تشهد محافظة القاهرة أكبر أعمال توسعات ومشروعات في مجال الطرق والنقل، والقضاء على العشوائيات، حيث يجري حالياً حصر منطقة «عزبة الإخلاص»، بالهايكستب، التابعة لحي النزهة، وهي منطقة عشوائية غير مخططة، عبارة عن بيوت قديمة، ومن المقرر صرف التعويضات للأهالي الذين سيتم إخلاؤهم خلال أيام، قبل أي إجراء بالإزالة، أسوة بمنطقة «عزبة المطار»، التي تم إزالتها من قبل. تعويض سكان «عزبة الإخلاص» بشكل عادل وقال الدكتور إبراهيم صابر، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية، في تصريحات لـ«الوطن»، اليوم الثلاثاء، إنه لن يضار أي مواطن من أعمال التوسعات والقضاء على العشوائيات، حيث يتم تعويض السكان بشكل عادل، لافتاً إلى أنه تم اجراء حوار مجتمعي مع أهالي منطقة «عزبة الإخلاص»، وسيتم إخلاء المنطقة بسبب قربها من محيط المطار. التحقيق في اتهام شابين بالتعدي علي مراهق بالنزهة. وأضاف نائب المحافظ أنه تم حتى الآن، حصر أكثر من 500 وحدة سكنية، ويصل التعويض، وفق تقييم المقيم العقاري، إلى 4 آلاف جنيه للمتر، ويقوم المقيم بتحديد المساحة وقيمة التعويض لكل حالة، وصرف الأموال قبل أي إجراء، ومنح الأسر فرصة لترتيب أمورهم قبل إخلاء الموقع، وتوفير كل التسهيلات اللازمة. إزالة تعارضات مسار «الهجانة» وأوضح أنه يجري حالياً أعمال إزالة التعارضات بشارع مسار «الهجانة»، بين محطتي مترو الحلمية وعين شمس، بعد صرف التعويضات للأسر، حيث يوجد 57 عقاراً يجري التعامل معها، وذلك في إطار خطة التوسعات التي تشهدها محافظة القاهرة، وإقامة شبكة طرق ومحاور على أعلى مستوى، لتحقيق السيولة المرورية، والقضاء على المشكلات السابقة.
سوق للباعة الجائلين بجسر السويس ومن ناحية أخرى، تبحث أجهزة محافظة القاهرة دراسة حلول لإنهاء أزمة الباعة الجائلين بشارع منطقة «الألف مسكن»، وشارع جسر السويس، لمنع أي تكدس مروري، وعدم إعاقة المارة من خلال تكثيف الحملات، لإزالة أي إشغالات، بالتعاون بين الأحياء وشرطة المرافق وأقسام الشرطة، بالإضافة إلى البحث عن موقع مناسب لإقامة سوق يضم الباعة الجائلين، ويمنع أي إشغالات، بالتنسيق بين حي النزهة وحي عين شمس وشرطة المرافق. هذا الخبر منقول ولا نتحمل أي مسئولية عن مدى صحة أو خطأ المعلومات الموجودة به هذا الخبر منقول من الوطن
القدس - النجاح الإخباري - أفرجت سلطات الاحتلال اليوم الثلاثاء، عن شاب مقدسي شرط الحبس المنزلي والإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك. وأفادت مصادر بأن سلطات الاحتلال أفرجت عن الشاب المقدسي محمد حمدي دياب، شرط الحبس المنزلي، والإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أربعة أشهر.
شهدت فترة حكمه خمس حروب كبرى: إقرأ أيضا: روتين للحفاض على الشعر الكيرلي حرب التفويض (1667-1668) ، الحرب الهولندية (1672-1678) ، حرب لم الشمل (1683-1684) ، حرب عصبة اوغسبورغ (1688-1697) ، في حرب على الخلافة الإسبانية (1701-1703). إنها تسمح بتوسيع المنطقة بشكل كبير إلى الشمال والشرق (الألزاس ، فرانش كومتي ، فلاندرز ، إلخ). مع صفاته كأمير حرب وانتصاراته العديدة ، كرس لويس الرابع عشر الهيمنة الفرنسية في أوروبا القارية ، على الرغم من أنه فشل في جلب إسبانيا إلى مملكة فرنسا. بالإضافة إلى الحروب ، أعاد لويس الرابع عشر تنظيم الجيش ، وأنشأ Hôtel des Invalides لإيواء المعاقين العائدين من ساحات القتال. أحاط نفسه بالمهندس سيباستيان لو بريستر ، ماركيز دي فوبان ، خبير في علم السياسة الذي طور تقنيات الحصار وشكل حزامًا حديديًا لحماية مملكة فرنسا. كولبير ، وزير الدولة للبحرية ، يشكل أسطولًا قادرًا على منافسة الأسطول الإنجليزي. لكن الحرب مكلفة. وفي عهد لويس الرابع عشر ، لم تدم فترات السلام طويلاً. من قال انا الدولة و الدولة انا - موضوع. ولذلك ، فإن الملك ملزم بزيادة الضغط المالي من خلال فرض ضرائب جديدة. ويؤدي غضب الناس إلى ثورات يتم قمعها بشدة.
تضمّنت أعماله الرئيسة، المدرسة العسكريّة، وهي مجموعة من المباني المطلّة على ساحة لويس الخامس عشر (1761-1770)، ساحة الكونكورد اليوم، وبيتيت تريانون في فرساي (1764). زُينت الواجهات ببذخٍ، وأصبحت تدريجيًا أكثر بساطة وأقل زخرفة وأكثر تقليديّة، وكانت واجهات غابرييل المصمّمة بعناية متوازنة من خلال صفوف من النّوافذ والأعمدة، وفي المباني الكبيرة مثل تلك الموجودة في بلاس دو لا كونكورد Place de la Concorde، وظهرت في كثير من الأحيان أروقة كبيرة على مستوى الشّارع، والمشابك الكلاسيكيّة أو الدرابزينات على سطح المبنى، وفي بعض الأحيان شملت ملامح الزينة شرفات منحنيّة من الحديد المطاوع مع تصاميم روكايل متموِّجة، على غرار ديكور الروكايل من الداخل. كانت الهندسة الدّينيّة في تلك الفترة رصينة وضخمة وتميل، في نهاية العهد، نحو الكلاسيكيّة الجديدة؛ وتشمل الأمثلة الرئيسيّة كنيسة سان جينيفيف (الآن بانثيون)، التي بُنِيَت من 1758 إلى 1790 لتصميم جاك جيرمان سوفولوت، وكنيسة سان فيليب دو رولي (1765-1777) لجان شالجرين، والتي تحتوي على صحن ضخم مقبب بالبراميل. "جروس" يحتل المركز التاسع عشر في تصنيف المدربين. خلال عهد لويس السّادس عشر، كانت الكلاسيكيّة الجديدة هي النّمط المعماري السّائد في باريس والمقاطعات.