مسلسل اهل الراية الجزء الثاني الحلقة 1| عباس النوري - قصي خولي - كاريس بشار - ايمن رضا | - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
أهل الراية 2 النوع بيئه شامية تأليف احمد حامد وعالجه دراميه سيف رضا حامد إخراج سيف الدين سبيعي بطولة عباس النوري وقصي خولي وكاريس بشار وتاج حيدر رفيق السبيعي أيمن رضا صباح الجزائري البلد سوريا عدد المواسم 2 عدد الحلقات 30حلقة مدة الحلقة 45 دقيقة شارة البداية ملحم زين كاميرا سامر الننزيات منتج سورية الدولية القناة روتانا خليجية وتلفزيون الجديد وإم بي سي بث لأول مرة في 11 أغسطس 2010 تعديل مصدري - تعديل أهل الراية الجزء الثاني بعنوان (شهامة الكبار) إخراج سيف الدين سبيعي وقصة وسيناريو وحوار أحمد حامد يتحدث حول الشام في عام 1900 عرض المسلسل في رمضان 2010 على عدة قنوات عربية. [1] محتويات 1 قصة الجزء الثاني 2 الممثلون 3 انظر أيضًا 4 المراجع قصة الجزء الثاني [ عدل] تعلقت القلوب بمصير رضا الحر وقطر الندى وانتهى الجزء الأول بزواجهما ولكن الجزء الثاني يحمل من الأحداث ما يعكر هذا الزواج، حيث يقرر أبو الحسن التفرغ لتربية وتعليم ولديه الحسن وأحمد والارفض عن الزواج. وحين تخرج دلال من البيمارسـتان بعد التأكد من أنها عادت إلى رشدها وتعافت من اللوثة التي أصابت عقلها تجد أبو الحسن قد أخذ ولدها أحمد فتطالب دلال بولدها لتلاقي رفض أبوالحسن بشكل قاطع ويقدم المبررات بالرغم من تدخل الشيخ طه والمختارأبوهاشم.
المراجع عدل ^ مسلسل - أهل الراية ج2: شهامة الكبار - 2010 طاقم العمل، فيديو، الإعلان، صور، النقد الفني، مواعيد العرض ، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2021 بوابة عقد 2000 بوابة تلفاز
وحين يصل الخبر للحاره تعم الحزن كافة الأهالي وتزداد هموم أبوالحسن مع مواصلة دلال أفعالها الشريرة.. ويزداد غيظ دلال عندما تعلم بأن أبوالحسن ينوي الزواج من امرأة جميلة «عناية» شاهدها صدفة فتخطط لقتلها. وبالفعل تقوم دلال بدعوة عناية وأهلها على الغداء وتسمم الطعام. اهل الراية 2.2. لكن الصدفة تجلب زكريا ويدخل لبيت المونة وهي مشغولة مع زبوناتها ويأكل من الطعام ويموت فتجن دلال وتسوح في الأزقة وهي تردد«ياأهل الراية الله يجيركن من يلي جايه». وحين يزور سجن الأناضول قائم مقام وأبنته نورايه، في جولة تفقدية للاطمئنان على أحوال المساجين يقف رضا بشجاعة ويروي عن الظلم الذي تعرض لها فتتأثر به نورآيه وتقرر مساعدته، وبعد عدة محاولات تقنع نور آيه والدها والصدرالأعظم ليصدروا عفواً بحقه ولكنه يرفض الخروج من السجن دون رفاقه الذين قد ظلموا معه. وتُتابع قضية رفاقه ويتم العفو عن رضا ورفاقه، بعد أن ظن أهله انه قد مات، ويعود رضا ورفاقه لبلادهم ومحبيهم.