ضحكت هند وقالت: – ماذا.. ماذا تقولين، لا تتابعين برامج التلفاز ما هذا الجهل ؟!
قصة عن فرحة العيد للاطفال مكتوبة، اكثر من يفرح في العيد الاطفال حيث يبتهجون بملابس العيد الجديدة ويفرحون بزيارة الاقارب والاصدقاء ويعيشون السعادة، القصة هي أفضل دليل وأقوى معلم يمكن الاستعانة به لنشر روح الأمل والتفاؤل في نفوس الأطفال الصغار لأنها تجعل الطفل يشعر بأن الخيال يبدأ في الإبداع، جو من الابتكار والابداع وبما اننا اشرفنا على استقبال ايام عيد الفطر المبارك سوف نشارككم بعض القصص الرائعة لتستخدمها عند الحاجة.
وما أن سمعه أهل القرية حتى ذهبوا لإنقاذه فلم يجدوا أثراً للذئب، ليضحك الصبي في سره مما أشعر أهل القرية بالغصب لتصرفه السيئ. وتكررت خدعة الصبي عدة مرات وكان الناص يصدقونه ويسرعون لإنقاذه إلا انه كان كاذباً في كل مرة، وبعد أيام قليلة أعاد الصبي فعلته مرة أخرى إلا أنه كان صادقاً هذه المرة فقد ظهر له الذئب حقاً. قصص جميله قراءه للاطفال. إلا ان هذه المرة لم يصدقه الناس ظناً منهم أنه يكذب كالمعتاد، فلم يستطع الدفاع عن غنم أبيه وتمكن الذئب من أكل الأغنام كلها وجرى الفتى بعيداً باكياً، فالكاذب لا يصدقه الناس ويقوده كذبه إلى السوء. 4 ـ قصة الفراشة الصغيرة في بستان جميل مملوء بالأشجار والأزهار الملونة كان هناك فراشة صغيرة تعيش في بيت من الزهور مع أمها، وكانت تستأذن أمها في أن تخرج يومياً لتنتقل قليلاً بين الزهور مع أصحابها، وتوصيها أمها بأن لا تبتعد كثيراً عن المنزل حتى لا يحدث لها أي سوء. وفي أثناء تجولها أرادت صديقاتها أن تبتعد كثيراً، فقالت لها الفراشة: لا لقد أخبرتني أمي أن لا نبتعد فهذا خطر. لترد عليها: ليس خطراً وإنما انتي جبانة وخائفة تعالى معي لأرييكِ الزهرة الأجمل في نهاية البستان. تأثرت الفراشة بكلام صديقتها وذهبت معها لترى الزهرة الأجمل في البستان وتثبت لها أنها شجاعة وليست جبانه، وأخذت الفراشتين في التجول بين أزهار البستان حتى تأخر الوقت قليلاً إلا انهما وجدا زهرة تبدو جميله ويوجد بها بعض من قطرات الندى.
يأتي الفرح الحقيقي عندما ترى كل من حولك سعداء. الأنانية وحب الذات سمات شخصية تستحق الشجب. صاحب الخلق جزاؤه الله خير ما لا يتوقعه. قصة عن فرحة العيد للاطفال مكتوبة - شبكة الصحراء. الإيثار للمؤمن المتحد. قصص قصيرة عن فرحة العيد للأطفال بالإضافة إلى ما ورد في قصة فرحة العيد للأطفال، هناك عدد من القصص المهمة التي يمكن الاعتماد عليها في هذا الصدد، ومنها ما يلي قصة فستان العيد يقال أنه كان هناك رجل حامل، وكان كبيرًا في السن، ولم يكن لدى هذا الرجل سوى القليل من المال، لذلك لم يتمكن من العثور على أي شيء يلبي حاجته من الطعام معظم أيام السنة، لكنه كان عفيفًا، ليبر وليبر قامت الزوجة بخياطة الملابس النسائية كوسيلة لمساعدة زوجها العفيف، وجاءت أيام العيد ولم يتمكن الزوجان من إيجاد ما يرتدينه لأطفالهما في هذا اليوم المميز. فكرت المرأة كثيرًا وتشاورت مع زوجها حتى قررت أنها ستخيط ملابس للأطفال، ولكن كيف يمكنها فعل ذلك إذا لم يكن لديها سعر القماش، نظرت المرأة إلى الأمام ولم تجد شيئًا مثل الستائر، وبالفعل قطعت الستارة وخيطت ثوبًا خاصًا لابنتها وابنها بسراويل وقميص، وفي يوم العيد كان الأطفال يرتدون الملابس وأحبها الحي بأكمله ولم يعرف أحد أنه قماش للستائر.
نتعلم من القصة الإسلام أخلاق وحسن معاملة لذلك هو ينتشر ويملأ العالم.