يمكنك استعادة الصور ومقاطع الفيديو المحذوفة والملفات الأخرى من جهاز الكمبيوتر الذي يعمل بنظام Windows بسبب الطريقة التي يتعامل بها نظام التشغيل مع الملفات المحذوفة. عند حذف ملف ، لا يمكن الوصول إليه منطقيًا إلى نظام التشغيل والتطبيقات ولكنه لا يزال موجودًا فعليًا على وسائط التخزين حتى يتم الكتابة فوقه. هذا يعني أنه من المحتمل استعادة الملفات. يمكن لبرنامج استعادة البيانات فحص جهاز التخزين لإعادة بناء واستعادة الملفات المحذوفة. تستخدم الأجهزة المحمولة والكاميرات الرقمية على نطاق واسع من قبل العديد من مستخدمي الكمبيوتر لتصوير الأحداث المهمة أو الشيقة. عادةً ما يتم تخزين مقاطع الفيديو والصور هذه على بطاقات SD أو أجهزة التخزين الخارجية أو القرص الرئيسي لجهاز الكمبيوتر الخاص بك. هناك دائمًا احتمال أن يتم فقد بعض الصور ومقاطع الفيديو القديمة من خلال الحذف العرضي. لا يتطلب الأمر سوى نقرة واحدة خاطئة ويمكن أن تختفي ملفاتك إلى الأبد. يمكنك محاولة استعادة ملفاتك من نسخة احتياطية أو من سلة المحذوفات. ماذا لو لم يكن لديك نسخة احتياطية من تلك الصور ومقاطع الفيديو وقمت أيضًا بإفراغ سلة المحذوفات بعد حذفها؟ في مثل هذه الحالات ، يوفر برنامج استعادة البيانات أفضل فرصة لاستعادة ملفاتك.
استعادة الملفات المحذوفة من جميع أنواع الأجهزة مثل الكمبيوتر والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. مجاني وصغير الحجم ولا يستهلك الكثير من موارد الجهاز ويأتي بواجهة استخدام بسيطة وسهلة الاستخدام. متوافق مع جميع أنظمة تشغيل الويندوز بدءاً من ويندوز 7. رابط تحميل البرنامج برنامج استعادة الملفات المحذوفة كامل تحميل برنامج Puran File Recovery البرنامج التالي يتم استخدامه في استرجاع الملفات المحذوفة من الكمبيوتر ويندوز 7 وجميع إصدارات الويندوز القديمة مثل ويندوز اكس بي و فيستا بالإضافة إلي توافقه مع الإصدارات الجديدة مثل ويندوز 8 و 10 ،لذلك فهو خيار مناسب لجميع الأنظمة حيث يتميز بسرعه عمله وخفته على الجهاز ويحتوي على الكثير من المزايا التي سوف نتعرف عليها من خلال النقاط التالية: بسيط وسريع ويأتي بواجهة بسيطة سهلة الاستخدام خاصة للمبتدئين. بضغطة واحدة يبدأ البرنامج في فحص الجهاز واسترجاع كافة الملفات المحذوفة. ميزة الفحص العميق والتي تستخدم خاصية الفحص الذكي لمحرك الأقراص للعثور على المزيد من الملفات المحذوفة. يبحث عن الكثير من البيانات يصل عدد أنواعها إلي 50 بإضافة إلي المزيد من التنسيقات الأخري.
2. استعادة الملفات المحذوفة نهائيًا في نظام التشغيل Windows 10 من الإصدار السابق إذا قمت بتمكين ميزة محفوظات الملفات في جهاز الكمبيوتر الشخصي الذي يعمل بنظام Windows قبل حذف ملفاتك ، فيمكنك استخدام هذه الميزة لاستعادة الملفات المحذوفة نهائيًا في نظام التشغيل Windows 10 بدون برامج. الخطوة 1: في قائمة ابدأ أو شريط بحث Windows ، اكتب File History وحدد خيار إعدادات محفوظات الملفات. الخطوة 2 : في النافذة المنبثقة Windows ، اختر استعادة الملفات الشخصية من اللوحة اليسرى. الخطوة 3: يمكنك تبديل أزرار التنقل اليمنى واليسرى من أسفل النافذة لتحديد نسخة احتياطية تريد استعادة الملفات منها. أثناء التبديل بين النسخ الاحتياطية ، يمكنك عرض تاريخ النسخ الاحتياطي والمجلدات الموجودة فيه. الخطوة 4: حدد موقع ملف النسخ الاحتياطي والمجلد حيث تم تخزين الملفات المحذوفة. ثم اضغط على زر استعادة لاستعادة الملفات المحذوفة إلى موقعها الأصلي. الخطوة 5: إذا أظهر نظامك أن الوجهة بها بالفعل تحذير باسم ملف ، فانقر فوق خيار استبدال الملف في الوجهة لاستعادة الملفات المحذوفة نهائيًا مرة أخرى. تحقق مما إذا كانت الملفات المحذوفة قد عادت إلى مجلدها الأصلي أم لا.
