وأوضح أنه "في الإجراءات السعودية السابقة ، أصدرت السلطات تعميمات رسمية بهذا الشأن تستهدف المخالفين بشكل عام ، لكن في إطار الإجراءات الأخيرة لم تصدر السلطات أي إعلان رسمي بخصوص هذه الإجراءات". لا تزيد عن ثلاثة أشهر. سبب خروج العمال اليمنيين من جازان وأضاف: "هناك ما يقرب من 106 أستاذ جامعي يمني في جامعة نجران تم إخطارهم رسميًا من قبل المؤسسات التي يعملون فيها ، لإنهاء خدماتهم في غضون أربعة أشهر. خروج اليمنيين من السعودية لتطوير تصميمات. " ويؤكد الصحفي سلطان أن "هذه الإجراءات تستهدف بشكل أساسي العمال اليمنيين على وجه التحديد" ، موضحًا أن "هذه القرارات فشلت في استهداف العمال من جنسيات أخرى". وحول مدى الضرر الذي سيلحق بالعمال اليمنيين نتيجة القرارات السعودية ، أوضح سلطان أن "القرارات الجديدة مقسمة إلى مراحل ، وفي مرحلتها الأولى تستهدف المناطق الجنوبية للمملكة ، حيث يصل عدد اليمنيين إلى مليون شخص ". ويذكر أن "الضرر الذي قد يلحقونه باليمنيين سيكون عددًا كبيرًا وفي حدود الملايين ، لأنهم سيضطرون إلى بيع محالهم وممتلكاتهم بسعر رخيص والعودة إلى اليمن الذي هو في حالة حرب شديدة". ويرى الصحفي سلطان أن "السعودية ما كان يجب أن تتخذ مثل هذه القرارات بحق العمال اليمنيين ، لأنها في إطار الحرب اليمنية ، ومن واجبها على الساحة اليمنية. "
كريتر سكاي: خاص تساءل إعلاميون يمنيون ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن سبب ارتداء أعضاء مجلس القيادة الرئاسي اليمني الكمامة وعدم ارتدائها من قبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وبقية القيادات السعودية هذا واستقبل الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصر السلام بجدة، بحضور محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الاربعاء، الدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجمهورية اليمنية، ونواب رئيس المجلس. وبحسب وسائل إعلام سعودية رسمية فان الملك سلمان أكد خلال اللقاء حرص المملكة ودعمها لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، متمنيًا لهم التوفيق؛ بما يحقق لليمن وللشعب اليمني الأمن والاستقرار. بيان لجميع المغتربين اليمنيين في السعودية | موقع حيروت الإخباري. وكان المجلس الرئاسي قد غادر ، الاربعاء، العاصمة المؤقتة عدن، متوجها الى السعودية. وقالت وكالة سبأ الحكومية، أن رئيس مجلس القيادة الرئاسي الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي،وصل اليوم، الى مدينة جدة السعودية قادماً من العاصمة المؤقتة عدن في زيارة رسمية. وكان في استقباله لدى وصوله مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمدينة جدة، مستشار الملك سلمان أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد العيبان الوزير المرافق، والسفير السعودي لدى اليمن محمد سعيد آل جابر، والقنصل العام للجمهورية اليمنية في جدة علوي بافقيه.
ويرافق رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الزيارة، اعضاء المجلس عيدروس الزبيدي، وسلطان العرادة، وطارق محمد عبدالله صالح، والدكتور عبدالله العليمي، وعبدالرحمن صالح المحرمي، وعثمان مجلي، وفرج سالمين البحسني، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور احمد عوض بن مبارك،وفق الوكالة
/ الأخبار المستمرة نشرت في: 25/03/2020 - 06:06 الرياض (أ ف ب) – بعد مرور خمس سنوات على بدء عمليات تحالف عسكري بقيادة السعودية في اليمن، تبدو الرياض عالقة في مستنقع مكلف دون أن تلوح أي استراتيجية خروج في الأفق، بينما تواجه المملكة عدة أزمات داخلية. وتوقعت الرياض انتصارا سريعا عندما قررت التدخل في اليمن على رأس التحالف في 2015 لقتال المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، في إطار سياسة خارجية حازمة بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. ولكن الحرب كشفت عن حدود قدرات السعودية العسكرية، إذ عجزت الرياض حتى الآن عن اقتلاع المتمردين من مراكز قوتهم في شمال البلاد، وسعت دون جدوى إلى وقف الاقتتال الداخلي المميت بين حلفائها في الجنوب. موقع فرنسي: محاولة السعودية والإمارات الخروج من اليمن باستبدال سلطة هادي يعني بقاء مشكلة حقيقية – الجنوب اليوم. وتبدو المملكة وحيدة إلى حد كبير الآن بعدما قامت حليفتها الإقليمية الرئيسية الإمارات في 2019 بخفض تواجدها العسكري في اليمن، في خطوة قال مراقبون إنها تهدف إلى الحد من خسائرها. ولكن ليس أمام السعودية طريق سهلة للخروج من هناك. وقال مسؤول غربي مطلع على سياسة الرياض في اليمن لوكالة فرانس برس "على غرار الإمارات، يرغب السعوديون في أن يقولوا +هذه الحرب انتهت بالنسبة لنا+". واضاف "لكن الوضع على الأرض صعب للغاية".
اليمن لا تتحدث سوى العربية، وأقرب اللهجات إليها هي السعودية، فإن كان اليمني في مكة غلبت عليه الحجازية، وفي الشمال يبدو الأقرب إلى شمر وعنزة، وفي الرياض نجدي، أما في الجنوب فتختلط اللهجة مع الأصول المتقاربة والامتدادات الطبيعية. اليمني في السعودية جزء من المجتمع والثقافة، ومهما حدث فلن تهتز الرابطة، لأن الأصول الجينية لا تبدلها تشوهات طارئة. *نقلاً عن "الحياة" تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.