بشرتي من النوع المركب أو المختلط، أي بشرة بعض مناطق وجهي عادية، في حين أن الجزء الآخر من النوع الدهني، وهي المنطقة التي تعرف بالـ T-Zone ، أي الجبين، الأنف والذقن. أعاني في هذا القسم من وجهي من اتساع المسام، الأمر الذي يفسد إطلالتي، خاصة وأن المكياج وإن كان متقناً للغاية، يتلاشى بعد ساعات وتبدو المسام الواسعة بارزة وواضحة. ليس هذا فحسب، تطفو الزيوت التي تفرزها المسام إلى السطح ويبدو الجلد لامعاً، كما تظهر في كثير من الأحيان البثور والرؤوس السوداء. في البداية، لجأت إلى الكريمات ومستحضرات التنظيف الجاهزة لتصغير المسام الواسعة، ولكن بعد فشلي في رؤية أي نتائج ملحوظة، اتجهت إلى الوصفات الطبيعية، قمت بتجربة أكثر من وصفة، وكانت النتيجة مرضية للغاية... تجربتي في تصغير مسام الوجه وصفة أنصح بها كل امرأة تعاني من اتساع المسام، فهي بسيطة للغاية ولا تتطلب أي مجهود، فعالة للغاية، خاصة قبل تطبيق المكياج، وهي مكعبات الثلج. في كل مرة أود تطبيق المكياج، خاصة عندما أكون مدعوة إلى إحدى المناسبات، أقو بتمرير مكعب من الثلج على بشرة وجهي. فالثلج مفيد جداً لتصغير المسام والتخفيف من حدة البثور الملتهبة، كما يعمل على تنشيط الدورة الدموية ويعمل على التخلص من لمعان البشرة.
أما الوصفة الثانية التي اعتمدتها ترتكز على مكونات متوفرة في مطبخ كل منزل، سهلة التحضير وتحتاج إلى: • ملعقتين كبيرتين من الزبادي، ملعقة من العسل، ملعقة من السكر وملعقة صغيرة من عصير الليمون. • تمزج المكونات جيداً وتفرك بها بشرة الوجه مع التركيز على • منطقة T-Zone. • يترك لمدة ساعتين، ومن ثم يغسل الوجه بالماء الفاتر، فالبارد. هذا دون أن أنسى ترطيب بوجهي بالكريم المناسب. أكرر هذه الوصفة مرتين في الأسبوع، وبعد ملاحظتي لمسام وجهي بأنها لم تعد واسعة كما كانت عليه من قبل، واظبت على اتباعها كروتين أسبوعي لا أغفل عنه مهما كانت الظروف. الى جانب هاتين الوصفتين، أتبع بعض الخطوات لتصغير مسام الوجه، وهي: اقرئي أيضاً: نصائح لتصغير مسام الوجه • تقشير البشرة بانتظام. • تعريض بشرة وجهي للبخار مرة أو مرتين في الأسبوع. • لا أهمل تطبيق كريم الوقاية من الشمس حتى خلال الطقس الغائم. • أعمد إلى استخدام تونر من ماء الورد والخيار، فهو يناسب البشرة المختلطة. • هذا إضافة إلى تنظيف بشرتي جيداً قبل الخلود إلى النوم وإزالة أي أثر للمكياج.
مرض العصب السابع من أكثر الأمراض انتشاراً في وقتنا الحالي، تعرفوا الآن على اعراض العصب السابع التي تحدث عند الإصابة به وعلى أسبابه. ما هو العصب السابع ؟ يتحكم العصب السابع في العضلات الموجودة على جانبي الوجه، تلك العضلات التي تجعلنا قادرين على الابتسامة والضحك، والبكاء وغيرها من تعبيرات الوجه. وعند الإصابة بالعصب السابع يؤثر ذلك على تعبيرات الوجه الحركية، على الرغم من أن الإصابة تتحسن في كثير من الحالات، ولكن تحتاج تلك الحالات إلى الاهتمام بالعلاج الدوائي، والعلاج الطبيعي في آن واحد. ويحدث مرض العصب السابع نتيجة إصابة أو التهاب العصب الدماغي السابع الذي يتحكم في عضلات الوجه، مما يسبب شلل في العضلات التي تتحكم في تعبيرات الوجه، ويمكن أن يكون هذا في الجزء الأيمن أو الأيسر من الوجه، ونادرًا ما تحدث الإصابة في الجزئين معًا. اعراض العصب السابع شلل أو ضغف في عضلات الوجه، وعدم القدرة على التحكم بها بشكل عام. الشعور بالألم عند الأذن في الجزء المصاب من الوجه. زيادة الشعور بالصداع. ازدياد إفراز الدموع واللعاب. اعراض العصب السابع. زيادة جفاف في الفم. تغيير في نبرة الصوت. عدم القدرة على الكلام. اضطراب حاسة التذوق. أسباب حدوث العصب السابع تحدث الإصابة بالعصب السابع نتيجة إصابة الوجه عند التعرض للحوادث أو نتيجة إصابات عند الخضوع للجراحة، أو عند إصابة الأطفال حديثي الولادة.
