الكبس على مربع منح الجامعات الخاصة والأهلية. تحديد العطية التي لائحة فوق منها الطالب. الضغط على النتيجة عند توافرها. الإدارة العامة للقبول الإلكتروني تقوم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي السودانية، بتوفير رابط إلكتروني لتسجيل رغبات الطلاب الراغبين للدخول في شركات التعليم العالي، وقد حددت مراحل لكل نمط للانضمام الإلكتروني، حتي تُتيح الاحتمالية للجميع من حاصلي شهادة الثانوية العامة لذلك العام، في التقديم سواء من خلال القبول العام أو التقديم المخصص أو عن طريق المنح الدراسية. اقراء ايضا: كيفية الحصول على منحة البطالة في الجزائر 2022 موعد التقديم للمنح الدراسية للجامعات الخاصة والأهلية أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي السودانية، عن ميعاد فتح باب التقديم للمنح الدراسية بالجامعات المختصة والأهلية 2021، حتّى يبدأ من يوم الثلاثاء الموافق 23 آذار 2021 ويستمر حتي يوم يوم الأربعاء الموافق 31 من نفس الشهر، لحملة شهادة الثانوية العامة ذلك العام وحسب الشروط والقواعد المحددة من الوزارة، وكذالك رابط التسجيل الإلكتروني للمنح الدراسية 2021. الحد الأدنى للقبول في المنح الدراسية 2022 كليات الطب وطب الأسنان والصيدلة والمختبرات الطبية والأشعة نسبة 85%.
شروط القبـول الخـاص بالجامعـات الحكومية وأعلنت وزارة التعليم العالي عن شروط القبول الخاص بالجامعات السودانية 2022 ، كما أوضحت دليل القبول على النفقة الخاصة والذي سيتم الكشف عنه خلال الساعات القليلة القادمة، وإليكم شروط القبول الخاص للجامعات السودانية 2022: تقبل أعداد إضافية فوق العدد المخطط للدراسة على نظام النفقة الخاصة شريطة أن تكون المقاعد المخصصة لكل كلية 50% من العدد المخطط للقبول العام للكلية أو التخصص المعني بمعنى أن المقاعد المخصصة للقبول الخاص بالجامعات الحكومية يجب أن لا تتجاوز 50% من عدد المقاعد المخصصة للقبول العام بالكلية أو التخصص المعني. لا تقل النسبة المئوية عن 10% كحد أدنى من نسبة القبول العام للكلية أو التخصص المعني بمعنى آخر إذا كانت نسبة القبول العام لتخصص ما 92% مثلاً فيجب أن لا تقل نسبة القبول الخاص لهذا التخصص عن 82% كحد أدنى علماً بأن نسبة القبول الخاص لأي تخصص و خصوصاً المجالات الطبية يمكن أن لا تقل عن 2% أو 3% من نسبة القبول العام لأن نسبة القبول الفعلية لأي تخصص سواءً كان بنظام القبول العام أو الخاص تعتمد فقط على نسبة وعدد الطلاب المقدمين و تنافسهم على المقاعد المتاحة لهذا التخصص كما ذكرنا سابقاً.
نشر بتاريخ: 20/04/2022 ( آخر تحديث: 20/04/2022 الساعة: 11:43) رام الله- معا- أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مصادقة فلسطين ممثلةً بوزير الخارجية وشؤون المغتربين د. رياض المالكي على الاتفاقية العالمية للاعتراف بالمؤهلات العلمية، وذلك بالتوقيع على صك انضمام دولة فلسطين إلى الاتفاقية بطلب من وزارة "التعليم العالي". يأتي ذلك بعد مشاركة وفدٍ من "التعليم العالي" في جلسات مناقشة وصياغة بنود هذه الاتفاقية في مقر منظمة اليونسكو في باريس، إذ تعتبر هذه الاتفاقية أول معاهدة للأمم المتحدة ذات نطاق عالمي في مجال التعليم العالي، وذلك في إطار "اليونسكو". وتكمن أهمية انضمام فلسطين لهذه الاتفاقية في تعزيز التعاون الدولي بمجال قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وتحسين جودة ومخرجات هذا القطاع، وكذلك تسهيل تبادل الطلبة والأساتذة والباحثين بين فلسطين ودول العالم، بحيث يُشكّل انضمام فلسطين لهذه الاتفاقية إضافةً نوعية لقطاع التعليم العالي، إذ تُعتبر إطاراً تنظيمياً للاعتراف بالمؤهلات العلمية. وفي هذا السياق، ثمّن وزير "التعليم العالي" أ. د. محمود أبو مويس الجهود المبذولة من وزارتي الخارجية والتعليم العالي للانضمام إلى هذه الاتفاقية العالمية، وذلك بما يؤكد الحرص على الارتقاء بمنظومة قطاع التعليم العالي وتجويد مخرجاته.
دليل القبول للجامعات السودانية 2021-2022 أعلنت الإدارة العامة للقبول وتقويم وتوثيق الشهادات عن دليل القبول للجامعات السودانية 2021-2022 ، والذي يُمكنكم الإطلاع عليه من خلال الدخول عبر ( رابط دليل القبول للجامعات السودانية) للعام الدراسي الجديد 2022 ، حيث يمكنكم الإطلاع على جميع التفاصيل التي تخص عمليات التقديم الإلكتروني للجامعات السودانية ٢٠٢٢ ونسب القبول المتاحة للتقديم الإلكتروني، والذي سيبدأ يوم الخميس القادم الموافق 16 ديسمبر 2021 ، وتستمر عمليات التقديم للجامعات السودانية حتى يوم الثلاثاء الموافق 28 ديسمبر 2021 ، وجاء ذلك نقلاً عن الإدارة العامة للقبول وتقويم وتوثيق الشهادات.
