عمل أنطونيو على تطوير الأجهزة التي عمل عليها بنظام الهاتف الكهرومغناطيسي. لم يتمكن أنطونيو من تسجيل براءة اختراع الجهاز بسبب نقص المال ، لذلك انتقلت براءة الاختراع إلى غراهام بيل ، الذي طور الفكرة. لذلك إذا كنت تبحث عن أي شخص اخترع الهاتف الحقيقي ، فستكون الإجابة أنطونيو ميوتشي. أهم إنجازات أنطونيو ميوتشي هناك العديد من الإنجازات التي حققها أنطونيو في حياته وهي كالتالي: حصل على براءة اختراع على قالب الشمع. كما حصل على براءة اختراع على عجلة القيادة. عمل على تطوير العديد من طرق العلاج. عمل على إدخال العديد من التطورات في معالجة الكيروسين. كان لديه الجهود المبذولة في تطوير الصناعات للمشروبات الغازية أو الغازية، وقدم التطورات الخاصة بجعل تلك المشروبات من الفواكه المختلفة. مخترع الهاتف الحقيقي لبنت الشاطئ. عمل على تطوير اختبار الحليب لمعرفة ما إذا كان صالحًا للاستخدام أم لا. كان لديه إنجازات في التعرف على الرطوبة في مناطق مختلفة. في عام 2022 م ، أصدر مجلس النواب الأمريكي قرارًا وبيانًا بأن مخترع الهاتف هو أنطونيو ميوتشي وليس جراهام بيل. في النهاية ، لدينا تجديد للمعلومات حول من اخترع الهاتف ، وعرفنا أن مخترع الهاتف هو العالم أنطونيو ميوتشي الذي كان له العديد من الإنجازات المختلفة في العديد من الاتجاهات ، وليس فقط الفيزياء ، وأن غراهام بيل كان يطور نظرية الهاتف الكهرومغناطيسي التي اخترعها أنطونيو سابقًا..
مرحلة اكتشاف الهاتف في عام 1863 ميلادياً قام العالم يوهان فيليب باختراع نظام كهربائي عبارة عن جهاز يصدر اهتزازات، ويُفتح ويغلف من بواسطة دائرة كهربية، وقد قام يوهان باختراع هذا النظام بهدف إثبات طبيعة الأصوات، ومن ثم قام العلماء والمخترعون فيما بعد بتطوير هذا النظام واستخدامه بطريقة عملية للاستفادة منه. وفي عام 1875 ميلادياً قام العالم ألكسندر جرهام بيل بالاستعانة بتوماس واتسون والذي كان يعمل مساعداً له، باختراع جهاز تلغراف وقاموا بتجربته، وذلك من خلال قطع القصب الموجودة على جهاز الإرسال الذي يستخدمه واتسون، ومن ثم القيام بتحويل التيار المتقطع إلى تيار أخر مستمر، ليستطيع جرهام بيل سماع صوت واتسون من خلال جهاز الاستقبال الذي يستخدمه، الأمر الذي جعل بيل يؤكد على إمكانية انتقال الأصوات من مكان لأخر، وإعادة تحويلها بواسطة الأسلاك الكهربائية التي تعمل بواسطة تيار كهربي مستمر. تصميم الهاتف تصميم الهاتف الذي قام جرهام بيل باختراعه يختلف تماماً في الشكل والإمكانيات عن التصميمات التي تستخدم في العصر الحديث، حيث كان التصميم القديم لجهاز الهاتف يشبه التلغراف في تكوينه، ولكن كان الفرق الوحيد بينه وبين التلغراف هو قدرة الهاتف على نقل الأصوات من مكان لآخر.
