في ثقافة وفنون 13/08/2014 قد تكون تعرّفت مُسبقاً على من يرسمون فوق الورق، القِماش، وحتى الجُدران. لكن اليوم، سنعيشُ من خِلالِ هذا المقال تجرُبةً جديدةً سترى فيها أنّ الإنسان الّذي غالباً ما اعتدت أنْ يكون العُنصر المرسوم في اللوحة؛ أصبح اللوحةَ ذاتها! "ألِكسا ميد-Alexa Meade" فنانةٌ من مدينة لوس أنجلوس الأمريكيّة. صنعَتْ شُهرتها من خِلال تحويلها؛ الشّخصيات البشرية الحقيقيّة إلى أعمالٍ فنية، متكلمة متحركة، باستخدام ألوان الأكريليك، ترسُم "ألِكسا" مُستخدمةً ألوان الأكريليك، على أجزاء من جلد الإنسان فتحوّله من المنظور البصريّ إلى رسوماتٍ ثُنائية الأبعاد. ثلاثة مواعيد في بيروت وسبهان آدم يُفلت مخلوقاته الهجينة - رصيف 22. تم عرض أعمالها في (معرض ساتشي-Saatchi Gallery) في لندن، (معرض سميثسونيان الوطني-the Smithsonian's National Portrait Gallery) في واشنطن، (معرض البوستماسترز-Postmasters Gallery) في نيويورك، (معرض ايفو كام-Galerie Ivo Kamm) في سويسرا، و (معرض انغو زويفرتIngo-Seufert) للتصوير المُعاصر في ألمانيا. كما تمّت استضافتها في العديدِ من وسائل الإعلام مثل سي إن إن-CNN، إن بي آر-NPR، صحيفة واشنطن بوست، وول ستريت، ذا غارديان وغيرها. نترُككم الاّن مع بعضٍ من أعمالها الفذّة والمُبدعة، علماً بأنه كل من في هذهِ الأعمال هُم بشرٌ أحياء، حقيقيون.
فالرهان هنا يكمن في السعي إلى خلق بنية شكلية تحفيزية للمتلقي، أكثر من تحميل العمل قصة محددة. وتلفتنا لوحة "ندبة" التي كانت معلّقة على نفس الجدار يوم انفجار 4 آب، تحضيراً لمعرض في ذلك الوقت، تضرّرت اللوحة في أنحاء كثيرة، لكن الفنان وبعد تفكير قرّر عدم ترميمها بطريقة تطمس معالم الجرح، وأراد أن يعرضها كما هي دون رتوش ويتصالح مع الندوب التي تشبه ندوب بيروت. يأتي هذا المعرض بعد "نساء على قماش" الذي تفرّغ فيه البطيحي للاشتغال على "الأنثوي"، وقدم بورتريهات حالمة لنساء أثناء قيامهن بأعمالهن وأنشطتهن اليومية، وهي مرحلة استمرّت لعشر سنوات، ومثلت جزءاً لا يتجزأ من رحلة تطوره كتشكيلي. وكأنه هنا يتحدى نفسه ويعطي مساحة أكبر لإدخال عناصر جديدة، كما يستعين بفنّ الورق كنوع من اللعب والإفلات من سطوة الكانفاس. وعلى هامش المعرض يؤكد البطيحي لرصيف22 أنه يحاول ألاّ يستدرج المتلقي إلى تعاطف مباشر مع مواضيع أعماله: "أحبُّ أن أضيء على هوية الإنسان في اللوحة وأعبر عن حالاته المختلفة، سواء عن طريق الملامح، أو عن طريق تحوير الجسد وتغييره وتغييب أجزاء منه. انطلاق الفعاليات الفنية والثقافية للطفل بشارع المعز ومعرض فيصل للكتاب - بوابة الشروق. أجدُ أنّني في الفترة الأخيرة أعبّر عن المعاناة، ولكن بشكل غير واضح، فأنا ألجأ للألوان الفرحة ولا أعوّل على اللّوحة المباشرة".
