فاست فورورد بقى سنتين تلاتة كده واللي هو حالنا بيسوء وجودة معيشتنا بتقل ومش ده اللي التليفزيون زمان ايام ما كان بيعرض اخبار بس قال عليه. بدل ما كنت باجيب هدوم ماركات مش عالمية بس حاجة نضيفة وشيك بقيت ماقدرش اجيب منهم. بدل ما كان مصروفي اللي مش كان كبير اطلاقا قبل الثورة بالمناسبة مابقاش يجيب حاجة اصلا. التكيف في الصيف بقى حاجة كده اللي هو يادوب نقدر نعيش بس من غير مانولع. ده طبعا مع تحذيرات من ان الواحد يقول رأيه لايتمسك واللي هو طيب ما الثورة قالت عيش حرية عدالة اجتماعية... والتليفزيون قال إن مرسي وحش والسيسي هو اللي هايعمل كده... مجلة البيان للبرقوقي/العدد 38/الحرب - ويكي مصدر. طيب فين؟ بدأت بقى ادور وسبحان الله بقيت اتفرج على الاخبار في التليفزيون واللي هو الناس دي عايشة فين؟ اصل مش ده حالنا ولا انا شايف أي فايدة جاتلي كمواطن. مابقاش قدامي غير السوشيال ميديا وجوجل وانا بقى اشوف صحة الأخبار واقارنها بالواقع اللي انا عايشه واللي الناس عايشاه وأشوف بقى حد اخد منه الاخبار واكون واثق فيه بس مش ثقة عمياء عشان خلاص ماينفعش نثق في حد كده. وادينا اهو... ١١ سنة لاحقا وكل رموز "بابا مبارك" طلعوا عادي واشتغلوا ومقربين للنظام... كل شباب الثورة اتنكل بيهم وكلهم في السجن.
ولعل الذكرى أهاجت بفؤادها ذكريات أخرى، عن عهود طفولتها وأيام شبيبتها والزمن الناضر الذي قضته بينهم، وإذا بالعينين الزرقاوين قد تحدرت منهما دمعة فأشحت بوجهي جانباً حتى لا يلوح لها أنني قد لمحت بكاءها... بيرلوتي
النظام اللي شايف الثورة أنها كانت هاتضيع البلد (مع ان السيسي طالع يهني الشعب بمناسبتها... ارسى على بر) فرق ايه عن النظام اللي أسقطه شباب الثورة اللي كانوا عايزين غد أفضل؟ وادينا بنتعلم ومستني الحال ينصلح وأملي في بكرة ويارب الامل مايموتش.
وقد كنت قد نسيت اليابان واليابانيين، أولئك الحلفاء الرابضين في أقصى الشرق، ولكني الآن ذكرت أنهم حقاً في صفنا، ويدهم في أيدينا، ما أغرب ذلك وما أعجب، وعلمت الآن أن النكبة التي وقعت بالملك وزوجه، والأحزان التي نزلت بساحة هذا البلاط، قد وصلت أنباؤها إلى مسمع ذلك البلد الأقصى، والمملكة المتباعدة، فلم يسعها إلا أن تظهر إعجابها للملك المحزون الأبي فأرسلت إليه سيفاً!! بابا جاب لي بلون طيور الجنه. وكان الضابط يوشك أن يقوم للصندوقة فيخرج منها السيف ليريني غراره، ويطلعني على صنعه ودقة الفن الياباني الذي ركب به، ولكن دخلت في تلك اللحظة سيدة من الوصائف، فأعلنت مقدم الملكة. ولم أكن رأيت هذه الملكة من قبل وقد أكبرتها الآلام في خاطري، وعظم جلالها من أثر الأحزان التي نالتها، فجلست أرتقب مطلعها بلهف شديد، واضطراب عظيم، وأنا واقف هناك أمام الموقدة بينا الرياح والجليد والأمطار تعزف خارج الدار في بهرة ذلك الليل الصامت، وجعلت أسائل نفسي من أي الأبواب ستدخل، ثم لم ألبث أن أجبت نفسي بأنها ولا ريب ستقدم من ذلك الباب الذي أمامي في نهاية الحجرة، فاستقرت عيناي عليه لا تبرحانه. لكن كلا، فإنني لم أنِ أن التفتّ ورائي على حفيف ثوب ناعم صوب الجانب الآخر من القاعة، وإذ بحجاب من الحرير الأحمر يخفي وراءه باباً صغيراً قد هتك، ومن خلاله بدت الملكة عن كثب مني حتى لم أجد الوقت الكافي لأقدم لتحيتها الانحناءة البلاطية.
