- لبسمة ساحرةٍ من سُهيلْ يارا والشعرات البيض مالتْ على الشعرات البيضِ تقطفها يارا.. وتضحكُ " لا أرضى لك الكِبَرا " يا دميتي! هبْكِ طارتِ المشيب هنا فما احتيالك في الشيب الذي استترا؟ وما احتيالكِ في الروح التي تَعبتْ؟ وما احتيالكِ في القلب الذي انفطرا؟ وما احتيالكِ في الأيام توسعني حرباً.. وتسألني:" من يا ترى انتصرا؟ " يا دُميتي! زواج يارا غازي القصيبي حياة في. حاصرتني الأربعون مُدْىً مجنونةً.. وحراباً أدمتِ العُمًرا فمن يردّ ليَ الدنيا التي انقشعتْ؟ ومن يعيد ليَ الحلم الذي عبرا؟ ما الشيب أن تفقد الأوان نضرتها الشيب أن يسقط الإنسان مندحرا وما بكيتُ على لهوي ولا مرحي لكن بكيتُ على طهري الذي انتحرا وسلامـــــــــــــــــتكم ودمتــــم بخيـــــــر وسعــــــــاده
والقصيبي بعين المتأمل عند ذلك الغروب يرسم الصورة... ولكن بألوان قلمه الذي يتشظى عبارات تحمل من المعاني عميقها، وتحمل الألم الساكن وتداعياته، والنفس في مساحة وداع الحياة وتألباتها، والروح في مدارجها عند دنو الغياب. كتاب حياة في الإدارة كتاب شقة الحرية كتاب الجنية كتاب سلمي كتاب الزهايمر كتاب مائة ورقة ورد عرض المزيد الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
فأي ماوية تلك المرأة التي قبلت بأن نقاسمها مواعيد العشق ومواسم الجزر والخصب كما ترتضي الشمس تقاسم نورها مع السماء والأرض. زواج يارا غازي القصيبي حديقة الغروب. باختصار يخل ببساطة الأسطورة وتعقيدها معاً، لم يكن غازي سياسياً وشاعراً، روائياً ومسؤولاً، ساخراً وساحراً، طفلاً طائشاً وراشداً طاعناً في الحكمة، عنيداً في الحق معادياً للظلم مشاكساً للظلام، خليلاً للنجوم والخارجين على سلطان النوم، متدرباً غير جاد على البرجماتية، بل كان في كل ذلك مبدعاً وعاشقاً. كان مقاتلاً شريفاً في المعارك كما كان فارساً نبيلاً في الهزائم. فيا لاااا سرب النساء الساكنات في إيهاب السيدة «سيكرت» التي استطاعت أن تمشي مع ذلك الرفيق الشفيف الشرس على حد السيف حيناً وعلى حد الحبل والأسلاك الشائكة حيناً وعلى بساط المخمل الأحمر كما على بساط الريح وتلويات رمل الصحراء وسخونته دون أن تتعب أي منهن من أقدار الحرائر في الحر والبرد، كما في البعد والقرب. فلك أيتها السيدة في حزنك الجليل ولأسرتك الكريمة من النساء السعوديات أحرّ الدعاء بأن يجبر الله مصابكم ومصاب الوطن ويغسل جرحك بالماء والبرد ويحفظك وسهيل وفارس ونجاد ويارا وبقية الطيف رمزاً وامتداداً لذلك الطود العظيم جعله الله في فردوس لا ينفد.
عام 1981م أصدر قرار بتعين غازي القصيبي في منصب وزير الصحة الى جانب هذا خلال فترة من حياته تولى منصب وزير المياه والكهرباء والعمل. نال القصيبي تكريمات عديدة حيث تم تكريمه من الكويت وحصل على وسام الدولة ذو الوشاح وذلك عام 1992م. غازي القصيبي وأبنائه نتناول في تلك الفقرة غازي القصيبي وأبنائه بشكل تفصيلي فيما يلي. أنشأ غازي القصيبي أبنائه باسلوب تربوي شديد علمهم من خلاله الاعتماد على النفس واتخاذ القرارات بتفكير عقلاني ورزين. قام أبناء الأديب غازي القصيبي في ذكرى رحيله الثاني بجمع كافة مقتنياته وممتلكاته الخاصة وعرضها في متحف يحمل أسمه. وضع في المتحف الجوائز والأوسمة والشهادات التي حصل عليها طوال فترة حياته. من هي زوجة غازى القصيبى ويكيبيديا السيرة الذاتية - الراقي دوت كوم. إلى جانب هذا تم وضع جائزة باسم الشاعر تقديراً لإنجازاته الأدبية وتشجعياً للأدباء للوصول إلى مستوى أدبي مرموق لنيل الجائزة. يارا غازي القصيبي بعد أن تناولنا من هي زوجة غازي القصيبي ويكيبيديا في بداية المقال، نستعرض في تلك الفقرة يارا غازي القصيبي بشكل تفصيلي فيما يلي. تعد يارا غازي هي الابنة الوحيدة للأديب القصيبي فقد أنجب ثلاث ذكور وفتاة، لذا فهي كانت المدللة المحبة إلى قلب الراحل. يعرف عن غازي القصيبي أنه كان أب رحيم وطيب القلب لا يقسو على أبناءه خاصة يارا، فكان دائم الحديث معها في مختلف أمور الحياة وفي بعض الأحيان كان يأخذ باستشارتها.
بيانات الكتاب العنوان شرح رياض الصالحين للإمام يحيى بن شرف النووي المؤلف محمد بن صالح العثيمين عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 1966 رقم الطبعة 1 بلد النشر مصر المحقق أحمد البكري, محمد عادل, محمد عبد اللطيف, عبد الحميد مدكور نوع الوعاء كتاب دار النشر دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة تاريخ النشر 2002م 1423هـ المدينة القاهرة
شرح رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين تأليف: الشيخ محمد بن صالح العثيمين مدار الوطن للنشر والتوزيع الطبعة الأولى: 1427 - 2006 تنبيه: تم دمج المجلدات الستة تسهيلا على القارئ
-وبلغ عدد كتبه 121 كتابا. كما سجلت محاضراته وخطبه ولقاءاته وبرامجه الإذاعية ودروسه في تفسير القرآن الكريم وشروحاته للحديث الشريف، وشروح السيرة النبوية والمتون والمنظومات في العلوم الشرعية والنحوية. وأنشئ موقع خاص على شبكة الإنترنت لبث دروسه وفتاويه ونشر كتبه مجانا. (منقول)
وفاة الإمام النووي توفى الله الإمام النووي في عمر السادسة والأربعين، حيث كانت وفاته في اليوم الرابع والعشرين من شهر رجب عام 676هـ، وذك بعد عودته إلى نَوى، وقام بالعديد من الأمور قبل وفاته؛ إذ أرجع الكتب المستعارة من الأوقاف، وزار مقبرة شيوخه، ودعا لهم وبكى، وزار أصدقاءه الأحياء وودّعهم، وزار أباه، وزار بيت المقدس والخليل، وبعد ذلك عاد إلى نوى، ومرض فيها، وتوفي، فرحمه الله رحمة واسعة، وجزاه خير الجزاء. المصدر: