أ ش أ نشر في: الثلاثاء 19 أبريل 2022 - 3:31 م | آخر تحديث: أعلن البيت الأبيض، أن الإدارة الأمريكية لا تزال توصي بارتداء الكمامات خلال التنقل في وسائل النقل العام. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي، في مؤتمر صحفي صحفي حسب ما نشره البيت الأبيض عبر موقعه الالكتروني، اليوم الثلاثاء إن الإدارة الأمريكية لا تزال توصي الأفراد بارتداء الكمامات في وسائل النقل العام، وذلك بعد أن ألغى قاض فدرالي في فلوريدا أمر ارتداء الكمامات على متن الطائرات والقطارات والحافلات. وقالت ساكي إن مسؤولي الإدارة الأمريكية: "ما زالوا يراجعون" الحكم الصادر عن القاضي الفيدرالي في فلوريدا، معتبرة أن هذا الحكم "مخيب للآمال". وردا على سؤال عما إذا كان قرار ارتداء الكمامات لا يزال ساري المفعول للمسافرين، قالت: "من الأكثر أمانا للأفراد الذين يسافرون بالطائرة الاستمرار في ارتداء الكمامات". كانت قاضية فيدرالية في فلوريدا ألغت تفويض الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن إلزامية الكمامة على المستوى الوطني وهو القرار الذي يغطي الطائرات والمطارات ووسائل النقل العام الأخرى، مما دفع البيت الأبيض للإعلان عن عدم دعم الحكم، ووصفه بأنه "مخيب للآمال" بينما تقرر الوكالات الفيدرالية كيفية الاستجابة لأمر القاضي.
بيع أو ترويج السلع والبضائع بأية وسيلةٍ كانت داخل وسائل ومرافق النقل العام وغرامتها 200 درهم 18. عدم الالتزام بتعليمات المفتّشين أو الأشخاص المكلّفين رسمياً من قبل السلطات المختصة أو عرقلة أداء واجباتهم وغرامتها 200 درهم 19. استخدام وسائل ومرافق وخدمات النقل العام خلافاً لتعليمات السلطات المذكورة على اللوحات الإعلانية وغرامتها 200 درهم 20. إدخال الحيوانات إلى وسائل ومرافق وخدمات النقل العام، ما عدا الكلاب المرافقة لذوي الإعاقة وغرامتها 100 درهم 21. البصق، إلقاء القمامة، أو أي عملٍ من شأنه إلحاق الضرر بنظافة وسائل ومرافق وخدمات النقل العام وغرامتها 200 درهم 22. التدخين داخل وسائل ومرافق وخدمات النقل العام وغرامتها 200 درهم 23. سوء استخدام المصاعد والسلالم المتحركة وغرامتها 100 درهم 24. ركوب مرافق وخدمات النقل العام بواسطة القفز أو التسلّق وغرامتها 100 درهم 25. فتح الأبواب أو محاولة الدخول أو الخروج من وسائل النقل العام خلال سيرها بين المحطات وأمكنة التوقّف وغرامتها 100 درهم 26. حمل أو استخدام مواد أو معدات من شأنها التسبب بإزعاج مستخدمي وسائل ومرافق وخدمات النقل العام أو قد تشكّل خطراً على سلامة الركّاب وغرامتها 100 درهم 27.
يرجع جزء من التطوير التدريجي لهذه المركبات الكبيرة إلى حقيقة أن الطبقات العليا بدأت في تغيير مكان إقامتهم إلى أماكن بعيدة عن المنطقة الوسطى، ولهذا السبب بدأ البحث عن حلول للأرستقراطية في ذلك الوقت. يشارك رودريغيز أن العامل الآخر الذي حفز وجود وسائل النقل للمواطنين هو النمو السكاني السريع في بداية القرن العشرين، حيث أن «السكان سجلوا نموًا بنسبة 50٪، من أصل 500،000 نسمة، بلغ 750،000 نسمة، موزعة على مساحة 40. 5 متر مربع. الكيلومترات». Transporte en México en 1918. (Fotos/) Auto circulando en el centro de la Ciudad de México en los años 20. (Fotos/) هذه هي الطريقة التي ذهب بها الترام من 1 إلى 14 خطًا، ومع ذلك، بعد فترة وجيزة من بدء الشاحنات في إغراق الشوارع، وكما هو الحال اليوم، كانت مليئة بالناس، وفي كثير من الأحيان كان بعض الركاب يغادرون تقريبًا. بالإضافة إلى ذلك، لم يتم إعفاؤهم من حوادث السيارات أو الحوادث المؤسفة ، حيث أصبح من الشائع جدًا اصطدام وسائل النقل لفترة طويلة. من ناحية أخرى، كان الرئيس ألفارو أوبريغون مسؤولاً عن إعطاء الأولوية للطرق وقدم الدعم للسائقين لزيادة نقل الشاحنات في العاصمة.
وزير النقل يتفقد مشروع تطوير ميناء السخنة ويتابع أعمال إنشاء الأحواض الجديدة وزير النقل يتابع أعمال تنفيذ الجسور الترابية والمحطات بمشروع القطار الكهربائي السريع
زاد الاردن الاخباري - أعلن مكتب عمدة موسكو أن الخبراء بدأوا بتجربة تقنيات Face Pay التي تعتمد على تقنيات التعرف على الوجوه لتوفير خدمات الدفع في حافلات النقل العام في المدينة. وأشار بيان صادر عن الخدمة الصحفية للمكتب إلى "أن المعدات الخاصة بخدمة Face Pay قد تم تثبيتها لتختبر بشكل تجريبي في إحدى حافلات النقل العام في موسكو، وسيتم تجربة هذه المعدات حاليا من قبل موظفي هيئات النقل في العاصمة، وقريبا ستتوفر هذه الخدمة ليتمكن المواطنون في العاصمة من دفع بدل النقل في المواصلات العامة".