□ بالنسبة لي كمتلقٍ للوحة أشعر بأن ثمة حياة وروحا تاريخية تدب في لوحاتك…كيف تستنطق هذه الحياة في هذه المدينة وتمنحها للوحاتك؟ ■ عندما جئت من الهند، ودخلت هذه المدينة؛ فوجئت بها وأنا أجد الفن في كل تفاصيلها؛ فرأيت أن أرسمها واستعيد روح الفن من خلال توثيق جمالها وسحرها تشكيليا بتقنية الألوان المائية؛ فجاءت لوحاتي مختلفة. وبالنسبة لي لم أجد مثل مدينة صنعاء في حياتي؛ ولهذا سأظل أرسمها إلى أن أموت لأن قلبي مع صنعاء. □ ما هي الرسالة التي تريد إيصالها من خلال الاشتغال على هذه المدينة حالياً؟ ■ رسالتي لليمنيين أن يحافظوا على صنعاء القديمة، ويضعوا حد للمخالفات المعمارية داخلها، يعملوا على إزالة التشوهات القائمة حاليا في جدران بيوتها، والقيام بترميم ما يستدعي الترميم من منازلها، فهذا الوضع لو استمر سيأتي المستقبل وقد اختفت معالم وملامح المدينة التاريخية.
في هذه الحالات فمن المستحسن أن السطح الأول أن تكون مختومة مع السداده المناسبة. ويمكن تطبيق الأكريليك في طبقات رقيقة أو يغسل لخلق تأثيرات تشبه الألوان المائية وغيرها من وسائل الإعلام القائمة على المياه. ويمكن أيضا أن تستخدم لبناء طبقات سميكة من الطلاء هلام وصب عجينة وسائل الإعلام تستخدم في بعض الأحيان لخلق لوحات مع ميزات الإغاثة. وتستخدم الدهانات الاكريليك أيضا في الهوايات مثل القطار، سيارة، منزل، والنماذج البشرية. الأشخاص الذين يستخدمون مثل هذه النماذج يستخدمون طلاء الأكريليك لبناء ملامح الوجه على الدمى، أو رفع التفاصيل على أنواع أخرى من النماذج. يتم إزالة الطلاء الاكريليك الرطب بسهولة من فرش الطلاء والجلد بالماء، في حين أن الدهانات الزيتية تتطلب استخدام الهيدروكربون. الدهانات الاكريليك هي الدهانات الأكثر شيوعا المستخدمة في غراتاج، وهي تقنية سريالية التي أصبحت شعبية مع ظهور الطلاء الاكريليك. وتستخدم الأكريليك لهذا الغرض لأنها بسهولة كشط أو قشر من السطح. تقنيات الرسم يمكن أن تكون دهانات الفنانين الاكريليك ضعيفة بالماء وتستخدم كما يغسل بطريقة الطلاء بالألوان المائية، ولكن على عكس الألوان المائية الغسالات ليست قابلة للتجفيف مرة واحدة جافة.