عن عبادة بن الصامت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (خَرَجَ النبيُّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- لِيُخْبِرَنَا بلَيْلَةِ القَدْرِ فَتَلَاحَى رَجُلَانِ مِنَ المُسْلِمِينَ فَقَالَ: خَرَجْتُ لِأُخْبِرَكُمْ بلَيْلَةِ القَدْرِ ، فَتَلَاحَى فُلَانٌ وفُلَانٌ ، فَرُفِعَتْ وعَسَى أنْ يَكونَ خَيْرًا لَكُمْ ، فَالْتَمِسُوهَا في التَّاسِعَةِ ، والسَّابِعَةِ ، والخَامِسَةِ) [8].
[٨] الحديث التاسع والعشرون: رُوي عن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: (وهل يَكُبُّ النَّاسَ في النَّارِ على وجوهِهِم، أو مَناخِيرهم إلَّا حَصائدُ ألسنِتِهم). [٩] الحديث الثلاثون: رُوي عن أبي ثعلبة الخشني عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (إِنَّ اللهَ فَرَضَ فَرَائِضَ، فلا تُضَيِّعُوها، وحَّدَ حُدُودًا فلا تَعْتَدُوها، وحَرَّمَ أَشْياءَ، فلا تَنْتَهِكُوها، وسَكَتَ عن أَشْياءَ رَحْمَةً لَكُمْ غيرَ نِسْيانٍ، فلا تَبْحَثُوا عَنْها). [١٠] الحديث الحادي والثلاثون: رُوي عن سهل بن سعد الساعدي عن النّبي -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: (ازهد في الدُّنيا يحبُّك الله، وازهد فيما في أيدي النَّاس يحبُّك النَّاس). شرح الحديث 19 من كتاب الأربعين النووية (احفظ الله يحفظك...). [١١] الحديث التاسع والثلاثون: رُوي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: (إن اللهَ تجاوز عن أمتي ثلاثةً: الخطأَ والنسيانَ وما استُكرهوا عليه). [١٢] الحديث الحادي والأربعون: رُوي عن النّبي -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: (لا يُؤمن أحدكُم حتَّى يكون هواهُ تبعاً لما جئتُ به). [١٣] الإمام النووي هو الإمام الزاهد الورِع محيي الدين يحيى بن شرف النووي، كنيته أبو زكريا، ووُلد في عام 631هـ في قرية نوى التي تقع في سهل حوران في سوريا، حيث بدأت رحلته في طلب العلم منذ صغره، وبدأ بحفظ القرآن الكريم ودراسة الفقه عند أهل العلم قبل أن يتجاوز العاشرة من العمر، وفي العام 649هـ سافر برفقة والده لطلب العلم في مدرسة دار الحديث، وسكن في المدرسة الرواحية، وسرعان ما تميز الإمام النووي على أقرانه من خلال الاجتهاد، والجد في طلب العلم، وسرعة الحفظ، بالإضافة إلى سعة العلم، والثقافة المتعددة، وكثرة الإنتاج، حيث كان يقرأ كل يوم اثني عشر درساً على مشايخه شرحاً وتصحيحاً.
خَيْرًا: كالإبلاغ عن الله وعن رسوله، وتعليم الخير والأمر بالمعروف عن علم وحلم، والنهي عن المنكر عن علم ورفق، والإصلاح بين الناس، والقول الحسن لهم ، وكلمة حق عند من يخاف شره ويرجى خيره، في ثبات وحسن قصد. لِيَصْمُتْ: بضم الميم وكسرها، ليسكت. فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ: بالإحسان إليه وكف الأذى عنه، وتحمل ما يصدر منه، والبشر في وجهه، وغير ذلك من وجوه الإكرام. فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ: بالبِّشر في وجهه، وطيب الحديث معه، وإحضار المتيسر. * شرح معاني الحديث الخامس عشر. " مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ " المراد بقوله:" يُؤْمِنُ " الإيمان الكامل، وخصه بالله واليوم الآخر إشارة إلى المبدأ أو المعاد؛ أي: من آمن بالله الذي خلَقه، وآمن بأنه سيجازيه بعمله، فليفعل الخصال المذكورات. [فتح الباري]. " فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ " قال النووي رحمه الله: فمعناه أنه إذا أراد أن يتكلم فإن كان ما يتكلم به خيرًا محققًا يثاب عليه واجبًا أو مندوبًا، فليتكلم، وإن لم يظهر له أنه خير يثاب عليه، فليُمسِكْ عن الكلام، سواء ظهر له أنه حرام أو مكروه أو مباح مستوي الطرفين. فعلى هذا يكون الكلام المباح مأمورًا بتركه ، مندوبًا إلى الإمساك عنه؛ مخافة من انجراره إلى المحرم أو المكروه، وهذا يقع في العادة كثيرًا أو غالبًا، وقد قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ ق: 18].