السعودية الاقتصاد السعودي
قفزت الصادرات السعودية غير النفطية العام الماضي 2018، إلى 304 مليارات ريال، شاملة صادرات السلع وإعادة التصدير والخدمات، وهيمن قطاع الكيماويات والبوليمرات على الصادرات بحصة جاوزت 61% من الصادرات غير السلعية. زيادة مستمرة يأتي ذلك لتواصل الصادرات زيادتها المستمرة منذ عام 2009 وحتى عام 2014، حيث بلغت قيمتها 217 مليار ريال، وانخفضت في عام 2016م، إلى 178 مليار ريال، لتعاود الارتفاع مرة أخرى في عام 2017 إلى 193 مليار ريال. الصادرات النفطية السعودية واس. الربع الأول حقق الربع الأول من 2018، أداء أفضل مقارنة بالربع الأول من 2017، حيث بلغت القيمة الإجمالية للصادرات غير النفطية 56 مليار ريال، بينما بلغ الإجمالي في العام قبل الماضي 46 مليار ريال، وكانت الصين أكبر سوق لصادرات المملكة تليها الإمارات والهند وسنغافورة وتركيا. الربع الثاني وفي الربع الثاني حقق أداء أعلى، مقارنة بنفس الفترة من عام 2017، حيث بلغت الصادرات غير النفطية 60 مليار ريال، بينما بلغت في العام الذي قبله 45 مليار ريال، وظلت الصين أكبر سوق للمملكة حتى الثلث الأخير من الربع حيث تصدرت لتكون أكبر سوق للصادرات السعودية تليها الإمارات وسنغافورة والهند وبلجيكا. الربع الثالث حقق الربع الثالث أفضل أداء بإجمالي صادرات بغلت قيمتها 59 مليار ريال مقارنة بالعام الذي قبله والذي لم تتجاوز قيمة الصادرات 47 مليار ريال واستمرت المنافسة بين الصين والإمارات العربية المتحدة على صدارة الأسواق الرئيسية بين المرتبتين الأولى والثانية تليها سنغافورة والهند وبلجيكا.
وبلغة الأرقام فقد سجلت الصادرات السعودية رقما قياسيا في صادراتها غير النفطية خلال 11 شهرا من 2021، وذلك بحسب رصد وحدة التقارير في "الاقتصادية" استند إلى بيانات رسمية، حيث حققت الصادرات غير النفطية نموا خلال 11 شهرا من 2021 بلغ 32. 1 في المائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الذي سبقه، إذ بلغت 244. 95 مليار ريال "65. صادرات السعودية غير النفطية ترتفع 23% لـ60 مليار ريال في الربع الأول. 3 مليار دولار" مقابل 185. 4 مليار ريال "49. 4 مليار دولار"، وبفارق بلغ 59. 54 مليار ريال، وسجل تشرين الثاني (نوفمبر)، أعلى نمو للصادرات الشهرية في تاريخ الاقتصاد السعودي بعد بلوغها 25. 98 مليار ريال، لتتجاوز الرقم القياسي السابق والمحقق في أيلول (سبتمبر) الماضي.
29 - أكتوبر - 2021 آخر تحديث: 29 - أكتوبر - 2021 5:10 مساءً مسلسل لم يعد مستغرباً في صناعة الدراما العربية أن يتم شراء " فورما" مسلسل اسباني، إيطالي، أم تركي ويتم تعريب العمل من خلال مؤلفين لبنانيين وسوريين تحت رعاية شركات انتاج عربية وأبرزها شركة O3 التي بدأت مسيرة تقديم أعمال عربية مشتركة مأخوذة من قصص غربية والبداية كانت مع مسلسل " روبي" الذي لعبت بطولته سيرين عبد النور وأمير كرارة. وقد صور هذا العمل في لبنان لكن مع مرور السنوات افتتحت شركة الانتاج مقر لها في تركيا وبدأت تشتري حقوق مسلسلات تركية لتنفذها عربيا مع نجوم لبنانيين وسوريين وتونسيين والبداية كانت مع مسلسل "عروس اسطنبول" الذي تحول إلى "عروس بيروت" من بطولة كارمن بصيبص وظافر العابدين وتقلا شمعون ومجموعة من النجوم العرب وقد حقق هذا العمل نجاحا كبيرا مما جعل الشركة المنتجة تصور جزء ثالثا منه. ولم يقتصر العمل على مسلسل واحد بل من المستغرب أن O3 قررت أن تشتري حقوق المسلسل التركي "في السراء والضراء" الذي عرض منها فقط ٨ حلقات وتوقف بسبب نسبة مشاهدته المتدنية وهذا يعتبر أمرا غريبا أن يتم شراء عمل فاشل وتحويله الى مسلسل يتألف من ٦٠ حلقة بعنوان "ع الحلوة والمرة" من بطولة دانا مارديني، نيكولا معوض، جو طراد، باميلا الكيك، كارمن لبس، سلمى المصري وغيرهم ومن إخراج فكرت القاضي، وقد عرض منه ٤٥ حلقة وباقي ١٥.
عروس بيروت - الموسم 2 / الحلقة 60 |
اذا نجح مسلسل " ع الحلوة والمرة" رقمياً إلا أنه سقط درامياً. المزيد من منوعات مواضيع قد تهمك مواضيع قد تهمك الأكثر قراءة
تسجيل حساب جديد