تقدم كافة الخدمات المرورية العميد المقبل يفتتح شعبة مرور غرب الرياض أكد مدير مرور منطقة الرياض العميد عبدالرحمن المقبل أن الخدمات المرورية في العاصمة الرياض تحظى بدعم وتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الامير سطام بن عبدالعزيز مشيراً إلى أن توجيهاتهما تفضي بتقديم كافة التسهيلات وخدمات المرور في أماكن تسهل على المراجعين عناء الذهاب والبحث عنها في أماكن بعيدة عن إقامتهم. وأشار العميد المقبل عقب افتتاحه يوم أمس الأول شعبة مرور غرب الرياض بحي السويدي بحضور عدد من المسئولين في المرور إلى أن الشعبة ستقدم خدمات تجديد واستبدال رخص القيادة والسير وكذلك لوحات المركبات ومباشرة ورفع الحوادث المرورية في منطقة غرب وجنوب الرياض. مدير مرور الرياض. وبين العميد المقبل أن الشعبة الجديدة التي تم دعمها بالقوى البشرية والأجهزة من شأنها أن تسهم في إنهاء خدمات المراجعين بشكل سريع. وقد استمع العميد المقبل ومرافقوه إلى شرح من العقيد ناصر القريني مدير شعبة مرور غرب الرياض عن أقسام الشعبة والخدمات التي تقدمها للمراجعين. كما التقى العميد المقبل عددا من المراجعين والموقوفين وناقش معهم عددا من قضاياهم ووجه بسرعة معالجتها وإنهاء اجراءاتها.
حضر الافتتاح العميد عبدالعزيز الشعيفي مدير شعبة الحوادث بمرور الرياض والعقيد ظافر القرني مدير إدارة التموين بالإدارة العامة للمرور. جولة على الأقسام العميد المقبل يلتقي المراجعين
شد انتباهي عنوان (الاتجاه للأمام فقط يمنع الدخول إلى اليمين) بقدر ما أحزنني ذلك المقال الذي نشرته (الجزيرة) يوم السبت 4-4-1431هـ في عددها رقم (13687) وهو بقلم سعادة الأستاذ منصور محمد الخريجي الذي كان أحد أبطال القصة وقد رواها للقارئ بأسف ومرارة. وملخصها أن أربعة من أعلام وأفذاذ المجتمع وهم سعادة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن الطيب الأنصاري أستاذ الآثار في جامعة الملك سعود وعضو مجلس الشورى ورئيس مجلس إدارة الجمعية الوطنية للمتقاعدين سابقاً وسعادة الأستاذ الدكتور منصور الحازمي وهو كما هو معروف أستاذ النقد والأدب العربي في جامعة الملك سعود وعضو مجلس الشورى سابقاً وقد نال جائزة الملك فيصل العالمية. والعلم الثالث الأديب سعادة الأستاذ عبد الله الشهيل الذي شغل مناصب عدة في رئاسة رعاية الشباب وغيرها وآخر منصب له كان رئيساً للنادي الأدبي في الرياض. مدير مرور الرياض الحالي. أما كاتب وراوي القصة التي نشرتها وقرأتها أنا وغيري على صفحات (الجزيرة) فهو الأستاذ المعروف منصور محمد الخريجي الذي ذكر فيما كتب أنه تقاعد من عمله في المراسم الملكية وهو حالياً عضو عامل في الجمعية الوطنية للمتقاعدين. يقول كاتب المقال بمرارة إنه (منذ تقاعد من عمله في المراسم الملكية لم يتلق أي دعوة لحضور أية مناسبة وحاله حال معظم المتقاعدين بصرف النظر عن المواقع التي كانوا يشغلونها عندما كانوا على رأس العمل وما قدموه في خدمة الدولة والوطن والمجتمع فأصبحوا بعد ذلك نسياً منسياً.