ياسر جلال ياسر جلال هو صاحب موهبة كبيرة وفذّة ولكن لأكثر من 20 عاماً لم يكن سوى البطل الثاني أو المساند في الأعمال حتى تغيّرت حياته قبل 4 سنوات بسبب زوجته. [advertise] ارتبط بنيكول سابا لفترة قصيرة وانفصلا فوراً ولكن ما لا تعرفه أن نيكول لم تكن تحبه بل كانت محاولة منها لتغيظ حب حياتها يوسف الخال ونجحت في هذا الأمر إقرأ أيضًا: إبنة ياسر جلال تدخل المستشفى…و"ضل راجل" يُبكي الجمهور! ياسر جلال لم يفلح في أن يتوّج أي علاقة دخل بها بالزواج، فقرر ان يتأهل على طريقة الصالونات وارتبط من فتاة خارج الوسط تدعى هبة وأصبحت زوجته [advertise] الغريب أن الحب لم يأتِ في بداية هذا الزواج ولكنه كان معجبا بجمالها وأخلاقها وأكثر ما لفته بها كان حجابها وبعدها اشتعلت نيران الحب هبة كان لها دوراً إيجابياً وأساسياً في حياته المهنية حيث كانت أكثر الأشخاص الداعمين له وكانت تخبره دوماً: "ثق بي ستصل يوما ما إلى المكانة التي تستحقها" إقرأ أيضًا: مسلسل "ضل راجل" الحلقة الاولى:جريمة إجهاض تطال ابنة ياسر جلال! ياسر جلال يعثر على ابنته في أحداث مسلسل "ضل راجل" الحلقة 2 - مجلة هي. بدوره ياسر لم يخذل زوجته، بل كان كلامها حافزاً في تقدّمه ومن وقتها لم يذق طعم الفشل وبدأ ينجح بشكل متتالي حتى حصل على أول بطولة عام 2017 مسلسل "ظل رئيس" نجح بشكل كبير، فما كان من هبة إلاّ أن فاجأته باتصال مباشر على الهواء لتخبره كم تحبه وفخورة به وقالت: "أنت مثال للرجولة والشهامة في حياتي" [advertise] كلامها النابع من القلب جعله ينفجر من البكاء أمام الجميع مثل الأطفال مؤكداً أنها السبب الأساسي في نجاحه ويعيش على دعائها له لدى ياسر وهبة ابن يُدعى جلال وابنة اسمها قدرية وقد قال عنهما: "أتعامل معهما كصديق لا كولي أمر ولا أتدخل كثيرًا في قراراتهما دائمًا أترك لهم العنان في اختياراتهما" العرّاب
صور ياسر جلال وزوجته - صور عائلية للفنان ياسر جلال مع زوجته صور نادرة جميلة جدا للفنان ياسر جلال مع زوجته صور عائلية نادرة للفنان ياسر جلال مع زوجته
لدى ياسر وهبة ابن يُدعى جلال وابنة اسمها قدرية وقد قال عنهما خلال حوار سابق له مع مجلة سيدتي: أتعامل مع أبنائي كصديق لا كولي أمر ولا أتدخل كثيرًا في قراراتهم دائمًا أترك لهم العنان في اختياراتهم. هذا الخبر منقول من: مصراوى
قصة الامام ابو حنيفة مع الامام محمد الباقر لقي الإمام محمد الباقر أبا حنيفة فقال له: أنت أبو حنيفة الذي غيرت دين جدي؟ فقال اجلس واسمع مني يا إمام: أيهما أضعف في دين جدك، الرجل أم المرأة ؟ فقال: المرأة، فقال أبو حنيفة: أيهما له الضعف في الميراث ؟ قال: الرجل، قال أبو حنيفة: لو كنت أعمل بالرأي وأترك دين جدك لقلت المرأة أضعف، فتستحق ضعف ما يستحق الرجل ، لكني لم أقل ذلك، لأن حديث النبي ﷺ مقدم عندي على رأيي. أيهما أعظم الصلاة أم الصيام ؟ قال محمد الباقر: الصلاة، فقال أبو حنيفة: فلماذا أمرت المرأة بقضاء الصيام دون الصلاة؟ مع أفضلية الصلاة. مدرسة ابي حنيفة الرياض. أيهما النجس البول أم النطفة ؟ فقال البول، فقال أبو حنيفة: فلماذا يتوضأ من البول ويغتسل من النطفة؟ ولو كنت آخذ بالرأي لقلت يغتسل من البول ويتوضأ من النطفة. ثم قال أبو حنيفة: إنما فعلت ذلك، لأن العراق فيها طوائف وفرق تحب التجديد، فأردت أن أحمل الناس على دين جدك، لكن وفق منهج عقلي علمي، فما كان من الإمام الباقر إلا أن قام وقبل رأس أبي حنيفة. الخلاف بين مدرستي الرأي والاثر الرأي: هو الاجتهاد العقلي. الأثر: هو ما وصلنا من النصوص المأثورة عن الصحابة الكرام رضي الله عنهم، والمجتهدين الكبار من العلماء السابقين رحمهم الله تعالى.
لذلك كانت مجالسه تتعالى فيها الأصوات، وتحتد النقاشات، وأبو حنيفة يستمع لهم، وكان غيره من العلماء إذا مروا بحلقته يتعجبوا من هذا المجلس وهذا النقاش العلمي، ولهذا برع أبو حنيفة وتلاميذه في التفنن في الاجتهاد وتحديدًا في القياس. ابو حنيفة والقياس كان الإمام يقول: ( إذا لم أجد في كتاب الله ولا سنة رسول الله ﷺ، أخذت بقول من شئت من أصحابه وأدع من شئت، ثم لا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر إلى إبراهيم والشعبي والحسن وابن سيرين وسعيد بن المسيب، فلي أن أجتهد كما اجتهدوا). هذا منهج الإمام أبي حنيفة: القرآن الكريم عند الإمام أبي حنيفة هو المصدر الأول والأعلى في مسائل الفقه. مدرسة ابي حنيفة أن يمد رجليه. أحاديث رسول الله ﷺ الصحيحة. ما أجمع عليه أصحاب الرسول ﷺ ، فإذا اختلفوا فيه لا يخرج عن أقوالهم إلى أقوال غيرهم، بل يختار القول الذي يقنعه بالدليل والقرآن. إذا لم يتكلم الصحابة في هذه المسألة، وصارت الأمور عند المجتهدين يدلون بآرائهم، فإنه يعمل عقله واجتهاده ولا يأخذ برأي غيره من المجتهدين. فمبدأ أبي حنيفة النعمان الأخذ بالنقل (القرآن الكريم والسنة الصحيحة والأدلة)، والعقل (الأدلة المنطقية والبراهين) لكنه يقدم النقل أولاً.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة جاءت بمثابة رسالة بحثية نال بها الباحث درجة الماجستير تخصص الفقه وأصوله بدرجة جيداً من كلية الإمام الأعظم في بغداد.