السيرة الذاتية لـ الدكتور عبدالله الفوزان يعتبر الدكتور عبدالله الفوزان من الشخصيات التي تعمل على دعم التنمية في كافة المجالات والاستدامة المُستمرة فيها، وحيث يسعى من أجل تعزيز المواهب الكبيرة لعدد من الطلاب الذي يقدمها في جامعة حائل، ولد في عام 1961 بالسعودية ، وعمل ضمن مجموعة من النُشطاء والكتاب الصحفيين في إبراز وتطوير مجموعة من المقالات الأكاديمية التي تمتع بها، وتخصص في مجال علم الإجتماعي وتمكن من الحصول على عضوية ضمن مجلس الشورى وهذه من المناصب المهمة التي يعمل خلال بالمشاورة في مجموعة الأنشطة المتوقع القيام بها في المملكة. أهم الأعمال للدكتور عبدالله الفوزان: - عمل معيد في معهد الإدارة العامة في الرياض. - شارك في كلية الآداب في ذات الجامعة. - حصل على وكيل كلية الآداب للشؤون الأكاديمية. - تمكن من العمل في قسم الدراسات الإجتماعية في جامعة الملك سعود. - شارك في عدة من الصحف والمجلات العالميّة والمحلية. - قدم بعض من البرامج الصحفية والإعلامية. - حصل على عضوية في جمعية علم الإجتماع. الدكتور عبدالله الفوزان السيرة الذاتية ويكيبيديا - البسيط دوت كوم. - كذلك حصل على عضوية في جمعية الملك عبدالعزيز. - العمل الإداري: وكيل كلية الآداب للشؤون الأكاديمية بجامعة الملك سعود في الفترة من 1418-1420هـ.
في قرية «الروضة» بحائل ولد وتفتحت عيناه على منازل الطين المكتظة بقصص «الفقر» وخفايا «العوز» فركض طفلاً بين حقول بلدته راكنًا إلى ملاحم «الجيرة» ومطامح «الكرم» مستلهمًا من وجوه «الساكنين» اعتبارات الجود ومن ضحكات «العابرين» مغانم البراءة فصال وجال ممسكًا بيد والده متمسكًا بدعاء والدته وتعلم «الإتقان» وهو يساعد والده في بناء البيوت الطينية التي ظلت «المشهد» المستديم الذي شكل قوّته وأنتج قوته. فنشأ وسط معادلة «مذهلة» من الشعور والمشاعر ومجادلة «مختلطة» من الانجذاب والتباعد فوقف «متوسطا» بين التدبر والتدبير حاملاً «لواء» الإصرار محطمًا أسوار الهزيمة بالعزيمة ليعمل «سائقًا» لدى إحدى العائلات مدججًا بقناعة القرار مجللاً بشفاعة الحال، كبرت في ذهنيته «مآثر» الوجهاء في مرابع الشمال وتعالت في عقليته «مؤثرات» الأحوال في مراتع قومه فتربي على «الإيثار» وشرب من معين «الحسنى».. تزوج الفوزان وهو طالب في الصف الثاني ثانوي بتوجيه «محنك» من أبيه فاكتملت لديه «أضلاع» مربع المسؤولية باكرًا فرسم دائرة الحياة بمداد «اليقين» ووقف شامخًا في نقطة ارتكاز الأهداف ليكمل هندسة العمر بأدوات البراهين.
دكتوراة علم اجتماع – جامعة ولاية الميسسيبي بالولايات المتحدة الأمريكية في عام 1412هـ ( Mississippi State University). الخبرات العلمية: معيد بمعهد الإدارة العامة في مدينة الرياض في عام 1405هـ. معيد بقسم الدراسات الاجتماعية – كلية الآداب – جامعة الملك سعود في عام 1406هـ. أستاذ مساعد بقسم الدراسات الاجتماعية – كلية الآداب – جامعة الملك سعود في عام 1412هـ. أستاذ مشارك بقسم الدراسات الاجتماعية – كلية الآداب – جامعة الملك سعود في عام 1418هـ. وكيل كلية الآداب للشؤون الأكاديمية في عام 1418-1420هـ. المشاركات الإعلامية: في الصحف والمجلات في الإذاعة وتقديم البرامج والفقرات الإعلامية في التلفاز. عضوية الجمعيات: عضو في جمعية علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية عضو في جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بحائل. أنشطة شارك فيها: عقد أمسية تدريبية في أبها بعنوان " كيف تؤثر على الآخرين". ألقى كلمة نيابة عن أهالي حائل عند زيارة الأمير سلطان بن عبدالعزيز لمنطقة حائل. شارك في احتفالات نادي الجبلين حين صعد للدرجة الأولى.