آمن تماماً ويقوم بالبحث عن الملفات المحذوفة بدون نسخ البيانات الأصلية. إمكانية معاينة الملفات المسترجعة لتحديد المطلوب استرجاعه فقط. في نهاية موضوع اليوم عزيزي القارئ وبعد أن تعرفنا على طريقة استرجاع الملفات المحذوفة من الكمبيوتر ويندوز 7 و ويندوز8 و 10 ،تستطيع الآن استرجاع واستعادة كافة الملفات المحذوفة من على جهاز الكمبيوتر الخاص بك وذلك بشكل مجاني واحترافي تماماً وذلك عن طريق احدي برامج اليوم المجانية والتي تعتبر من افضل واقوي البرامج في استعادة الملفات المحذوفة.
تصميم واجهة المستخدم مقابل تصميم تجربة المستخدم: تخصصين مختلفين تماماً ويعملون معاً بانسجام تصميم واجهة المستخدم وتصميم تجربة المستخدم يتطلب مهارات مختلفة تماماً ، لكنها جزء لا يتجزأ من نجاح بعضهما البعض. التصميم الجميل لا يُغْني بوجود واجهة تتسم بالملل والتشتت عند الانتقال. وتجربة مستخدم رائعة ومناسبة جداً يتم طمسها بتصميم واجهته سيئة تجعل استخدام التطبيق غير مريح. تصميم واجهة المستخدم وتجربة المستخدم يجب أن لا تشوبهما شائبة، وتتماشى مع توقعات المستخدم الموجودة مسبقاً لإنشاء واجهة / تجربة مستخدم ممتازة. بذلك يمكن أن تكون النتائج مذهلة.
لكن في حين قام مصممو واجهة المستخدم بتحديد مظهر للواجهة، سيكون مصمم تجربة المستخدم مسؤول عن كيفية عمل هذه الواجهة. هم يقومون بتحديد هيكلية الواجهة ووظائفها. سيحددون كيف يتم ترتيبها ومدى ترابط كل جزء بالآخر، باختصار هم يصممون كيفية عمل الواجهة. إذا كانت الواجهة تعمل بشكل سلس وسهل، سيكون للمستخدم تجربة جيدة مع التصميم، بينما لو كان التنقل في التطبيق معقد وغير بديهي ستكون تجربة المستخدم سيئة. هنا يعمل مصمم تجربة المستخدم عمله ليتجنب السيناريو الثاني. التصميم بدون تخطيط يؤدي إلى نتائج أقل مثالية هناك كمية من التحليلات الترابطية التي تكون ضمن تصميم تجربة المستخدم (UX). سيقوم مصممو تجربة المستخدم بعمل تخطيط لكيفية تفاعل العناصر في الواجهة ويعرضونه على المستخدم للحصول على الملاحظات، ويقومون بدمج هذه الملاحظات مع تصميمهم. من الضروري لمصمم تجربة المستخدم أن يكون لديه فهم كلي للطريقة التي يفضلها المستخدم أثناء تعامله مع تطبيقه. كيف يعملون معاً؟ إذاً مصمم تجربة المستخدم(UX) يقوم بتحديد كيفية عمل الواجهة، بينما مصمم واجهة المستخدم (UI) يقوم بتحديد صورة الواجهة وكيف تظهر للمستخدم. العملية بين المصمِمَين تعاونية جداً، ويتجه الفريقين للعمل معاً عن قرب.
خلال هذه المرحلة، يؤكد المصممون صحة افتراضات الفريق. تتضمن هذه المرحلة من عملية تجربة المستخدم عادةً ما يلي: إنشاء شخصيات المستخدم: شخصيات المستخدم هي شخصيات خيالية تمثل أنواع المستخدمين المختلفة لمنتجك، أثناء تصميم منتجك يمكنك الإشارة إلى هذه الشخصيات على أنها تمثيلات واقعية لجمهورك المستهدف. إنشاء قصص المستخدم: قصة المستخدم هي أداة تساعد المصممين على فهم تفاعلات مع المنتج أو الخدمة من وجهة نظر المستخدم. عادةً ما يتم تعريفها بالهيكل التالي: "بصفتي [مستخدمًا] أرغب بـ [هدف لتحقيقه] وهذا هو [الدافع]". القصة المصورة: هي أداة تساعد المصممين على ربط شخصيات المستخدمين وقصصهم. كما يوحي الاسم، فالقصص المصورة هي في الأساس قصة عن تفاعل مستخدم مع منتجك. 4. التصميم: عندما تكون رغبات المستخدمين واحتياجاتهم وتوقعاتهم من منتج ما واضحة، ينتقل مصممو المنتج إلى مرحلة التصميم. في هذه الخطوة، تعمل فرق المنتج على أنشطة مختلفة، من إنشاء هندسة المعلومات إلى تصميم واجهة المستخدم الفعلي. تعتبر مرحلة التصميم الفعال تعاونية للغاية؛ لأنها تتطلب مشاركة نشطة من جميع الفريق المشاركين في تصميم المنتج، وتعتبر مرحلة التصميم متكررة؛ لأنها تعيد وتتكرر للتحقق من صحة الأفكار.