أقرأ
تجربتي مع دهون الكبد وكيفية علاجها فى 4 خطوات
نستعرض الان تجربة شخصية مع الصلاة النارية ،حيث كنت اعانى من العديد من المشاكل وضيق النفس والعديد من الهموم ونصحنى صديق شخصى بالصلاة النارية ، وحرصت على المواظبة عليها 100 مره يومياً مع الدعاء والتوسل الى الله بتفريج الكرب والحمد لله بفضل الله تخلصت من كل الكروب والهموم وشعرت بصفاء السريره والنفس وحلاوة القرب من الله وايضاً وسع الله فى رزقى وارضانى بما قسمه لى والحمد لله زقت حلاوة ذكر الله والصلاة على نبيه صل الله عليه وسلم وهذه هى تجربتي مع الصلاة النارية. فوائد الصلاة النارية
يفرج الله بها الهموم والكرب
تعمل على تيسير الامور وقضاء الحوائج
من مسببات اجابة الدعاء كثرة الصلاه على النبى صل الله عليه وسلم
يجعلها الله سبباً لصفاء السريره والشعور بحلاوة ذكر الله فى القلب
تنقل الشخص من الضيق والهم وضيق الصدر الى صفاء السريره وطهر القلب
حكم الصلاة النارية وهل هى بدعة
فى الحقيقه يرى العديد من العلماء عدم صحة الدعاء بالصلاة الناريه لان الله وحده هو القادر على فك الكرب وان الله قريب ليس بحاجه الا وسيط حتى ولو كان النبى صل الله عليه وسلم فقد قال الله: أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض ، أإله مع الله قليلاً ما تذكرون).
- حكم الصلوات والتسبيح بأعداد كبيرة
حكم الصلوات والتسبيح بأعداد كبيرة
حكم الدعاء بالصيغة النارية بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم - YouTube
والاحتفال بالموالد ليس عليه أمره صلى الله عليه وسلم بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان عليه الصلاة والسلام يقول في خطبته يوم الجمعة: " أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة " رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد: " وكل ضلالة في النار ". ويغني عن الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم تدريس سيرته عليه الصلاة والسلام وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، ويدخل في ذلك بيان ما يتعلق بمولده صلى الله عليه وسلم وتاريخ وفاته من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ولم يقم عليه دليل شرعي..
والله المستعان ونسأل الله تعالى لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة. حكم الصلاة النارية الشعراوي. " فتاوى الشيخ ابن باز " ( 4 / 289). والله أعلم.