قادت الممثلة حياة مهنية مليئة بالعروض المميزة مع بعضها لم يكن رائعًا تمامًا. حتى أفضل الجهات الفاعلة ليست محصنة ضد العروض الرهيبة من وقت لآخر. هذه قائمة بأفلام Sandra Bullock - تتراوح ما بين الأسوأ إلى الأفضل. قائمة الأفلام ساندرا بولوك - الأسوأ إلى الأفضل السحر العملي (1998) لن يكون هناك مكان أفضل للبدء فيهتبحث عن أسوأ أفلام ساندرا بولوك إن لم يكن هنا. في الأيام الأولى من حياتها المهنية ، لعبت الممثلة أدوارًا في أفلام لم تكن رائعة تمامًا وأحد هذه الأفلام السحر العملي. ربما كانت ضحية لكتابة النصوص الرديئة ، لكن حكاية السحر والشعوذة تلك التي ذهبت جنوبًا من البداية. الأداء الذي قدمته بجانب نيكوللم يكن كيدمان كافيا لحماية مشروع الفيلم من الفشل الذي اتضح أنه كان. لم يقتصر الأمر على تلقي النقاد لسوء الحظ ، ولكنه بالكاد اندلع في شباك التذاكر. كل شيء عن ستيف (2009) سنة إصدار هذا الفيلم الذي كانكان عام 2009 هو العام الذي حققت فيه ساندرا بولوك الرقم القياسي لكونها أول ممثلة تفوز بجائزة توت العليق الذهبي وأوسكار. يتم إعطاء التوت الذهبي للأشخاص الذين لديهم أسوأ العروض في فيلم ول كل شيء عن ستيف وفاز بولوك بجائزة الممثلة الأسوأ.
"سرعة" الفلم التالي للفيلم من ساندرا بولوك كان الفيلم1994 مدير "السرعة" جان دي بونت ، حيث لعبت دور حافلة الركاب ، الذي تولى إدارة السيارة في وضع شديد للغاية. كانت الصورة للممثلة نجاحها الكبير الأول ، الفيلم قدم ضجة كبيرة ، جمع حوالي 350 مليون دولار في شباك التذاكر وجعل الثور النجم. ومع ذلك ، فشلت تكملة الفيلم ، الذي تم تصويره في عام 1997 ، تحت اسم "Speed-2" ، لتصبح أكبر فشل مالي في هوليوود. الجوائز الأولى ومع ذلك ، ساندرا بولوك ، التي لديها بالفعل فيلموغرافياكان بالمعلومات بما فيه الكفاية ، واكتسب سمعة الممثلة ، وقادرة وحدها على يأسر المشاهد من لعبته. إن الدور الرئيسي في الكوميديا الرومانسية لعام 1995 "بينما تنام" في إنتاج جون ترتيلتوب أضاف إلى ممثلة الشهرة وأحضر لها ترشيح غولدن غلوب. أصبح فيلم آخر عام 1995 بعنوان "الشبكة" من إخراج إيروين وينكلر ، والذي لعب فيه بولوك دور البطولة ، أفضل فيلم عن تكنولوجيا الكمبيوتر عالي التقنية وعزز بشكل كبير سمعة الممثلة. الفيلم التالي بطولة ساندرا بولوك كان فيلم الإثارة القانونية "وقت القتل" للمخرج جويل شوماخر ، الذي لعبت فيه الممثلة دور هيلين روارك ، طالبة الحقوق.
استطاعت بولوك تحقيق قفزةٍ مهنيةٍ نوعية في فيلم الدراما الرياضي"The Blind Side" ، والذي يروي القصة الحقيقية للاعب كرة القدم ذي الأصول الإفريقية مايكل أوهير. حصلت بولوك عن دورها على جائزة أوسكار كأفضل ممثلة، كما حصلت على جائزة غولدن غلوب لأدائها المميز. عام 2013 قدمت فيلم "The Heat" الناجح جدًا في شباك التذاكر مع ميليسا مكارتي. وتابعت بولوك مسيرة نجاحٍ ضخمة في ذلك العام، حيث لعبت دور مهندسةٍ طبية ورائدة فضاء في فيلم "Gravity" من اخراج الفونسو كوارون، وشاركها البطولة جورج كلوني. وقد أشاد النقاد بهذا الفيلم الكبير، لما كان له من تأثيراتٍ بصرية مذهلة وأداء ممتاز لنجومه. حقق الفيلم حوالي 720مليون دولار في شباك التذاكر على مستوى العالم، وحصلت بولوك على الترشح الثاني لجائزة الأوسكار. دورها في "Gravity"، إضافةً إلى دورها إلى جانب مكارتي في "The Heat"، ساعداها على حفظ خط مسيرتها المهنية محلقًا. كما اختيرت فنانة العام 2013 في Entertainment Weekly's، ومع ذلك لم تكن تلك المرة الأولى التي تجد فيها نفسها متصدرةً للعناوين، ففي عام 2009 تم اختيارها أيضًا ممثلة العام لأدوارها في "The Blind Side" و "The Proposal".
(2013) The Heat تعود بولوك للعب دور عميلة الـFBI مرة أخرى خلال أحداث فيلم The Heat المعروض عام 2013 من إخارج بول فيج، وينمتي إلى نوعية أفلام الـBuddy-Cop؛ حيث ثنائي شرطي يقومان بالمهمات سويًا، وهو نمط تم استهلاكة كثيرًا في السينما، حتى ليعتقد المرء أنه لم يعد هناك شئ يمكن تقديمه، إلا أن فيج يكسر تلك القاعدة، فيستعين بنجمتين سينمائيتين، هما بولوك وميليسا مكارثي، للقيام بدوري الشرطيتين، وهما دورين ظلا حكرًا على الرجال في تلك النوعية من الأفلام لفترات طويلة، رغم ذلك حافظ فيج على طابع الأصالة في فيلمه، فيما يتعلق بطباع كلتا الشخصيتين غير المتوافقه، وهو ما يُفجر المواقف الكوميدية على شاشة السينما. فتبدأ قصة الفيلم مع العميلة الخاصة بمكتب التحقيقات الفيدرالية سارة أشبورن (بولوك)، التي تتعاون مع الشرطية شانون (مكارثي) من بوسطن، لكي تقوما بالقبض على رئيس عصابة مخدرات روسي، وأثناء قيامهما بالتحريات عن رئيس العصابة تُصبح الأمور أكثر تعقيدًا بسبب اختلاف طباعهما، ولكن مع تطور الأحداث بالفيلم تنشأ بينهما صداقة حقيقية، وقد حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر وعائدات تجاوزت الـ200 مليون دورلا في جميع أنحاء العالم.