[4] [5] يعرف بأنه هو المخترع الحقيقي للهاتف. [6] [7] فقد اعترف مجلس النواب الأمريكي رسميًّا في سنة 2002م بتاريخ 11 يونيو بأن ميوتشي هو أول مخترع لفكرة الهاتف في قرار المجلس رقم 269 وذلك بعد مرور 113 عامًا على وفاته أي منذ عام 1889. [8] نشأته [ عدل] ولد أنطونيو ميوتشي في 13 أبريل 1808م [9] بسان فريديانو بالقرب من فلورنسا [8] وهو الابن الأول من بين 9 أبناء لأب يعمل كاتبًا في المرافق الحكومية وأيضًا عضوًا في الشرطة المحلية يدعى أماتيس ميوتشي ( بالإيطالية: Amatis Meucci) و أم تدعى دومينيكا بيبي ( بالإيطالية: Domenica Pepi). [10] في مدينة سان فريديانو، سيستيللو [9] التي تقع في مقاطعة فلورنسا بمملكة دوقية توسكانا الكبرى - في الوقت الحاضر تسمى باسم إيطاليا -، وقد توفي أربعة من أصل تسعة من أشقائه في مرحلة الطفولة. مخترع الهاتف الحقيقي لودي نت. [11] في نوفمبر من عام 1821 التحق أنطونيو بأكاديمية الفنون الجميلة في فلورنسا كأصغر طالب فيها، فقد كان عمره آنذاك 15 سنة وفيها درس الهندسة الكيميائية ، والتصميم والهندسة الميكانيكية والفيزياء لمدة ست سنوات. [9] وحدث أن أوقف ميوتشي دراسته النظامية بعد عامين بسبب نقص الأموال الكافية لدراسته، وقد استطاع بعد حصوله على عمل كحارس لبوابة أن يرجع لمقاعد الدراسة ولكن هذه المرة كانت دراسته بدوام جزئي.
أنطونيو ميوتشي مخترع ومهندس إيطالي كبير، يعد واحدا من أهم المخترعين في القرن التاسع عشر، قام باختراع الهاتف، ولم يتمكن من تسجيل اختراعه لعدم امتلاكه النقود لتسجيل براءة الاختراع، وظل اختراع الهاتف مقترنا بألكسندرغراهام بيل حتى اعترف مجلس النواب الأمريكي في العام 2002 بأن بيل اخترع الهاتف بناء على فكرة اختراع عثر عليها في إحدى نماذج هذا المخترع. مخترع الهاتف الحقيقي الحلقه. سيرة حياة أنطونيو ميوتشي: ولد في الثالث عشر من نيسان ( أبريل) عام 1808 في بسان فريديانو الواقعة بالقرب من مدينة فلورنسا في إيطاليا، والده كان كاتبا في المرافق الحكومية. كان محبا للعلم والاكتشاف منذ صغره، وفي العام 1821 التحق بأكاديمية الفنون الجميلة في فلورنسا ليكون أصغر طالب فيها، ودرس فيها الهندسة الكيميائية، وهندسة التصميم، بالإضافة إلى الهندسة الميكانيكية، كما درس الفيزياء، واستمر يدرس في هذه الأكاديمية حتى العام 1827. بعد ذلك عمل كمصمم ديكور للمناظر الطبيعية في مسرح في فلورنسا وذلك حتى العام 1834، ومن ثم انتقل للعمل كمصمم ديكور في مسرح هافانا الكبير في هافانا كوبا، وفي هذا المسرح تعرف على زوجته إيستر ميوتشي، وعاشا معا في هافانا كوبا وذلك حتى العام 1848 حيث انتهى عقده.
المساهمة في تطوير كاشف المعادن، أو مسبار الرصاص الكهربائيّ. المراجع ↑ " Alexander Graham Bell's Inventions: Lesson for Kids",, Retrieved 18-4-2019. Edited. ^ أ ب Thomson Gale (2003), "Bell, Alexander Graham " ،, Retrieved 18-4-2019. Edited. ↑ David Hochfelder, " Alexander Graham Bell " ،, 7-3-2019, Retrieved 18-4-2019. Edited.