وأنت تعلم أن حديثاً مع ملكة لا يجري إلا مع رغبتها وفي المناحي التي تنبعث هي فيها، ولذلك انطلقت الملكة في أول الحديث تجاذبني أطراف الحديث كثيرة وموضوعات متعددة، آية رقة المحضر، وعذوبة الخاطر، كأنما لم يكن يجري في العالم تلك الأحداث المخيفة، والنكبات المفزعة. فتحدثنا عن الشرق، وكان كل منا قد جاب بلاده، وأكثر فيه التطواف ثم تكلمنا عن الكتب التي قرأتها، كأننا قد نسينا المأساة الكبرى القائمة في الكون، أو كأننا قد غاب عنا أن وادي الخوف يحف بنا، وأن الأرض التي في جوارنا أصبحت مغطاة بالأطلال والموتى. وكأن الملكة قد استشعرت شيئاً من الثقة بعد هذه الأحاديث، فطفقت تكلمني عن تخريب ايبرس وفرني وغيرها، وهي البلاد التي جزتها في طريقي إلى الملكة وإذا بي أرى غمامة صغيرة قد بدت في تينكم العينين الزرقاوين، على الرغم من المغالبة الشديدة. قلت.. ولكن يا سيدتي، لا تزال هناك منها جدران باقية لم تنقض، وقد نستطيع أن نقيم هذه الجدر ونكمل المنهدم منها، فتعود سيرتها الأولى، وسيسهل ذلك في الأيام البيضاء التي سيجيء بها المستقبل. بابا جاب لي بلون بدون ايقاع. فأجابت: آه، أتعني أننا مستطيعون أن نعيد بناءها، أجل بلا ريب نستطيع أن نعيد البناء ولكنها ستروح تقليداً لا غير، وإذ ذاك تفقد الروح الأثرية التي كانت لها، وسألتمس جلالها القديم فلا أقع عليه.
حلمت اني اجامع اختي إذا رأى الشخص أنه يجامع أخته وكانت تلك الفتاة تمر بمرحلة صعبة أو كانت لا تزال عزباء فهذا إشارة إلى أنها سوف تتزوج أو سوف تتخلص من أمر يشغل بالها ويؤرق تفكيرها، بينما إذا كانت الأخت هي من تحاول إغراء الشخص وتقوم بطلبه للجماع، فهذا يدل على أن هذه الأخت سوف تضطر إلى اقتراض مبلغ مالي من الأخ أو سو ف تتعرض لأمر ما وتطلب منه مساعدتها في الحل. تفسير حلم اختي تجامعني من الخلف قد يكون تفسير حلم اختي تجامعنى من الخلف من الأشياء غير الجيدة، حيث يشر إلى كسب غير مشروع، أو الاستغلال الذي سوف يقع على الرائية من أختها في أرض الواقع، وإن كان بينهما أمر يبدو جيدًا وسليمًا كمشروع أو شراكة ما، فقد تشير الرؤيا الى أن هذا الأمر سوف يجر عليهما البلاء والمشاكل والخلافات والله أعلم. يدل حلم مجامعة الأخت لأختها من الخلف على أن إحداهما لا تتقي الله تعالى في أقوالها وأفعالها وتنساق وراء أهوائها بشكل مبالغ فيه، كما تدل الرؤيا على ضرورة العودة إلى الله تعالى قبل فوات الأوان. تفسير حلم معاشرة الاخت لاختها – لاينز. تفسير رؤية معاشرة الاخت في المنام تفسير رؤية معاشرة الاخت في المنام يدل على اندلاع المشاكل والخلافات بين الشخصين في الآونة القريبة، كما قد تشير إلى الرعاية الشديدة ومراعاة المشاعر بشكل مفرط من الطرفين، كذلك تدل الرؤيا على التعلق بين الفردين وأن كلًا منهما يرى الآخر شخصًا فاضل ويرغب في أن يظل على علاقة قوية معه إلى الأبد.
في حالة رؤية الفتاة العزباء أنها تعاشر أختها في الحلم، فذلك دليل على أن لديهم أهداف مشتركة في الحياة الواقعية، وقد تؤول في بعض الأحيان إلى أنهما يعملان في نفس الوظيفة. تشير هذه الرؤيا إلى أن الحالمة تستفيد من أختها في الواقع بالكثير من الأمور سواء كانت مادية أو معنوية. قد تؤول هذه الرؤيا في بعض الأحيان إلى أن الحالمة أصبحت ناضجة عاطفيًا. إذا رأت الفتاة العزباء في منامها أنها تعاشر أختها في الحلم، فذلك دليل على اقتراب موعد زواجها من شخص ذو اخلاق حميدة بعد طول انتظار لذلك الأمر. تأويل حلم مجامعة الأخت لأختها في المنام للمتزوجة في ظل التعرف على تفسير حلم مجامعة الأخت لأختها الحامل في المنام، يجب أن نكون على دراية بأن هناك العديد من التأويلات التي لها علاقة برؤية المرأة المتزوجة تجامع أختها في المنام، لذا سنوضحها بشيء من التفصيل في النقاط التالية: إذا رأت المرأة المتزوجة في منامها أنها تقوم بمعاشرة أختها، فذلك دليل على أنها تعاني من الحرمان الجنسي في الحياة الواقعية نتيجة إهمال زوجها لها. في حالة مشاهدة المرأة المتزوجة في المنام أنها تجامع أختها، فذلك دليل على أنها تشعر بالخوف من الكثير من الأمور في حياتها، كما أنها تحتاج أن يتم تقديم يد العون لها في أقرب وقت ممكن.