وشهدت المنطقة خلال الفترة الماضية أمطاراً غزيرة مصحوبة بصواعق رعدية جرت على أثرها الأودية والشعاب وتسبّبت في نمو المسطحات الخضراء وانتشار الغطاء النباتي والتجمعات المائية بشكل كبير. صحيفة سبق اﻹلكترونية
تتمتع شركتنا بالمهارة في تنفيذ جميع أنواع العزل سواء كان عزل أسطح أوالحمامات والمطابخ والخزانات وحمامات السباحة لمنع حدوث أي تسريب نهائياً حيث أن التسربات كما ذكرنا أعلاه تتسبب في تعرض المبنى لأخطار عديدة قد يصعب علينا علاج آثارها الجانبية فيما بعد. شركة عزل اسطح بالدمام تقدم عزل خزانات المياه بأحدث التقنيات العالمية المدروسة مستخدمة مواد عزل بمواد مصرح بها وبنسب محدده، حيث أن أي إهمال في عزل الخزانات يؤثر تأثير مباشر على الصحة وقد يؤدي إلى العديد من الأمراض. شركة عزل أسطح بالدمام لديها من الخبرة والكفاءة ما يمكنها من القيام بعزل كافة أنواع الأسقف الخشبية والمعدنية والأسمنتية المبلطة منها والغير مبلطة فكلاً منها يتم التعامل معه بنوع العزل الذي يلائمه.
* النجاة من النار و الفوز بالجنة.. – من يرزقه الله سبحانه و تعالى بالبنات ،و يحرص على الإهتمام بتربيتهن يحظى بالنجاة من النار ،و هنا نتذكر هذا الحديث الشريف (عن عقبة بن عامر ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «مَنْ كان له ثلاث بنات فصبَرَ علَيْهِنَّ، وأطعَمَهُنَّ وسقاهُنّ، وكساهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ (سعته وطاقته)، كُنَّ لَهُ حجاباً مِن النارِ يومَ القيامة» صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. – وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله ـ صلى الله علي وسلم ـ: «ليسَ أَحَدٌ من أمتي يعولُ ثلاثَ بنات، أو ثلاثَ أخوات، فيُحْسِنَ إليهنَّ إلا كُنَّ لهُ سِترًا من النارِ) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. أحاديث عن خلفة البنات | سواح هوست. – الأجر العظيم الذي يفوز به من يرزقه الله عزوجل بالإناث هو الفوز بالجنة ،و يتأكد ذلك من خلال هذا الحديث الشريف (قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ أَوْ ثَلَاثُ أَخَوَاتٍ أَوْ ابْنَتَانِ أَوْ أُخْتَانِ فَأَحْسَنَ صُحْبَتَهُنَّ وَاتَّقَى اللَّهَ فِيهِنَّ فَلَهُ الْجَنَّةُ) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. أخيراً.. قضاء الله سبحانه و تعالى كله خير ،و لذلك على من أصابه الحزن ،و الضيق بأن الله سبحانه و تعالى رزقه بالإناث أن يفرح بهذه النعمة الغالية ،و يسعى لتربيتهن تربية صالحة و الإحسان إليهن ،و رعايتهن ،و ذلك حتى يفوز بثواب ،و أجر عظيم.
حتى بعث الله نبينا محمداً ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فجرَّم وحرم هذه الفِعلة الشنعاء وهي وأد البنات، فعن المغيرة بن شعبة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «إنَّ الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات، وَمَنْعاً وهات، ووَأد البنات، وكَرِهَ لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال» (رواه البخاري).