[١] نبذة عن حياة غراهام بيل وُلِد العالِم ألكسندر غراهام بيل في مدينة إدنبرة الاسكتلندية، وذلك في الثالث من شهر آذار/مارس من عام 1847م، وبعد أن أتمّ تعليمه الابتدائي، والثانوي، التحق بالدراسة في جامعة إدنبرة، وكُلّية الجامعة في مدينة لندن الإنجليزية، ثمّ ساعد والده في تدريس الصمّ، وتعليم الكلام المرئيّ، وإجراء العديد من التجارب التي أوصلته إلى اختراع الهاتف ، أمّا شركته الخاصّة فقد تمكّنت من وَضع أوّل خط هاتف للمسافات الطويلة. [٢] وفي عام 1896م، ترأَّس غراهام بيل الجمعية الجغرافية الوطنية، كما شغل عدّة مناصب تدريسية في الجامعات، وكان عُضواً في مجلس إدارة مؤسسة سميثسونيان، وبقي مُتنقِّلاً من بلد إلى آخر برفقة زوجته إلى أن تُوفّي في كندا، وذلك في الثاني من شهر آب/أغسطس من عام 1922م. [٢] أهمّ إنجازات العالِم غراهام بيل بالإضافة إلى اختراعه العظيم للهاتف، تمكّن العالم غراهام بيل من تحقيق العديد من الإنجازات المهمة خلال حياته، ومنها: [٣] إنشاء مختبر فولتا المُخصَّص لتدريس المُصابين بالصمم، وتحسين حياتهم. من هو مخترع التليفون الحقيقي و معلومات عن جراهام بيل وأنطونيو ميوتشي – تريندات 2022. المساهمة في تطوير جهاز الفونوغراف الذي ابتكره العالِم إديسون في عام 1877م. تطوير مُكبِّر الصوت، وذلك من خلال دراسة المقاومة الكهربائية لعنصر السيلينيوم مع شدّة الضوء.
نيويورك تايمز. Published: 09 March 1889. Web. 25 February 2009. "نسخة مؤرشفة" ، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2016 ، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2013. {{ استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown ( link) ^ Nese, Nicotra 1989, pp. 35–52. ^ See نسخة محفوظة 2013-07-07 على موقع واي باك مشين. ^ Several Italian encyclopaedias claim Meucci as the inventor of the telephone, including: – the "Treccani" [2] – the Italian version of Microsoft digital encyclopaedia, Encarta. – Enciclopedia Italiana di Scienze, Lettere ed Arti ( Italian Encyclopedia of Science, Literature and Arts). نسخة محفوظة 11 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب ت Antonio Meucci | Engineers Australia نسخة محفوظة 06 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين. مخترع الهاتف ليس جراهام بل.. عاش فقيرًا وظلمه التاريخ - عنب بلدي. ↑ أ ب ت Antonio Meucci | Italy نسخة محفوظة 06 يناير 2017 على موقع واي باك مشين. ^ Meucci, S., 2010. pp. 15–21. ^ Nese, Nicotra 1989, pp. 6–7. ^ Meucci, S., 2010. 24 & 98. ^ About Antonio Meucci نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. ^ Nicotra 1989, pp. 36–37 & 100.
كما أنتج قصة أخرى مثيرة بعنوان The Cask of Amontillado وقصائد مثل Ulalume وThe Bells. بيانات أخرى اسم الأب: ديفيد بو. David Poe اسم الأم: إليزابيث آرنولد بو Elizabeth Arnold Poe. أسماء الأخوة: ويليام William Henry Leonard Poe. أسماء الأخوات: روزالي Rosalie Mackenzie Poe. اسم الزوجة: فرجينيا إيليزا كليم بو Virginia Eliza Clemm Poe (1936- 1947). الديانة: مسيحي الأصل: من أصول أمريكية. أبرز مؤلفاته: كتاب " Tamerlane and Other Poems" وقصيدة " Tamerlane" عام 1827. قصيدة الأعراف " Al Aaraaf" عام 1829. كتاب " Poems of Edgar Allan Poe" وقصيدة إلى هيلين " To Helen" عام 1831. القصة القصيرة " Metzengerstein" عام 1832. القصة القصيرة مخطوطة وجدت في زجاجة " MS. Found in a Bottle" عام 1833. كتاب " The Assignation" عام 1834. القصة القصيرة موريلا " Morella" عام 1835. رواية " The Narrative of Arthur Gordon Pym of Nantucket" والقصة القصيرة ليجيا " Ligeia" عام 1838. صنعة القصة القصيرة عند إدجار آلان بو - ديوان العرب. القصة القصيرة " The Fall of the House of Usher" و" William Wilson" وكتاب " Tales of Mystery and Imagination" عام 1839. كتاب " Tales of the Grotesque and Arabesque" والقصة القصيرة " The Man of the Crowd" عام 1840.