مقاهي «المعسل» تعاود الظهور في متنزهات الدمام والخبر ٠٣:٠٠ الاثنين ١١ / ٠٨ / ٢٠٠٨ ابدى عدد من المواطنين استياءهم من انتشار ظاهرة المقاهي التي تقدم الشيشة والمعسل في الأماكن العامة وتحديداً في المناطق السياحية كالمتنزهات وكورنيش الدمام والخبر لما تعكسه من مظهر غير حضاري وبعيدا عن الاجواء الصحية طالبوا الجهة المعنية بتشديد الرقابة على هذه المحلات ومنع اصحاب المقاهي من مزاولة هذا النشاط في تلك الأماكن. دهشة يقول «محمد العبيدالله» اننا تواجدنا ذات مرة في احد المتنزهات العائلية وفوجئنا بوجود مجموعة فتيات ونساء يشربن المعسل أمام الملأ مما اثار حفيظة الأسرة وقررنا فوراً ترك المكان مما أثر على أطفالنا بعد مشاهدة هذا المنظر الذي لم يألفوه من قبل متعجبين على حد قوله ومتسائلين حول دواعي شرب المرأة للمعسل وما الى ذلك من اسئلة اثارت فضولهم مما جعله غير قادر على اعطائهم الأجوبة التي تقنعهم. اختيار وتعرض «حمدان هاشم « لموقف مشابه حينما دخل مع عائلته لأحد المطاعم في كورنيش الدمام وبعد تناولهم وجبة العشاء عرض عليهم أحد العمال قائمة لأنواع المعسل مما دعاهم لمغادرة المكان على الفور و اصبح يتفقد أي مكان قبل دخول افراد اسرته لتفادي ما حصل معهم في ذلك المكان.
تتجه أمانة المنطقة الشرقية، إلى إضافة المزيد من الاشتراطات على مقاهي الشيشة والمعسل، بعد إبعادها عن النطاق العمراني. وأبلغ أصحاب مقاهي في مدينة الخبر، «الحياة»، أنهم تلقوا إشعارات من الأمانة، بإلزامهم بتأمين «حراسة أمنية»، وتزويد المقاهي بـ «كاميرات مراقبة»، إضافة إلى أن تكون نهاية الدوام الفعلي للعاملين فيه الثانية فجراً. وعلمت «الحياة»، أنه تم إرسال طلب استدعاء خطّي إلى أصحاب مقاهٍ، يقضي بمراجعة الجهة المختصة في الأمانة، بسبب وجود «مخالفات»، رصدتها البلدية التي بدورها أبلغتهم «شفهياً»، «الالتزام بأنظمة عمل المحال، وضرورة التقيد بالجانب الأمني فيها، وتوفير حرّاس أمن، سعوديين، إضافةً إلى وضع كاميرات مراقبة، وتكون نهاية الدوام في الثانية فجراً». واستكمل المصدر قائلاً: «قام أصحاب مقاهٍ، بوضع ملصق على الباب، يفيد بوجود كاميرات مراقبة، وطلب توظيف رجال أمن سعوديين، إضافةً إلى رقم هواتفهم للتواصل». شيشة على الشاطئ. وذكر أنه «إلى الآن لم يتقدم أحد للعمل، بسبب عدم وضوح بعض العناصر، كان أبرزها عدم وجود مكان يستريح فيه رجل الأمن، وضعف الرواتب المعروضة، إضافةً إلى عدم ضمان تسجيله في نظام التأمينات الاجتماعية». وكان لافتاً أن تلك الاشتراطات الإضافية اقتصرت على مقاه من دون أخرى.
رقابة ويرى «ضيف الله التميمي» ان دور الجهات الرقابية يكاد ينعدم من خلال ما لوحظ لدى تلك المحلات التي تناست التعليمات ومارست نشاطها بكل حرية ودون خوف من عين الرقيب في حين لجأ البعض الآخر للتفنن بطرق ملتوية لضمان استمرارية العمل وعدم الوقوع في مطب الأجهزة الرقابية حيث جرت العادة بأحد المتنزهات تقديم الطلبات للزبائن بعد منتصف الليل لعلم صاحب المتنزه باستحالة وجود مراقبين في تلك الفترة وهناك مقهى آخر وضع بوابة عليها حراس أمن ليس لمنع العزاب من الدخول أو لاعتبارات أخرى بقدر ما يقومون به من مراقبة وتعطيل الجهات الرقابية عند حضورهم لحين اخفاء جميع الشيش ومستلزماتها. حملات من جهته اوضح مدير العلاقات العامة بأمانة المنطقة الشرقية «حسين البلوشي» ان هناك لجنة مشكلة من عدة جهات تقوم بعمل حملات ميدانية واسعة ومفاجئة على كافة المقاهي المعنية وذلك للوقوف على ما يحصل من مخالفات إن وجدت ، مؤكداً أن الأمانة لا تتوانى بتطبيق العقوبات الرادعة بحق من تكتشف لديهم مخالفات للتعاميم الصادرة بقرار المنع تبدأ بإنذار وتصل احياناً لاقفال المحل.