي الفيديو التالي على أنشطة تؤدى على يد ممثلين متمرسين في بيئة مضبوطة وخاضعة للرقابة؛ يرجى توخي الحذر والانتباه واتخاذ القرارات الصائبة إن كنت تنوي التقليد. جميع المنتجات وأسماء الشركات الظاهرة في الفيديو هي علامات تجارية ™ أو علامات تجارية مسجلة ® لأصحابها. واستخدامها لا يعني الانتماء إليهم أو القبول من طرفهم.
ومع ذلك لابد من التوازن بين حمل النفس على العبادة والترويح عنها بما أحل الله ليكون عونا لها على الجد والنشاط.. كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم لحنظلة: [ ساعة وساعة]. بمفهومها الصحيح. وروي أنه في الزبور: "ينبغي للعاقل أن تكون له أربع ساعات.. وذكر منها: "وساعة يخلي فيها بين نفسه ولذتها فيما يحل ويجمل". وقال بعض العلماء: "روحوا عن هذه القلوب ساعة بعد ساعة؛ فإنها إذا كلت عميت". وقال آخر: "إن هذه القوب تمل كما تمل الأبدان، فروحوا عنها بطرائف الحكمة". وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر الناس تبسما، وكان يمازح أهله وأصحابه، ولا يقول إلا حقا. وأما في جانب العقل: فلابد من تغذيته بالعلوم والمعارف الدينية والدنيوية، وأن يفتح له نوافذ الفكر على كل جديد ومفيد، يقرأ في التاريخ الماضي والحاضر، ويأخذ من كل شيء أحسنه وأجمله، فلا هو منقطع عن ماضيه، ولا هو أسير لحاضره. لنفسك عليك حق. يتأمل في قصص الماضي وأحداث الحاضر، ويستفيد من الأحداث والتجارب، ويفتح فكره وعقله على كل مفيد ونافع، يأخذ الحسن ويدع القبيح، ويرفض الخرافات والأوهام والخزعبلات والبدع ـ خصوصا في جانب الإيمان والكفر والحق والباطل ـ وهو في كل ذلك منضبط بضوابط شرعه وقواعده دينه.
هل تعلم أن لنفسك عليك حق هل تعلم أنه بالأحرى أنت تهمل حق نفسك عليك إن كنت دخلت هنا بدون تردد؟ الكثير منا ينظر لنفسه على أنها جزء تابع؛ على أنها جزء لا كيان كامل. هذه النفس وُهبناها كأول نعمة حتى من قبل أن نولد، ولكننا لم نُعلم يوما كيف نعاملها حقا. وإن لنفسك عليك حقا - موقع مقالات إسلام ويب. قد تظن أننا نتحدث عن أجسامنا فقط، ولكن لا، نحن نعني النفس، تلك الصور الذاتية عن نفسك التي تحادثها دوما في هيئة الضمير مثلا أو غيره من الأدوار التي صادقتنا خلال مراحل أعمارنا المختلفة. الجميل في الأمر، أنه إن أدركنا حقا كيف نعامل أنفسنا، سنجد تطورات هائلة وكبيرة ورائعة في عدة مجالات منها الصحة النفسية ، والصحة البدنية، والالتزام في العمل أو الريجيم أو العلاقات، وفي الرياضة، والتعلم أيضا. نعلم أنك والكثير من الناس لا يرحمون أنفسهم فعلا بالحديث اللاذع المستمر وهم من أقسى ناقديها! والحقيقة الغريبة وراء هذا الأمر هي أنه ما من أحد يأبه لأي من تعليقاتنا السيئة تجاه أنفسنا أصلا. إن تصرفنا بطريقة ما أو أطلقنا العنان قليلا أو أبدينا رأينا في أمر ما، عادة ما سنهدر كميات هائلة من طاقتنا وأوقات طائلة نستذكر هذه المواقف وننقدها مرارا وتكرارا، ولكن لماذا كل هذا؟ المضحك أنه إن فاتحنا غيرنا لنناقش تلك المواقف فلن يتذكروا ما قلناه وإن كان مضحكا أو غريبا فربما سيكون أمرا طريفا فقط لهم ولا يعني كل هذا السوء الذي نراه نحن به!