فلو كان العجوز هو الذي يثير غضبي لأتممت مهمتي من أول ليلة وأرحت نفسي، لكنها كانت عينه، عينه الشريرة. كنت كل صباح أذهب بكل وقاحة إلى حجرته وأتحدث إليه بكل جرأة، أناديه باسمه، بنبرة عطف وحنان، مستفسرًا إياه عن حال ليلته. لعلكم أدركتم كم كان هذا العجوز قد بلغ من الكبر ما بلغ حتى يخطر في باله أن أحدهم، والذي هو أنا، يحدق فيه وهو نائم كل ليلة عند الساعة الثانية عشر. وفي الليلة الثامنة كنت أكثر حذرًا عندما فتحت الباب، كنت أفتحه ببطء شديد، حتى أن عقارب ساعتي كانت تتحرك أسرع من يدي! شعرت في تلك الليلة بمدى قوتي الهائلة وفطنتي العظيمة، شعورٌ لم أشعر به من قبل. حاولت جاهدًا احتواء مشاعر الانتصار، أخيرًا سأفعل ما خططت له! أنت من فعلها! | إدجار آلان بو | مؤسسة هنداوي. فتحت الباب شيئًا فشيئًا، وفكرة أن المسكين لم يحلم حتى بأفكاري وأفعالي هذه، أضحكتني، فضحكت بصوت منخفض لكن يبدو أنه سمعني، لأنه تحرك فجأة، وجلت وثبت مكاني. ربما تحسبني الآن أنني انسحبت وتركت ذاك العجوز بسلام! لا يا عزيزي، فلقد وصلت إلى مرحلة متقدمة جدًا. كان الظلام يلف غرفته، فكانت النوافذ مؤصدة بإحكام خوفًا من اللصوص، أراحني هذا الأمر من أنه لن يستطيع رؤية فتحة الباب التي صنعتها، بل لن يستطيع رؤية أي شيء.
لابد أن الرجل العجوز بلغ من الخوف ما بلغ! أقول لك إن صوت دقات قلبه يزداد ارتفاعًا في كل لحظة، كل لحظة.. هل أنت واعٍ لما أقول؟! لقد أخبرتك أنني عصبي، وأنا صدقًا كذلك. ساعة الموت تصدع بدقاتها الصمت الرهيب لهذا المنزل العتيق، دق.. دق.. دقاتها المزعجة تدفعني إلى خوف لا أستطيع السيطرة عليه. مع ذلك ظللت واقفًا في مكاني لبضع دقائق، ولكن نبضات قلبه ترتفع وترتفع ارتفاعا فظيعا، حتى ظننت أن قلبه سينفجر. وبدأ ينتابني قلق آخر، لربما سمع الجيران صوت نبضات قلبه المرتفعة! أوه… لقد حانت ساعة الرجل العجوز، ولا يجب أن أنتظر أكثر. صرخت بكل صوتي وأضأت الفانوس كله، ثم اندفعت إلى وسط الحجرة اندفاعًا. إدغار آلان بو. لقد صرخ صرخة واحدة، واحدة فقط. في لحظة جرَرته إلى الأرض وأطبقت السرير فوقه إطباقًا. تبسمت فرحًا، فأخيرًا أتممت فعلتي. بعد دقائق معدودة سمعت صوتًا.. صوتًا مكتومًا، إنه صوت نبضات قلبه! لا يهم، فالصوت لن يزعجني، فلن يخترق الجدران، ولن أسمعه. كما أنني أبعدت السرير من فوقه لأتفحصه، ووضعت يدي فوق قلبه لعدة دقائق، لم يكن هناك نبض، لقد كان جثة هامدة. حُق لي أن أنام الآن قرير العين، فلن تزعجني عينه بعد ذلك. ها.. أما زلت تظنني مجنونًا؟!