السؤال: ما الحكم الشرعي إذا أحدث الإنسان ثم استحم، هل يغنيه الاستحمام عن الوضوء ؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابة: السنة للجنب: أن يتوضأ ثم يغتسل؛ تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم، فإن اغتسل غسل الجنابة ناوياً الطهارة من الحدثين: الأصغر والأكبر أجزأه ذلك، ولكنه خلاف الأفضل. أما إذا كان الغسل مستحباً؛ كغسل الجمعة ، أو للتبرد فإنه لا يكفيه عن الوضوء ؛ بل لا بد من الوضوء قبله أو بعده. لقوله صلى الله عليه وسلم: " لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ " (متفق على صحته)، وقوله صلى الله عليه وسلم: " لا تقبل صلاة بغير طهور، ولا صدقة من غلول " (أخرجه مسلم في صحيحه). ولا يعتبر الغسل المستحب أو المباح تطهراً من الحدث الأصغر إلا أن يؤديه كما شرعه الله في قوله سبحانه: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ} الآية. هل الاستحمام يكفي عن الوضوء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - هوامير البورصة السعودية. أما إذا كان الغسل عن جنابة أو حيض أو نفاس ونوى المغتسل الطهارتين دخلت الصغرى في الكبرى؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى " (متفق على صحته).
-التّسمية: وهي أن يقول المسلم "بسم الله الرّحمن الرّحيم". -غسل الكفيّن ثلاث مرّات؛ والسّبب في ذلك أنّ الكفيّن هما أداة غرف الماء. -غسل الفرج باليد اليسرى؛ وذلك لأنّ الفرج هو موضع الجنابة، فبغسله يتخلّص المسلم من الأذى والأوساخ العالقة به. هل الغسل يكفي عن الوضوء- فتاوى. -تنظيف اليد اليسرى ثمّ تدليكها بشدّة؛ وذلك للقيام بالتّخلص ممّا علق بها من أوساخٍ خلال غسل الفرج، وتطهيرها بالماء والصّابون، فهو يقوم مقام التّراب. -الوضوء: ويكون الوضوء هنا مثل الوضوء للصّلاة وضوءًا كاملاُ لا نقص فيه، ولا يلزم إعادة الوضوء بعد الانتهاء من الاغتسال من الجنابة من أجل أداء الصّلاة، فالقيام بذلك أثناء الاغتسال يجزئ ويكفي، ولا داعي لإعادته، أمّا إذا تمّ مسّ الفرج أو الذّكر فإنّه يجب إعادة الوضوء؛ وذلك بسبب وقوع الحدث الطّارئ. -غسل القدمين: وهناك اختلافٌ في وقت غسل القدمين، بحيث هل يكون مع الوضوء؟ أم يتمّ تأخيره إلى ما بعد الاغتسال؟ والظاهر في الأحاديث المروية ورود الكيفيّتين عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فكلاهما ثابتتان في سنته الشريفة، واستحب الجمهور تأخير غسلهما بعد الانتهاء من الاغتسال، لكن بما أن كلا الطريقتين وردت في سنة النبي عليه الصلاة والسلام، فلا بأس أن يأتي المسلم بإحداهما تارة، وبالأخرى تارةً أخرى، فيغسل قدميه مع الوضوء، وفي مرات أخرى يؤخر غسلهما إلى آخر الاغتسال.
[المَائدة: 6]. وأوضح «العجمي» في إجابته عن سؤال: «هل الاستحمام يغني عن الوضوء؟»، أن الاغتسال يكفي للدخول في الصلاة بدون وضوء بشرط أن تكون نيته رفع الحدثين الأكبر والأصغر -الجنابة والوضوء-. وأفاد بأن الوضوء مُستحب في غسل الجنابة وليس بشرط في صحته، فالمغتسل من الجنابة إذا لم يتوضأ وعم جميع جسده، فقد أدى ما عليه، لأن الله تعالى إنما افترض على الجنب الغسل من الجنابة دون الوضوء بقوله: «وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا». فصل: هل يكفي لإزالة الجنابة الغسل بالماء؟|نداء الإيمان. ونبه على أنه يجوز الوضوء مع الاستحمام بشرط عدم لمس العورة، لافتًا إلى أنه حال مس العورة فالغسل صحيح ولا الوضوء غير صحيح. أولًا عند الغسل من الجنابة لابد من النيّة، وذلك أن ينوي المسلم الطّهارة من الحدث، ثانيًا التّسمية: وهي أن يقول المسلم "بسم الله الرّحمن الرّحيم"، ثالثًا غسل الكفيّن ثلاث مرّات، والسّبب في ذلك أنّ الكفيّن هما أداة غرف الماء، رابعًا غسل الفرج باليد اليسرى؛ وذلك لأنّ الفرج هو موضع الجنابة، فبغسله يتخلّص المسلم من الأذى والأوساخ العالقة به. خامسًا: تنظيف اليد اليسرى ثمّ تدليكها بشدّة؛ وذلك للقيام بالتّخلص ممّا علق بها من أوساخٍ خلال غسل الفرج، وتطهيرها بالماء والصّابون، فهو يقوم مقام التّراب، سادسًا الوضوء: سابعًا غسل القدمين، ثامنًا تعميم الماء في أصول الشّعر من خلال إدخال أصابعه بينهم، والقيام بالتّخليل إن كان الشّعر كثيفًا؛ حتّى يصل الماء إلى منبته، تاسعًا: إدارة الماء على الرّأس ثلاث مرّات بعد الانتهاء من تخليل الماء لأصول الشّعر، عاشرًا إفاضة الماء وتعميمها على سائر الجسد مرّةً واحدة، ومن السّنة أن يدلّك بدنه، ويبدأ بالجهة اليمنى ثمّ الجهة اليسرى.
وقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول)) أخرجه مسلم في صحيحه. ولا يعتبر الغسل المستحب أو المباح تطهراً من الحدث الأصغر إلا أن يؤديه كما شرعه الله في قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [1] الآية. أما إذا كان الغسل عن جنابة أو حيض أو نفاس ونوى المغتسل الطهارتين دخلت الصغرى في الكبرى؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)) متفق على صحته، والله ولي التوفيق. ابن باز رحمه الله 30-11-2018, 03:10 PM المشاركه # 6 إذا كان الغسل مستحباً كغسل الجمعة، أو للتبرد فإن الاستحمام لا يكفيه عن الوضوء؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ)) متفق على صحته. 30-11-2018, 03:12 PM المشاركه # 7 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرقم المميز جزاك الله خير ورحم الله والديك 30-11-2018, 05:02 PM المشاركه # 8 تاريخ التسجيل: May 2017 المشاركات: 27, 382 جزاك الله خيرا.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب الرئيس: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود. بعد الغسل من الجنابة وجدت على جسمي جزءا لم يصبه الماء: السؤال الثالث من الفتوى رقم (8801): س: بعد الغسل من الجنابة بفترة قصيرة ولم يجف الماء على جسمي وجدت جزءا لم يصبه الماء هل يجزئ الغسل بإصابة الماء لهذا الجزء؟ ج: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه.. وبعد: إذا وجدت موضعا من الجسم لم يصبه الماء ثم غسلته قبل أن يجف الماء من البدن فالغسل صحيح. غسل الجنابة بنية الوضوء يكفي: السؤال الثاني من الفتوى رقم (4213): س: هل يكفي الغسل من الجنابة عن الوضوء للصلاة؟ علما أنه ناوي الصلاة بعد الغسل أو يجب أن يتوضأ وضوءا كاملا غير الغسل. ج: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه.. وبعد: نعم يكفي الغسل من الجنابة عن الغسل والوضوء للصلاة جميعا إن نواهما ويصلي به ما لم ينتقض الوضوء بأي ناقض من نواقضه. وإن نوى الغسل فقط لم يجزئه عن الوضوء على الصحيح من أقوال العلماء. لما ثبت من قوله صلى الله عليه وسلم: «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» (*) لكن الأفضل أن يبدأ الجنب بغسل فرجه ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ثم يغتسل للجنابة فيفيض الماء على سائر جسده تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم.
تقديم شبكة الخطوبة بشكل مميز من التقاليد التي ينتظرها الجميع في الحفل ومن المهم أن يتم تقديم شبكة الخطوبة بشكل لافت للنظر مع لمسة من الأجواء الرومانسية.
القاهرة – لايف ستايل تقديم شبكة الخطوبة بطريقة مميزة، من التقاليد التي ينتظرها الجميع بالحفل، ومن المهم أن تكون شبكة الخطوبة مُقدّمة بطريقة لافتة للأنظار، مع لمسة من الأجواء الرومانسية. ولهذا اخترنا لكِ مجموعة من أفكار لتقديم شبكة الخطوبة. تقديم شبكة الخطوبة بالصندوق الزجاجي الشفاف من الممكن أن يتم وضع الشبكة بالكامل داخل صندوق زجاجي، وكنوع من الحفاظ على الشبكة الفخمة، ولكي يشاهدها الجميع بكل بساطة، وكذلك يتم ترك الشبكة معلقة على الحوامل الخاصة بها. تقديم شبكة الخطوبة بالصينية القطيفة للمسة مخملية، يمكنكِ اعتماد الصينية القطيفة لوضع الشبكة عليها، فكري بالألوان التي تفضلينها، وأضيفي لمسة من شرائط التول أو الساتان ، لتتناغم مع أجواء البهجة بالحفل. الصناديق الصغيرة لوضع الدبل مع الورود يمكنكِ تمييز دبل الخطوبة ووضعها داخل صندوق شفاف صغير، مع الورود الملونة الرومانسية، ووضع دبل الخطوبة بداخلها، كلمسة رومانسية وإبراز جمال دبلة الخطوبة. تقديم الشبكة على مناضد صغيرة من الأفكار الفخمة، أن تقدمي الشبكة على مناضد صغيرة يتم جرّها، خاصًّة إن كانت الشبكة تحتوي على الكثير من القطع، على أن تكون تلك المنضدة مزينة بالورود وشرائط التول والدانتيل.
قد يهمك ايضاً: دبل خطوبة مزينة بالألماس لمزيد من الفخامة والسحر "الاسكارف" هو الجوكر لإطلالة قطعة واحدة مميزة والاستخدامات متعددة