حبيبتي ما عليها شر يا رب المهم ازا استفرغت هاد الي بكون خطر غير هيك انسي ياما حتشوفي من وقعات الاطفال اول امبارح بنتي طاحت من التخت للارض طبعا ضلت تبكي وما نطقت حرف فكرتها انخرست وبطلت تحكي وتاني يوم ولا كأنو في شي ياما حتشوفي نصيحه من مجربة أولد بأستمرار يطيح وينتفح راسة أول ماتطيح حطيله ثلج مده 10دقايق بعدين حطيله فكس وفوقه ملح لانه يمتص الأنتفاخ ويزيله بسوعه. وماتشوف إلا العافيه.
32 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 52 نقاط التقييم: 60 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: ليتني المنتدى: استفسارات رعاية الأطفال رد: بنات لحقوني بنتي طاحت طمنوني بسم الله عليها لا ماعليها شر انشاء الله بس اختي لا تخلينها في اماكن مرتفعه والله يخلي لك بنتك ويحفظها لك يارب توقيع: شمايل بنت الدمام عبدالرحمن و فاطمه الله يخليكم ويهديكم 05-24-2011, 11:58 AM المشاركة رقم: 3 المعلومات الكاتب: رينآد اللقب: عضوة مميزة الرتبة: الصورة الرمزية البيانات التسجيل: Jun 2010 العضوية: 8387 المشاركات: 514 [ +] بمعدل: 0.
بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من الضغط خلال على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب إسأل طبيب 100% ضمان الرضا انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
18/07/2004, 12:48 PM #3 مشكووووره يا اختي على الرد.. بصراحه انا اللي شايفته ان بنتي صايره تضحك اكثر...!!!
شيلة عرضه جنوبيه ترحيب بالحضور 2022 شيلة, عرضه باسم عبدالعزيز, حماسي - YouTube
أفخم عرضه جنوبيه 2020 | شيله ابن عمي جنبي حزام - باسم ابو فيصل عبدالعزيز | للطلب بالأسماء 0530117778 - YouTube
فريق التحرير 27 يوليو 2018 آخر تحديث: الجمعة 27 يوليو 2018 - 2:02 صباحًا من موقع عملية الطعن التي نفذها الشاب الفلسطيني مساء اليوم والتي أسفرت عن مقتل مستوطنين إسرائيليين وجرح آخرين قرب رام الله – انترنت فارس أبو شيحة – حرية برس: قتل مستوطنان إسرائيليان وأصيب اثنين آخرين وصفت جراح أحدهم بالحرجة، في عملية طعن داخل مستوطنة "أدم" الواقعة بين مدينة القدس ومدينة رام الله، فيما استشهد منفذ العملية. وأفادت مصادر محلية أن الشاب الفلسطيني "محمد طارق يوسف" البالغ من العمر 18 عاماً، من بلدة "كوبر" قضاء مدينة رام الله، تسلل إلى منزل في المستوطنة القريبة من قرية "مخماس" ونفذ عملية الطعن أسفرت عن مقتل مستوطنين وإصابة آخرين بجروح أحدهم في حالة خطيرة، قبل أن يطلق مستوطنون النار عليه، مما أدى إلى استشهاده، لتقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق المنطقة المحيطة بمستوطنة "أدم" شمال شرق القدس المحتلة. "ثوروا… فلن تخسروا سوى القيد والخيمة" وكان الشهيد قد كتب قبيل تنفيذ عملية الطعن منشوراً على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عبر من خلاله عن غضبه من "الظلم الذي يتعرض له أهالي غزة"، واستهجن ما وصفه بـ"الصمت الفلسطيني" إزاء المذابح التي يرتكبها الاحتلال في غزة وانتهاك حرمة المسجد الأقصى.
أثبتت المقاومة، أنّها المعضلة الأهم والأبرز أمام الاحتلال، وإن كانت "إسرائيل" لربما استطاعت تكتيكياً التعامل مع حزب الله بسبب تعقيدات الحالة هناك، فإنّ مقاومة غزة، رغم ما يُعانيه القطاع، أفقدت "إسرائيل[WU1] [WU2] " بوصلة التعامل المُمكنة هناك، وهي تُدرك أنّ سياستها لم تؤت أُكلها، وفي الوقت الذي لا ترغب فيه بمواجهة مفتوحة، فإنّها أمام مسارين، أحلاهما مر، إمّا المواجهة حالياً، وإمّا رفع الحصار.