التقويم: س1 قال تعالى (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ) على أي شيء تدل هذه الآية؟ تدل على وجوب البدء بالدعوة إلى شهادة أن لا اله إلا الله وأن كل أمة بعث إليها رسولاً يدعوهم للتوحيد بالله وعبادته. س2 اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس، مع التعليل: بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذاً رضي الله عنه إلى اليمن فأمره أن يبدأ الناس بالدعوة إلى: (الصلاة – التوحيد – الزكاة – الحج) التعليل: طلب الرسول صلى الله عليه وسلم من معاذ أن يدعوهم إلى التوحيد بالله لأنه مفتاح الدخول إلى الإسلام ولأن أي عمل لا يقبل إلا إذا كان القائم به موحداً، فإن أطعوه أعلمهم بالفرائض. اثبات اسماء الله وصفاته والنهي عن الالحاد فيها صدام حسين. س3: (المطالبة بالفرائض لا تكون إلا بعد التوحيد. ) وضح معنى هذه العبارة بإيجاز؟ قد مكث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في مكة بعد بعثته ثلاثة عشر عاماً، وهو يركز على دعوة التوحيد، حتى إن الصلوات الخمس– وهى أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين– لم تفرض إلا في العام العاشر من البعثة ولم يفرض الصيام والحج والزكاة والجهاد إلا بالمدينة، بعد الهجرة وكذلك الأنبياء والمرسلون كلهم بدءوا دعوتهم بالتوحيد قبل أي شيء سواه، ولأنه لا يقبل أي عمل إلا إذا كان القائم به موحداً بالله سبحانه.
تقوميم الحلول: لتقوميم عملية التكتشاف لوالنتائج التي توصلت إليها الطالبات تتم مناقشة الفكار لوالحلول مرة أخرى. 2 3. المشكلة الثانية: أن تبين الطالبة عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء ال وصفاته. • المكتبات العامة والمدرسية. )2( النشاط: بيني عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء ال وصفاته. بعد انتهاء الطالبات من النشاط والجابة على السئلة تقوم المعلمة بإدارة حوار جماعي حول النتائج التي تم التوصل إليها من قبل مجموعات العمل التعاونية، للخروج بمفهوم شامل لتوضيح عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء ال وصفاته. اثبات اسماء الله وصفاته والنهي عن الالحاد فيها الهاء. تقويم الحلول: لتقويم عملية التكتشاف والنتائج التي توصلت إليها الطالبات تتم مناقشة الفكار والحلول 3 4. المشكلة الثالثة: أن تفسر الطالبة أسباب وجوب دعوة المسلم ل والتوسل إليه بأسمائه وصفاته. )2( النشاط: فسري أسباب وجوب دعوة المسلم ل والتوسل إليه بأسمائه وصفاته. شامل لتوضيح أسباب وجوب دعوة المسلم ل والتوسل إليه بأسمائه وصفاته. 4 5. المشكلة الرابعة: أن تميز الطالبة آثر الميمان بأسماء ال وصفاته. )2( النشاط: ميزي آثر الميمان بأسماء ال وصفاته.
[٦] المراجع ↑ "الفرق بين العفو والمغفرة والرحمة" ، alukah ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-28. بتصرّف. ↑ المشرف العام الشيخ محمد صالح المنجد (2016-2-2)، " الفرق بين المغفرة والعفو. " ، islamqa ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-28. بتصرّف. ↑ هاجر (2019-11-20)، "أهمية العفو و التسامح في الإسلام" ، almrsal ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-28. بتصرّف. مــا هــو الفـــرق بيـــن المغفــــرة والعفـــــو ؟ - موضة الأزياء. ↑ صباح نجيب الدق (2018-5-10)، "وسائل مغفرة الذنوب" ، midad ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-29. بتصرّف. ↑ سورة التغابن، آية: 14. ↑ "سورة التغابن الآية 14" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-28. بتصرّف.
متفق عليه. وهذ العرض لا يترتب عليه فضيحة بين الخلائق يوم القيامة، بل هو لإظهار فضل الله على عبده بالستر في الدنيا والمغفرة في الآخرة، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: يدنى المؤمن يوم القيامة من ربه عز وجل حتى يضع عليه كنفه فيقرره بذنوبه، فيقول: هل تعرف؟ فيقول: أي رب أعرف. قال: فإني قد سترتها عليك في الدنيا وإني أغفرها لك اليوم، فيعطى صحيفة حسناته. متفق عليه. وبهذا يتبين لنا أن الأعمال كلها تعرض يوم القيامة، كما سبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 16989. وقد يؤول هذا العرض إلى تبديل السيئات حسنات، كما في حديث أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولاً وآخر أهل النار خروجاً منها، رجل يؤتى به يوم القيامة فيقال: اعرضوا عليه صغار ذنوبه وارفعوا عنه كبارها، فتعرض عليه صغار ذنوبه فيقال: عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا وعملت يوم كذا وكذا كذا وكذا؟ فيقول: نعم: لا يستطيع أن ينكر وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه، فيقال له: فإن لك مكان كل سيئة حسنة، فيقول: رب قد عملت أشياء لا أراها ها هنا. فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه. رواه مسلم. قال ابن مفلح: تبديل السيئات حسنات بالتوبة، هل ذلك في الدنيا فقط بالطاعات أم في الدنيا والآخرة؟ للمفسرين قولان، والثاني اختاره الشيخ تقي الدين لظاهر آية الفرقان، ولحديث أبي ذر في الرجل الذي تعرض عليه صغار ذنوبه وتبدل... وهذا الرجل المراد بخروجه من النار الورود العام.