فكما يحتاج الإنسان إلى قلب سليم وروح مطمئنة، كذلك يحتاج إلى فكر سديد وعقل راجح. وكما أنه لابد من نور الذكر وسعة الصدر، كذلك لابد من قوة الفكر وروح العصر؛ فإن الأمم لا تقوم إلى على علم وقوة. إن لنفسك عليك حقا | Afayane. وأما في جانب البدن: فقد جاءت هذه الشريعة لتنصف الجسم والبدن، كما أنصفت العقل والروح.. ففي الوقت الذي كانت بعض الديانات المحرفة والمذاهب الأرضية تقوم على تعذيب البدن، وحرمانه من الطيبات والملذات والراحة زعما منهم أن ذلك طريق صفاء الروح وترقيها، جاء القرآن ليقول: {يا بنى آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين، قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق}(الأعراف:32). وسمع الناس لأول مرة في جو الأديان [إن لبدنك عليك حقا](رواه البخاري). لقد اعتنى الإسلام عناية كبيرة بجسم الإنسان وصحته، وجعل من مبادئه السامية الحفاظ على الجسم السليم المعافى من الأمراض بشتى أنواعها، فمن حق الجسم على صاحبه أن ينظفه إذا اتسخ، وأن يقويه إذا ضعف، وأن يطعمه إذا جاع، وأن يسقيه إذا عطش، وأن يريحه إذا تعب، وأن يبحث له عن الدواء إذا مرض وأصابته الأسقام، وأن يقيه ما استطاع من الأمراض ومن كل ما يؤذيه ويضره.
فكما يحتاج الإنسان إلى قلب سليم وروح مطمئنة، كذلك يحتاج إلى فكر سديد وعقل راجح. وكما أنه لابد من نور الذكر وسعة الصدر، كذلك لابد من قوة الفكر وروح العصر؛ فإن الأمم لا تقوم إلى على علم وقوة. وأما في جانب البدن: فقد جاءت هذه الشريعة لتنصف الجسم والبدن، كما أنصفت العقل والروح.. ففي الوقت الذي كانت بعض الديانات المحرفة والمذاهب الأرضية تقوم على تعذيب البدن، وحرمانه من الطيبات والملذات والراحة زعما منهم أن ذلك طريق صفاء الروح وترقيها، جاء القرآن ليقول: { يا بنى آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين، قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق}(الأعراف:32). وسمع الناس لأول مرة في جو الأديان [ إن لبدنك عليك حقا](رواه البخاري). لقد اعتنى الإسلام عناية كبيرة بجسم الإنسان وصحته، وجعل من مبادئه السامية الحفاظ على الجسم السليم المعافى من الأمراض بشتى أنواعها، فمن حق الجسم على صاحبه أن ينظفه إذا اتسخ، وأن يقويه إذا ضعف، وأن يطعمه إذا جاع، وأن يسقيه إذا عطش، وأن يريحه إذا تعب، وأن يبحث له عن الدواء إذا مرض وأصابته الأسقام، وأن يقيه ما استطاع من الأمراض ومن كل ما يؤذيه ويضره.
بل جعل الإسلام صحة الجسد ومعافاة البدن من أسباب الراحة والسعادة، فقال صلى الله عليه وسلم: [من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها](رواه الترمذي وصححه الألباني). ومن أجل هذه العافية شرع الإسلام النظافة، وأوجب الطهارة، وأمر بسنن الفطرة وكل أسباب النظافة؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يعافى إذا تعرض للأقذار باستمرار ولم ينظف نفسه، حتى جاء في الحديث: [حق على كل مسلم في كل سبعة أيام يوم يغسل فيه رأسه وجسده](متفق عليه). ولأجل سلامة البدن أيضا حرم الإسلام شرب المسكرات والمخدرات، وشرب الحشيش والدخان.. بل نهى عن كل ما يضر بالبدن فقال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً}، وقال: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}، وقال صلى الله عليه وسلم: [لا ضرر ولا ضرار]، لا تضر نفسك ولا تضار غيرك. بل إن الله -سبحانه وتعالى- امتدح صاحب الجسد القوي، القادر على تحمل الشدائد: {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ}[البقرة: 247]، وقالت ابنة شعيب: {يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين}[القصص:26]، وفي الحديث: [المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف].