مدير تحرير مجلة المجتمع الكويتية 1990 - 1997. قام بتغطية الحرب في أفغانستان 1987 - 1990. قام بتغطية الحرب في البوسنة والهرسك 1994 - 1995. قام بتغطية معركة الفلوجة الأولى في العراق 2004. الاعتداء عليه في عام 2005 [ عدل] في 8 نوفمبر 2005م ، أثناء تواجد المذيع أحمد منصور أمام مكتب قناة الجزيرة بالقاهرة لاستقبال الدكتور نعمان جمعة رئيس حزب الوفد الجديد لبدء حلقة برنامجه الأسبوعي الذي يذاع على قناة الجزيرة ، حيث فوجئ أحمد منصور بشخصين يتوجهان بالقرب منه وكان أثناء ذلك يجري مكالمة عبر هاتفه المحمول مع د. نعمان جمعه وسأله أحدهم إذا ما كان هو أحمد منصور فلم يتمكن من الإجابة، وبعد انتهائه من إجراء المكالمة فاجأه أحدهم بتوجيه لكمة مباشرة في وجهه، الأمر الذي أفقده توازنه وسقط على الأرض فقام الشخصان بركله في وجهه ورأسه، وقد أفاد أحمد منصور أن الشخصين تعمّدا إصابته في الوجه والرأس الأمر الذي أدّى إلى إصابته بكدمات وتورّمات بمنطقة الرأس والوجه ونظرا لضيق الوقت وارتباط أحمد منصور بعرض برنامجه الأسبوعي مما اضطّره إلى تقديم بلاغ عبر برنامجه حيث قام بذكر الواقعة كاملة. [2] وقد استنكرت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان هذا الحادث.
تتجسد في جورج نادر الثورة المضادة، ليس في غياب الحد الأدنى من القيم الأخلاقية، بل بأسوأ أشكال الانحدار السياسي، فهو تورّط في العلاقات مع الصهاينة مبكرا، وارتبط برجال الاستخبارات الإسرائيلية، ليس لتخريب الديمقراطية عربيا فقط، ولكن لتخريبها في أميركا أيضا. ركّز بيان لجماعة الإخوان المسلمين، أصدرته أخيرا، على نفي معاني ما ورد في مقال للإعلامي أحمد منصور ودلالاته. ولم ينف الوقائع التي سردها المقال، ولم يناقشها، فهُم لا يكذّبون منصور ولا ينكرون تلك الوقائع. بيان جماعة الإخوان المسلمين أخيرا ليس موجهاً إلى الرأي العام أصلاً، بل هو موجه حصرياً إلى "جنود الدعوة"، للقواعد الأشد ولاءً. ولهذا شمل مصطلحاتٍ داخلية، مثل تأكيده أن كل القرارات تمت بناءً على مؤسسات الجماعة الملتزمة بـ"الشورى الملزمة". قررت النيابة العامة بمحكمة الرباط فتح مذكرة بحث في حق الصحافي المصري أحمد منصور، على خلفية قضية شخصية تتعلق بغيابه المتكرر عن جلسات المحكمة في ملف شكوى فتاة مغربية من زواجها العرفي بمنصور. فوجئ البحريني نبيل رجب والإماراتي أحمد منصور، وهما مدافعان رئيسيان عن حقوق الإنسان في بلديهما، بتثبيت العقوبة طويلة المدى التي يقضيانها حالياً في السجن، بحكم قراراتٍ نهائيةٍ اتخذتها محكمة الاستئناف، لمجرد انتقادهما العنف الذي يتسم به النظامان المتسلطان في بلديهما.
كانت المحاكمة بأكملها مغلقة أمام الإعلام والدبلوماسيين وغيرهم من المراقبين الخارجيين. والتهم التي وجهت له تنتهك بشكل واضح حقه في حرية التعبير والرأي بموجب القانون الدولي. وأيدت المحكمة العليا الاتحادية إدانته وحكمه في 31 ديسمبر/كانون الأول 2018. في 17 مارس/آذارو2019 بدأ أحمد إضرابًا عن الطعام للاحتجاج على ظروف السجن السيئة والإدانة غير العادلة لنشاطاته في مجال حقوق الإنسان. ومنذ ذلك الوقت، تدهورت صحته بشكل كبير وبدأ بصره يضعف وهو محتجز في جناح معزول بسجن الصدر في أبو ظبي، حيث لا يوجد لديه سرير للنوم عليه ولا يوجد ماء في زنزانته. ولا يُسمح له بزيارات عائلية منتظمة أو غيرها من الحقوق والامتيازات الممنوحة للسجناء الآخرين وكذلك لا يُسمح له بالسير بالخارج أو المشاركة في الألعاب الرياضية. ونظرا للخطر المحدق بحياة الناشط احمد منصور, تعالت عدة أصوات حقوقية من بينها منظمة هيمون رايتس ووتش والعفو الدولية بالمطالبة بالإفراج عنه كما دعا كل من البرلمان الأوروبي والمقررين الخاصين للأمم المتحدة بدورهم إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن أحمد. روابط ذات صلة: ⦁ خبراء حقوقيون من الأمم المتحدة: "نطالب بالإفراج الفوري عن أحمد منصر" ، 28 مارس 2017 ( الرابط) ⦁ هيومن رايتس وتش: أفرجوا عن المدافع الحقوقي أحمد منصور المحتجز ظلما، 16 أكتوبر 2019 ( الرابط) ⦁ العفو الدولية: يجب الإفراج عن أحمد منصور المحتجز بشكل غير قانوني في الحبس الانفرادي منذ ثلاث سنوات،20 مارس 2020 ( الرابط)
امارة المندق تقع امارة المندق في المندق, الباحة
إبحث عن مناقصة
من جهته، أعرب محافظ المندق الدكتور شجاع بن متعب البيضاني لـ"الوطن" أمس عن استنكاره لدفن هذه القبور، مشيرا إلى أنه تم التوجيه بتشكيل لجنة من الجهات ذات العلاقة للوقوف على تلك القبور والرفع بتقرير كامل عنها، وهل هناك قبور أخرى مجاورة. وزارة الزراعة والمياه بالباحة, محافظ محافظة المندق يستقبل بمكتبة سعادة مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الباحة - صحيفة واصل الإلكترونية. وأضاف: قمنا بعمل محضر مشترك مع الهيئة ومهندس المشروع، وأن الدفن الذي وقع ليس من مقاول المشروع، وإنما هو عبث، وتم التوجيه للشرطة لإجراء بحث وتحر عن الفاعل ومحاسبته كون حرمة الميت كحرمة الحي، ووقف العمل بالمشروع فوراً وذلك إلى إشعار آخر. إلى ذلك، قال المتحدث الرسمي لأمانة منطقة الباحة صديق الشيخي إن دور البلدية يقتصر على منح الترخيص ومتابعته، وليس تنفيذ أي أعمال في الطريق، وأن البلدية ليس لديها أي عمل بتلك الجهة، وأن العمل الموجود هو من قبل مقاول مديرية المياه بالمحافظة، مبيناً أنه لن تقوم البلدية بدفن الطريق والسماح بالعبور، وإزالة اللوحات إذ إن جميع تلك الأعمال من اختصاص المقاول. وأضاف: عند انتهاء أعمال المقاول ستتم مخاطبتنا من الجهة المالكة للمشروع لاستلام الطريق، والتأكد من عدم وجود أي ملاحظات. وأردف أن هناك لجنة تم تشكيلها من قبل محافظ المندق لمباشرة أعمالها.