قصة الثعلب المكار والذئب الذئب وصاحبة الفطائر قصة الثعلب المكار والذئب قصة جميلة هيا نقرأها.. قصة الثعلب المكار والماعز الطيبة. أن الثعلب صاحب ذئبا، وكان الذئب أقوى من الثعلب، لذا كان يأمره فى كل يوم أن يحضر له الطعام، لأن الثعلب كان ماكرا ويحصل على الطعام بمهارة. ذات يوم.. تسلل الثعلب نحو بيوت القرية، حتى وصل إلى بيت سيدة تصنع الفطائر، شم الثعلب رائحة الفطائر فأعجبته، فقرر أن يسرق بعض الفطائر ليأكلها مع الذئب.. أحضر الثعلب الفطائر التى سرقها إلى الذئب، وعلى الفور قام الذئب فأكلها كلها ولم يبق للثعلب منها شيئا، وقرر الذئب أن يسرق باقي الفطائر ليأكلها لأنه ما زال جائعا.
نظر الثعلب إلى الماعز الطيبة وأخبرها أنه خدعها واستخدمها فى النجاة من البئر، وظلت الماعز الطيبة فى البئر، تبحث عن حيوان يخرجها منه. يمكن تحميل القصة PDF من هنا أرجو أن تنال اعجابكم وانتظروا باقى قصص الحيوان Read more articles
يجب أن نعلم جميعًا بأن التعاون ، هو قيمة مهمة يجب أن نتعلمها ونكتسبها ونعمل بها ، خاصة وأن تلك القيمة الجميلة ، يمكن أن تتجسد في مساعدة الآخرين ، أو مساعدة أنفسنا بمساعدة غيرنا لنا ، فكلها أشكال مختلفة للتعاون والحرص على تنفيذه ، فقد يدرأ عنا بعض الشرور ويفر على إثره ، الأشرار بعيدًا فلطالما سمعنا بأن الاتحاد قوة ، وأن الكثرة أغلب بقوة على الشجاعة الفردية فقط ، مما يجعل المتعاونون سويًا كالبنيان المرصوص ، يشد بعضه بعضًا ، كما حدث في قصتنا هذه. قصة الأسد و الثعلب المكار - قصص وحكايات كل يوم. بأحد المنازل الصغيرة ، كان صاحب المنزل قد جهز حظيرة صغيرة ، يربي بها بعض الدجاج ، منهم الديوك ومنهم الدجاجات الجميلات ، وبعض الدجاج الصغير أيضًا. كانت كل الدجاجات يحبون بعضهم بعضًا ، ويحبون صاحب المنزل الذي يربيهم ويغدق عليهم بالطعام والشراب ، وترعاهم زوجته الطيبة أيضًا. كان الثعلب الماكر يراقب الدجاج السمين من بعيد ، يوميًا يقف خلف الشجرة القريبة من الحظيرة ، ويتفحص المكان علّه يجد ثغرة ينفد منها إليهم ، ويلتهمهم جميعًا ، آآآه يا لها من وجبة رائعة ، هكذا حلم الثعلب ومنى نفسه بالوجبة الشهية من الدجاجات السمينة الطيب. عقب مرور بضعة أيام ، استطاع الثعلب الماكر أن يجد لنفسه ، ثغرة في حظيرة الدجاج ، فتهلل وجهه فرحًا وبدأ قلبه يطرب لما سوف يتناوله ، من دجاج كثير وطيب المذاق ، فبدأ يضع خطته وفي المساء اتجه صوب الحظيرة من أجل التنفيذ.
معرض المجوهرات البحرين 2021.. بشكل ساحر من اجمل المجوهرات أفتتح معرض يضم أجمل المجوهرات في دولة البحرين ليعد اضخم معرض حتى اللحظة شاهد اجمل الصور من داخل المعرض وتمتع بمنظر خاطف للقلوب لاشكال المجوهرات الجميلة. معرض المجوهرات البحرين 2021 يفتتح معرض "ديفا! سحر المجوهرات الإيطالية المميزة" أبوابه مساء اليوم الأربعاء الموافق 17 نوفمبر 2021م في متحف البحرين الوطني، ليقدّم حتى تاريخ 11 ديسمبرالقادم نافذة جديدة تُطلع الجمهور على جانب فريد من جمال الفنون والتصميم الإيطالي. هذا المعرض تنظمه هيئة البحرين للثقافة والآثار بالتعاون مع السفارة الإيطالية لدى مملكة البحرين صور معرض المجوهرات البحرين 2021 وبهذه المناسبة قالت معالي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة: "دائماً تحضر الثقافة الإيطالية بكل ما فيها من فنون وإبداعات لتغني حراكنا الثقافي، واليوم يأتينا معرض يعكس أجمل الإبداعات الإيطالية في مجال صناعة المجوهرات ليستقر في متحف البحرين الوطني ويفتح آفاقاً جديدة لمحبي الثقافة في المملكة للاطلاع على جانب مميز من الإنتاج الحضاري الإيطالي". وأضافت: "كل الشكر لوزارة الخارجية الإيطالية ولسفارة إيطاليا لدى المملكة على التعاون مع الهيئة من أجل إنجاح معرض المجوهرات الإيطالية، حيث تعكس هذه الجهود عمق العلاقات ما بين البلدين الصديقين وما حققناه معاً من منجزات من أجل تعزيز العمل الثقافي محلياً وعالمياً".