ويتم التحسّن خلال أسابيع أو بضعة أشهر. وينصح عريقات بعدم الخروج من الهواء البارد إلى الساخن والعكس، وتجنّب التعرّض للهواء البارد، لتفادي الإصابة بالتهاب العصب السابع. ويتطلب علاج التهاب العصب السابع تناول مضادات الالتهابات الفيروسية، وفيتامين بي 12، إلى جانب تدليك المنطقة المصابة. أعراض التهاب البنكرياس بالتفصيل والمضاعفات المحتملة
وبشأن طرق انتقال العدوى، أوضحت وزارة الصحة أن مرض الفطر الأسود غير معدٍ، فلا يحدث انتقال للعدوى من الإنسان أو الحيوان، ولكن تنتقل عن طريق: استنشاق الجراثيم الفطرية من الهواء الملوث من التربة الرطبة أو البيئات العفنة، وتلوث جروح أو حروق الجلد بالعفن الموجود في التربة أو على الفواكه والخضروات المتحللة، إلى جانب تناول الفواكه أو الأطعمة الملوثة بالفطر. وقال التقرير إن هذه الفطريات من "الكائنات الانتهازية" التي تبدأ في مهاجمة أنسجة الجسم أو الأغشية المخاطية عندما يضعف الجهاز المناعي بصورة شديدة، فتظهر الإصابات عادة في بعض مرضى العناية المركزة، والحالات الشديدة، وبعض الناس الذين يستخدمون مضادات حيوية لفترات طويلة، أو الأدوية المثبطة للمناعة والمعالجة للأورام. اعراض العصب السابع في الوجه. وأشار التقرير إلى أنه إذا لم تتم السيطرة على المرض، ولم يتم بدء علاجه مبكرًا يمكن أن يسبب معدل وفاة من 20 إلى 50 بالمئة للمصابين بأعراض شديدة حسب نوع الفطر المسبب للمرض، والجزء المتأثر من الجسم. ويمكن علاج المرض بأدوية مضادات للفطريات تحت الإشراف الطبي، وتستمر فترة العلاج من 4 إلى 6 أسابيع، وفي بعض الأحيان قد يتطلب علاجه إجراء جراحة لاستئصال الأنسجة الميتة أو المصابة كإزالة العينين أو الفك العلوي لوقف انتشار العدوى.
قد تُسبب الضغوط النفسية أو التوتر أو القلق أو تقلبات الطقس الإصابة بالعصب السابع. عند التعرض لهواء بادر تزيد نسبة خطر الإصابة بالعصب السابع. يمكن أن يحدث الإصابة بالعصب السابع بعد إجراء العمليات الجراحية لبعض الأمراض، مثل مرض السرطان. شلل بيل ، وهي حالة شلل في الوجه معروفة، ولكنها تكون نتيجة مرض السكري أو الحمل في الكثير من الأوقات. عدوى فيروسية في الوجه أو الأذن مثل فيروس الهربس. يمكن أن تحدث الإصابة بالعصب السابع نتيجة إصابات الجهاز العصبي كحدوث جلطة في المخ. تزيد فرصة الإصابة بالعصب السابع فى حالة التعرض للسموم مثل الكحوليات أو أول أكسيد الكربون. إصابات الجهاز العصبي كحدوث جلطة في المخ.