لقد جفَا آباء تُجاه بناتهم، فحَرَموهم المشاعرَ الحانية، والأحاسيسَ الدافئة، فكانتْ نتيجتها أن تلقَّفهنَّ ذئابٌ أوقعوا فريستَهم بمعسول الكلام، وجياشة العاطفة. ثم لا تنسَ بعد ذلك أخي المبارك، أن تَرفعَ أكُفَّ الضَّراعة لمن رَزَقك هذه الهِبَة، أن يُصلحَها في دِينها ودنياها، وأن يسترَ عليها في دنياها وأُخْراها، فابتهال الأبوين ودعاؤهما لأولادهما من أسباب قَبول الدُّعاء، كما صحَّ بذلك الخبر عن سيِّد البشر - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهي صفةٌ لعباد الرحمن الصالحين، الذين يقولون: ربنا هبْ لنا من أزواجنا وذُرياتنا قُرَّةَ أعين واجعلنا للمتقين إمامًا. ألا وصلُّوا وسلِّموا - رحمكم الله - على الرحمة المهداة، والنِّعمة المسداة، محمَّد بن عبدالله، كما أمركم ربُّكم تعالى فقال - جلَّ في علاه -: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
حتى بعث الله نبينا محمداً ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فجرَّم وحرم هذه الفِعلة الشنعاء وهي وأد البنات، فعن المغيرة بن شعبة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : « إنَّ الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات، وَمَنْعاً وهات، ووَأد البنات، وكَرِهَ لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال » (رواه البخاري). مواضيع للنقاش تجذب الفتاة وأحاديث تحبها البنات. قال ابن حجر في " فتح الباري": قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: « ووَأدَ البنات » هو دفن البنات بالحياة، وكان أهل الجاهلية يفعلون ذلك كراهة فيهن. وعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: « مَنْ وُلِدَتْ له ابنةٌ فلم يئِدْها ولم يُهنْها، ولم يُؤثرْ ولَده عليها ـ يعني الذكَرَ ـ أدخلَه اللهُ بها الجنة » (رواه أحمد، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وحسنه الشيخ أحمد شاكر). وهذان الحديثان وما جاء في معناهما يدلان صراحة على أنَّ البنات كنَّ محلاً لجهالات وبُغض بعض العرب إبان بعثة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ. لم يكتفِ النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالنهي الشديد عن وأد البنات، بل جاء معتنياً بهن، بغية تصحيح مسار االبشرية وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة، وتكريماً للبنات وحماية لهن، وحفظاً لحقوقهن، بل وأمر ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أحاديث كثيرة بالإحسان إليهن، ووعد من يرعاهن ويحسن إليهن بالأجر الجزيل والمنزلة العالية، ومن ذلك: عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: « مَنْ عال جارتين (بنتين) حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه » (رواه مسلم).
ما من مسلمٍ له ابنتان فيُحسِنُ إليهما ما صحِبتاه أو صحِبهما إلَّا أدخلتاه الجنَّةَ. ما مِن عَبدٍ مُسلِمٍ يكونُ له ثَلاثُ بَناتٍ، فأنْفَقَ عليهِنَّ حتى يَبِنَّ أو يَمُتْنَ، إلَّا كُنَّ له حِجابًا مِن النارِ، فقالَتِ امْرأةٌ: يا رسولَ اللهِ، أو اثْنَتانِ؟ قال: أو اثْنَتانِ. من كنَّ له ثلاثُ بناتٍ يؤويهنَّ ويرحمُهنَّ ويَكفَلُهنَّ وجبت له الجنَّةُ البتَّةَ قيل يا رسولَ اللهِ فإن كانتا اثنتَيْن قال وإن كانتا اثنتَيْن قال فرأَى بعضُ القومِ أن لو قال واحدةً لقال واحدةً. لما أَذِنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ في ضَربِ النِّساءِ ، فسمِعَ مِنَ اللَّيلِ صوتًا عاليًا ، فقالَ: إنِّي لأسمَعُ صوتًا عاليًا! قالوا: يا رسولَ اللهِ! أَذِنْتَ في ضربِ النِّساءِ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ: خيرُكُم خيرُكم لأهلِه ، وأنا خيرُكُم لأهلي. مَن كانَ لَهُ ثلاثُ بَناتٍ فصبرَ عليهنَّ، وأطعمَهُنَّ، وسقاهنَّ، وَكَساهنَّ مِن جِدَتِهِ كنَّ لَهُ حجابًا منَ النَّارِ يومَ القيامَةِ. حديث النبي عن البنات. من أنفق على ابنتين أو أختين أو ذواتي قرابةٍ يحتسبُ النفقةَ عليهما حتى يغنيَهما من فضلِ اللهِ أو يكفيهما كانتا له سِترًا من النارِ.