قصص حب حزينة واقعية من طرف واحد أحبته بشدة وتمنت أن يبادلها بنفس المشاعر التي تكنها له، ولكنها في كل مرة تكتشف أنها لازالت تحبه من طرف واحد. في إحدى الأيام قابلته وسألته عن حاله وكانت إجابته لها مقتضبة، أخبرته أنها كانت تريد أن تقول له شيء هام، وكان رده عليها بدون اهتمام أنه يسمعها. كادت أن تبوح له بمشاعرها إزاءه ولكن تراجعت عن قرارها، وطلبت منه شيء آخر. بعد عدة أيام تفاجأت باتصال منه وعندما ردت عليه أخبره أنه يريد أن يقابلها ليخبرها بشيء هام. لم تتمكن من إخفاء مشاعر الفرح التي غمرتها، تمنت لو أن يفاجأها بحبه لها، ارتدت أجمل الثياب وتزينت له. جلسا على طاولة متقابلان، كانت تنظر له في خجل منتظرة منه أن يبدأ بحديثه، ولكن حديثه له كان مثل حجر ثقيل سقط عليها. فقد أخبرها أنه يعلم أنه تكن له مشاعر الإعجاب ولكنه لا يبادلها نفس الشعور وأنه سيتزوج قريبًا. امتقع وجهها وغضبت وأخبرته أنها لا تحبه، وتركته وعادت إلى منزلها، وعندما اقترب موعد الزفاف أرسل لها رسالة يدعوها فيها إلى حضور زفافه. قررت أن تحضر حفل زفافه وأن تبدو في كامل أناقتها وأن تظهر للجميع أنها سعيدة بهذا الزواج رغم انكسار قلبها. عندما رأت العروسين تفاجأت بأن العروس هي صديقتها القديمة فاشتعلت نيران الغيرة في قلبها.
قرر البطل أن يسعى وراء حلمه بالزواج من حبيبته القديمة حيث تقدم لها. ولكنه تفاجأ من قرار البطلة التي رفضت زواجها منه، ليدرك البطل أن الفراق هي النهاية الحاسمة بينه وبين البطلة. قصص حب حزينة واقعية تدور أحداث القصة حول شاب أحب فتاة من أقاربه فتقدم لطلب الزواج منها فوافقت وعاشا معًا قصة حب رائعة. على الرغم من قصة الحب الرائعة بينه وبين زوجته إلا أنه تأخر الإنجاب كان من بين المشكلات التي تهدد حياتهما الزوجية. حيث عانا الزوجان من ضغوط الأهل لإنجاب طفل، مما دفعهما إلى إجراء الفحص الطبي الذي كشف عن إصابة الزوجة بالعقم. حالة من الحزن الشديدة سيطرت على الزوجة حيث أنهارت وأصيبت بالاكتئاب، وبعد مرور فترة طلبت من زوجها أن يتزوج من امرأة أخرى لكي يقر عينه بطفل. رفض الزوج طلب زوجته حيث أخبرها أنه يحبها بشدة ولا يمكنه تركها وأنه راضي بما قسمه الله له. استمر زواج الزوجين في سعادة انستهما همومهما لعدة سنوات، ولكن ما هدد استقرار حياتهما الزوجية من جديد إصابة الزوجة بمرض نادر. كرس الزوج وقته بالكامل لرعاية زوجته طوال فترة المرض، ولكن ساءت حالتها الصحية وتوفيت. ساءت حالة الزوج بعد فراق زوجته وعانى من حزن شديد، وقد عثر على رسالة لها تركته قبل وفاتهما تطلب منه أن يتزوج من سيدة أخرى ليحقق رغبته في الإنجاب.
صدر أمر بنفي قيس عن قبيلته، وقد عاش وحيدًا يحدث نفسه عن ليلى إلى أن مات. قصص حزينة فراق تدور أحداث القصة حول شاب أحب فتاة في الجامعة وعاشا قصة حبهما إلى انتهاء مرحلة الجامعة، وقد كان البطل يرغب في الزواج من الفتاة إلا أنه لم الظروف لم تكن في صالحه. تحولت حياة البطل من السعادة إلى الحزن والألم بعد أن علم أن حبيبته تزوجت رغمًا عنها ابن عمها، ولكن الفتاة لم تستطع أن تتقبل استمرار حياتها مع زوجها الجديد. قررت البطلة أن تترك بيت زوجها وتعود إلى بيت أهلها طالبة الانفصال من زوجها بعد زواج دام لمدة 3 سنوات. في الوقت الذي تمكنت فيه البطلة من الانفصال عن زوجها كان البطل قد قرر الزواج من فتاة أخرى، وبعد مرور فترة من زواجه علم بخبر انفصاله حبيبته القديمة. بعد مرور فترة من زواج البطل رأى حبيبته القديمة صدفة في مركز تجاري وقد كان بصحبة زوجته وطفله، شعرت البطلة بغيرة شديدة عندما رأت زوجته معه. على الجانب الآخر لاحظت زوجة البطل النظرات المتبادلة بين زوجه وبين الفتاة التي رآها فقررت ألا تتحدث معه في هذا الأمر. لم يستطع البطل أن يتجاهل مشاعره التي لم تتغير إزاء حبيبته القديمة فقرر أن يصارح زوجته بحقيقة الأمر التي غضبت منه بشدة واتهمته بالخيانة وطلبت منه الانفصال.