هذا وتعمل على تنسيق على المعرض البروفيسورة ألبا كابيليري من جامعة بولتيكنيك ميلانو ومدير متحف المجوهرات في مدينة البندقية، حيث يقدّم أكثر من 200قطعة من المجوهرات الإيطالية من فترة "الحياة الجميلة" وحتى سنوات الثمانينات ووصولاً إلى بساطة فترة التسعينات والقرن الجديد. ويسرد المعرض حكاية تطور التصميم في المجوهرات الإيطالية ويكرّس جولاته العالمية للترويج للإبداع والابتكار والتكنولوجيا الإيطالية في صناعة الموضة والجمال. وخلال التجوّل في أروقة المعرض، سيكون بإمكان الزوار معرفة تفاصيل كثيرة عن أنواع المجوهرات التي أبدعها أشهر مصمّمي المجوهرات والذهب في إيطاليا وأرقى العلامات التجارية العاملة في مجال الموضة والأزياء، إضافة إلى أعمال مصمّمين مستقلّين. ومما يميّز معرض المجوهرات الإيطالية، قدرته على جمع أجيال مختلفة من المصمّمين القدامى والمعاصرين وهو فرصة تتلاقى فيها خبرات ورؤى العديد من المصمّمين الإيطاليين وأصحاب المهارات ومصمّمي الأزياء تحت شعار واحد هو: التميّز في المجوهرات الإيطالية. وتعكس قطع المجوهرات المعروضة الذوق الإيطالي الرفيع في التصميم، حيث يمكن مشاهدة تفاصيل فائقة الجمال في هذه القطع المصنوعة من مواد مختلفة ومعادن ثمينة كالفضة والذهب وكذلك من المرجان وزجاج المورانو، والتي تشكّلت في هيئتها النهائية عبر استخدام تقنيات عريقة كالسباكة باستخدام الشمع والزخارف وغيرها.
الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 4:00 ص - 10:00 ص إضافة الى الرزنامة UBM AEM يعد معرض المجوهرات العربي من أكبر و أرقى المعارض للمجوهرات في الشرق الأوسط. و هو يعتبر منذ إنشائه في عام 1992 الوسيط المثالي بين التجار و المشترين و هواة جمع التحف من جميع أنحاء هذا القطاع الاقتصادي المهم. يقام المعرض تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس وزراء مملكة البحرين و يجذب المعرض أكثر من 600 شركة عارضة من 30 دولة تعرض مختلف القطع الفاخرة و الجواهر الثمينة و الأحجار الكريمة من كل حجم و شكل. تحرص دور المجوهرات العريقة و صانعوا الساعات الثمينة و المصممون البارزون على المشاركة لتقديم مجموعات جديدة و قطع نادرة لسوق الشرق الأوسط.
ويسرد المعرض حكاية تطور التصميم في المجوهرات الإيطالية ويكرّس جولاته العالمية للترويج للإبداع والابتكار والتكنولوجيا الإيطالية في صناعة الموضة والجمال. وخلال التجوّل في أروقة المعرض، سيكون بإمكان الزوار معرفة تفاصيل كثيرة عن أنواع المجوهرات التي أبدعها أشهر مصمّمي المجوهرات والذهب في إيطاليا وأرقى العلامات التجارية العاملة في مجال الموضة والأزياء، إضافة إلى أعمال مصمّمين مستقلّين. ومما يميّز معرض المجوهرات الإيطالية، قدرته على جمع أجيال مختلفة من المصمّمين القدامى والمعاصرين وهو فرصة تتلاقى فيها خبرات ورؤى العديد من المصمّمين الإيطاليين وأصحاب المهارات ومصمّمي الأزياء تحت شعار واحد هو: التميّز في المجوهرات الإيطالية. وتعكس قطع المجوهرات المعروضة الذوق الإيطالي الرفيع في التصميم، حيث يمكن مشاهدة تفاصيل فائقة الجمال في هذه القطع المصنوعة من مواد مختلفة ومعادن ثمينة كالفضة والذهب وكذلك من المرجان وزجاج المورانو، والتي تشكّلت في هيئتها النهائية عبر استخدام تقنيات عريقة كالسباكة باستخدام الشمع والزخارف وغيرها.
