الإجابة الصحيحة هي: يوصف مناخ منطقة ما حسب النظر في متوسط درجات الحرارة الساقطة على المناطف وكميات هطول الأمطار في غضون وقت محدد. حيث أن المناخ يشمل كافة العناصر المفيدة التي تعتمد على وصف المناخ بالعوامل الجوية والطبيعية التي تدل على إمكانية التأثير الكامل في خصائصها. كما أن أشعة الشمس الساقطة على سطح الأرض من شأنها أن تساهم في تصنيف المناطق والمناخ السائد فيها والتضايس الطبيعية الموجودة في هذه المناطق، وتناولنا الحديث عن سؤال يوصف مناخ منطقة ما حسب بكون وصف المناخ يعتمد على دراسة درجات الحرارة وكمية الأمطار الساقطة على منطقة جغرافيا بشكل كامل، والطالب يبحث دائماً عن الطرق والوسائل التي تضمن له التفوق والنجاح.
يوصف مناخ منطقة ما حسب، إن كتاب الجغرافيا من الكتب التي تحتوي على الكثير من المقومات العلمية التي لها أثر متميز من تفصيل الحقائق المهمة المرتبطة بالأقاليم الجغرافيا والخرائط التي تظهر بها المناخ والطقس بعوامل مختلة في كل مرة، حيث ان المناخ هو دراسة العديد من المجالات التي تعبر عن منطقة ما حسب الحقائق العلمية التي توصل العلماء إلى دراستها من خلال معرفة مناخ منطقة ما على الخريطة وذلك لأن مجالات علم الجغرافيا فائقة لدرجة الخيال. يوصف مناخ منطقة ما حسب الإجابة هي: حسب معدل الهطول، وسرعة الرياح، ودرجة الحرارة.
جهة الرياح السائدة: حيث نجد بأن الرياح الآتية من البحار تجلب معها الأمطار إلى المناطق الساحلية القريبة من البحر، بينما تجلب الهواء الجاف والبارد إلى المناطق البعيدة عن الساحل مقدار بعد أو قرب المنطقة من خط الاستواء: حيث يزداد المناخ برودةّ بزيادة المسافة الفاصلة، ويصبح أكثر حرارةً كلما اقتربنا من خط الاستواء. مقدار بعد أو قرب المنطقة من البحر: يمتلك البحر تأثيره الخاص على المناخ، فنجد بأن غالبية المناطق الساحلية دافئة أكثر من المناطق البعيدة عن الساحل، بينما المناطق الواقعة في مركز اليابسة تتعرض لدرجات حرارة كبيرة، وهذا بسبب تبخر الرطوبة الناتجة من مياه البحر قبل وصولها لمنتصف القارة الأثر البشري: لا شكّ بأن الأعداد البشرية المتزايدة بالإضافة إلى النشاط البشري المتمثّل بقطع أعداد هائلة الأشجار والقضاء على الغابات الطبيعية، سيساهم في رفع درجة حرارة الغلاف الجوي بشكل عام. في النهاية، نصل إلى ختام موضوعنا الذي أجبنا فيه عن السؤال يوصف مناخ منطقة ما حسب، كما ذكرنا فيه بعض العوامل المؤثرة في المناخ مع شرح بسيط لكل منها.
يوصف مناخ منطقة ما حسب, يعرّف علماء الجغرافيا المناخ على أنه صفات الحالة الجويّة السائدة في منطقةٍ معينة دوناً عن غيرها، فهو يختلف من مدينة لأخرى، سواءً في معدل الرطوبة الجوي، درجة الحرارة، الضغط الجوي وتساقط الأمطار، وهو بذلك يدلّنا على الجو العام المسيطر لفترات زمنية مديدة، بينما الطقس الذي نسمع عنه يومياً في نشرة الأرصاد الجوية، فهو ينبئنا بالجو السائد ليوم أو لبضعة أيام فقط. يوصف مناخ منطقة ما حسب يختلف مناخ منطقةٍ ما باختلاف أنواع المناخات التي تسيطر على المناطق حول العالم، والتي تتمثل بعدّة أصناف، مثل: المناخ الاستوائي، المناخ القطبي، المناخ المعتدل والمناخ البارد أو القاحل، ويعود تنوّع هذه المناخات إلى بعض الشروط والعوامل كالمقدار أو المسافة الفاصلة بين منطقة محدّدة وخط الاستواء، كما أنّ صفات المناخ أيضاً تتأثر بعدّة عناصر كالظواهر الطبيعية الخاصة بمنطقة معينة. تلعب العوامل الرئيسة التي تؤثر في المناخ دوراً هاماً في إعطاء مدلولات عن مناخ مدينة أو دولة ما، إذ يعتمد عليها علماء الطقس بهدف دراسة وتحديد مناخ المنطقة بشكل عام، وهنالك عناصر عديدة مؤثرة منها تيارات المحيطات بحيث تؤدي التيارات إلى خفض أو رفع درجة الحرارة، حيث تنشأ هذه التيارات بسبب علاقة معقدة بين المحيط المائي والغلاف الجوي وما ينتج عنها من طاقات متبادلة.
العوامل المؤثرة على المناخ تلعب العوامل الرئيسية التي تؤثر على المناخ دورًا مهمًا في تحديد مناخ مدينة أو بلد ، حيث يعتمد علماء الأرصاد الجوية عليها لدراسة وتحديد مناخ المنطقة ككل. هناك العديد من العوامل المؤثرة ولكن سنذكر أهمها:[1] تيارات المحيط: تخفض التيارات درجات الحرارة أو ترفعها لأن هذه التيارات تنشأ من العلاقة المعقدة بين الغلاف المائي والغلاف الجوي والتبادل الناتج للطاقة. اتجاه الرياح السائد: أين نجد أن الرياح القادمة من البحر تجلب الأمطار إلى المناطق الساحلية القريبة من البحر ، وإلى المناطق البعيدة عن الساحل تجلب الهواء البارد والجاف. ما هو بعد أو قرب المنطقة من خط الاستواء: يصبح المناخ أكثر برودة مع زيادة المسافة ويزداد سخونة كلما اقتربت من خط الاستواء. كم تبعد المنطقة عن البحر أو بالقرب منه: البحر له تأثيره على المناخ. وجدنا أن معظم المناطق الساحلية أكثر دفئًا من المناطق الأبعد عن الساحل ، بينما تتعرض مناطق في مركز الأرض لدرجات حرارة عالية بسبب تبخر الرطوبة من مياه البحر قبل أن تصل إلى منتصف البحر. القارة التأثير الإنساني: مما لا شك فيه أن الزيادة في عدد السكان ، بالإضافة إلى الأنشطة البشرية ، المتمثلة في قطع عدد كبير من الأشجار وتدمير الغابات الطبيعية ، ستسهم في رفع درجة حرارة الغلاف الجوي ككل.
وأدى ذلك إلى زيادة ثقب الأوزون الذي عمل على اضطراب المناخ في المناطق الصناعية..