وشهد المعرض الأخير والذي انطلق في العام 2019 قبل أن يتوقف في العام 2020 بسبب الجائحة ارتفاعًا في قيمته بشكل كبير، حيث بلغت قيمة مجموع المعروضات المستوردة والمحلية في المعرض مليار و580 مليون دينار بحريني، أي بارتفاع نسبة 133. 7% مقارنة مع قيمة مجموع المعروضات في معرض العام 2018 الذي وصل إلى 675 مليون دينار بحريني. في حين وصلت نسبة إجمالي المبيعات في المعرض أكثر من 13 مليون دينار بارتفاع بنسبة 12. 6% مقارنة بالعام 2018، حيث تعتبر هذه المبيعات الأعلى في سلسلة معارض الجواهر العربية منذ انطلاقته في العام 1992. عضو مجلس إدارة مجوهرات آسيا، إليانا محمود جعفر، أكدت أن المعرض يعد الوجهة الأولى لمحبي المجوهرات والساعات الثمينة في المنطقة، إذ تجتمع أشهر دور المجوهرات من حول العالم تحت سقف واحد والذي يشكل بحد ذاته فرصة لعرض البضائع الحصرية للزوار. وقالت: «يعتبر معرض الجواهر العربية أحد أكثر منصات البيع والتسويق فعالية في سوق المجوهرات البحريني، حيث يشكل المعرض بيئة فريدة يتم من خلالها تحقيق العديد من الأهداف على صعيد المبيعات والتسويق، ومن جهة أخرى بناء علاقة راسخة مع عملائنا من خلال لقائهم في الأيام المخصصة للمعرض، وأخيرًا الحفاظ على هوية علاماتنا التجارية من خلال التواجد في مثل هذه المحافل، كما أنه يستقطب سنويًا آلاف الزوار من داخل وخارج المملكة، وينعكس ذلك بالتأكيد إيجابًا على مبيعات سوق المجوهرات بشكل عام».
من جانبها أعربت نائبة وزير الخارجية والتعاون الدولي مارينا سيريني عن سعادتها للتواجد في افتتاح معرض «ديفا! سحر المجوهرات الإيطالية المميزة»، متوجهة بالشكر إلى هيئة البحرين للثقافة والآثار على تعاونها في إنجاح إقامة المعرض. وأوضحت أن إيطاليا والبحرين تمتلكان قواسم مشتركة عديدة، من بينها الاهتمام بالفنون والحرف والموضة، متمنّية أن يجذب المعرض فضول الزوّار من أجل استكشاف القطع الفنية الإيطالية التي يقدّمها المعرض والتي تتمتّع بالحرفية والتصميم. أما السيدة باولا أمادي فقالت إنه لشرف أن تقدّم السفارة الإيطالية المعرض في متحف البحرين الوطني، والذي يقام بالتعاون مع هيئة الثقافة. وقالت إنه ومن بعد ما يقارب من عامين من الانتظار بسبب ظروف الجائحة، فإن هذا المعرض الأول الذي يتم إحضاره من إيطاليا له نكهة ومعنى مميز، مرحبة بالجميع لزيارة المعرض واستكشاف ما فيه من مقتنيات تقرّب البحرين من إيطاليا. هذا وتعمل على تنسيق على المعرض البروفيسورة ألبا كابيليري من جامعة بولتيكنيك ميلانو ومدير متحف المجوهرات في مدينة البندقية، حيث يقدّم أكثر من 200قطعة من المجوهرات الإيطالية من فترة «الحياة الجميلة» وحتى سنوات الثمانينات ووصولاً إلى بساطة فترة التسعينات والقرن الجديد.
وتابع آل محمود قائلا: «بداية عملنا كان في شراء اللؤلؤ وصياغته، والآن تطورنا من خلال الصياغة مع الأحجار الكريمة والألماس، ونسعى إلى تقديم منتجاتنا التي تناسب جميع الفئات وبجودة عالية وبأسعار جيدة». وأكد آل محمود أن البحرين اشتهرت قديمًا بجودة اللؤلؤ، ومازال اللؤلؤ البحريني هو موضع ثقة وطلب العديد من الشركات العالمية، مشيرًا إلى أنهم يتلقون العديد من طلبات شراء اللؤلؤ البحريني من شركات أجنبية، ما يؤكد جودة اللؤلؤ البحريني وسمعته على مستوى العالم. وعن أسباب تميز اللؤلؤ البحريني والخليجي بشكل عام عن بقية العالم قال آل محمود إن اللؤلؤ الخليجي يتميز بلمعته التي لا تجدها في بقية لؤلؤ العالم، موضحًا أن السبب في اللمعة المميزة للؤلؤ الخليجي يعود إلى وجود كواكب المياه الحلوة في البحر بالإضافة إلى ضحالة المياه، لافتا إلى أن هناك بعض الدول فيها لؤلؤ يتميز بكبر حجمه لكنه يفتقد إلى اللمعة التي تزيد من جمال اللؤلؤة. وأعرب آل محمود عن سعادته لتوجه الشباب البحريني نحو البحث عن اللؤلؤ، موضحًا بأنهم يستقبلون يوميًا شبابًا بحرينيين يأتون لبيع ما استخرجوه من لؤلؤ، مضيفا بأنه يجب على الحكومة تشجيع هؤلاء الشباب على ذلك ودعمهم من أجل مواصلة البحث عن اللؤلؤ، خصوصا وأن البحرين بها خيرات كثيرة ويمكن أن تكون بمثابة رزق لهؤلاء الشباب، كما أشار إلى أن العديد من صائدي الأسماك بدؤوا يتجهون أيضا للغوص واستخراج اللؤلؤ.