6 مشاهد غير لائقة في كارتون الأطفال - video Dailymotion Watch fullscreen Font
الاشتراك في: الرسائل (Atom)
وتم فتح تحقيق بشأن برنامج الرسوم المتحركة بعد الشكوى، وفقًا للبيان الرسمى الصادر فى 10 يونيو الماضى، وأوضح المسئولون أن المسلسل التلفزيونى لم يكن يهدف إلى تشجيع صبغ الشعر، وأنهم قرروا استخدامه فقط لمساعدة الجمهور على التمييز بين الشخصيات المختلفة. وتابع الإشعار: "فى نفس الوقت، لأن المسلسل يتميز بعروض مسرحية موسيقية، هناك مشاهد [الشخصيات] تتغير بين الملابس اليومية والملابس المسرحية"، وأضاف "لقد تجاهلت تأثير الرسوم المتحركة على القاصرين وفشلت فى فحص تفاصيل المؤامرة". فيما قالت السلطات إن هيئة البث سحبت برنامج الرسوم المتحركة على الفور، لكن سلسلة الرسوم المتحركة لا تزال متاحة على الإنترنت، ولقد رد مستخدمو الإنترنت الصينيون على قرار المحطة التلفزيونية بصدمة ووصفوها بأنها "سخيفة". كتب أحد المعلقين: "فماذا الآن؟ هل سنشاهد التلفاز بالأسود والأبيض؟، ورد آخر: "هذا أمر شائن.. 6 مشاهد غير لائقة في كارتون الأطفال على الإنترنت. كل من اشتكى من هذا لديه بعض المشاكل بنفسه"، وعلق مستخدم إنترنت ثالث، "هل صبغ الشعر مخالف للقانون أم شىء؟.. هذا هو السبب فى أن التعليم الصينى يقتل خيال الأطفال".
موت عدد كبير من سمك البهلوان بسبب Finding Nemo مثلما حدث مع 101 كلب، أدى النجاح الساحق لفيلم نيمو، إلى اتجاه عدد كبير من الأطفال، لشراء سمكة البهلوان، وإلقائها في المرحاض ليرسلوها إلى أبيها مثلما حدث في الفيلم، مما أدى إلى نفوق عدد كبير من الأسماك في تلك الفترة. هتلر كان من محبي Snow White على الرغم من كل مساوئ الزعيم هتلر، الذي كان مصابا بجنون العظمة، وكان لديه نزعات للإبادة الجماعية للبشر، إلا أنه كان يحمل بداخله جانبا لينا، حيث كان الفيلم المفضل للديكتاتور هتلر هو فيلم "سنو وايت"، وعلى الرغم من منعه للفيلم أن يعرض في ألمانيا، لكن بعد مرور السنين كشفوا عن مجموعة من الرسومات لسنو وايت قام هتلر برسمها.
رقم الفتوى: 4262 الاثنين 10 صفر 1442 - 28 سبتمبر 2020 281 أ.
ويعتبر المحرك كلمات مثل "أفلام إباحية" و"متحول جنسيًا" وغيرها من الكلمات التي تتضمن أي إيحاءات جنسية سيئة لا يجوز للأطفال استخدامها، فلا يُظهر نتائجها على المحرك نهائيًا، هذا بالإضافة إلى أنه يحتوي على تعريف ومعلومات تفيد أولياء الأمور عن كيفية استخدامه. ولكن هذا لا يعني أنه أيضًا وسيلة أمنة تمامًا فهو يشبه جوجل في فكرة البحث تمامًا، وبالتالي يمكن البحث عن أي فيلم أو برنامج أو أي موضوع لا يناسب الأطفال ويحتوى على إيحاءات خارجة أو موضوعات عنيفة ولكنها بشكل غير مباشر، أي أنها غير مصنفة بشكل واضح بأن محتواها لا يناسب الأطفال، وبالتالي لا يحجبها المحرك، هذا بالإضافة إلى أنه يعرض أفلام الكرتون التي تم ذكرها بأنها غير مناسبة للأطفال وأن محتواها يضرهم. تجربة البحث عن بعض المشاهد غير اللائقة بجوجل للأطفال ومن جانبه قال أستاذ الطب النفسي الدكتور جمال فرويز، إنه ازدادت في السنوات الأخيرة الإسفاف في مختلف المحتوى التليفزيون العربي حتى أنه طال الأعمال المخصصة للأطفال ليشوه ما تبقي من قيم أخلاقية، وتعاليم دينية لديهم. رسوم كرتون تعرض مشاهد غير لائقة. وأكد إلى "شفاف" على أن كثرة التعرض لأفلام الكرتون تضر الطفل على عكس ما يعتقد الكثير من الأهالي، وأنها تنمي لديهم العنف ومشاكل ذهنية تؤثر على التركيز والتحصيل فيما بعد دراسيًا، هذا بالإضافة إلى عدم وجود رقابة على ما يتم عرضه على شاشات التلفاز وشبكات الإنترنت، وبالتالي تعرض أعمال غير مناسبة إطلاقًا للصغار منها التي تشجع على العنف، ومنها التي تنمي سلوكيات خاطئة وغير حميدة، حتى وصل الحد لبعض الأعمال صاحبة الإيحاءات الجنسية أو أنها تتحدث عن العلاقات العاطفية لتكون وسيلة تشبع حب الفضول والاستطلاع لدى الطفل ولكن قبل أوانه.
الصفحة غير متاحة عفواً! هذه الصفحة غير متاحة حالياً تفضل بالزيارة في وقت لاحق أو قم بالذهاب لأحد هذه الروابط: قد يعجبك أيضا
واليوم تفعلها أوروبا تحت ستار ما يسمى "حرية التعبير". هذه الحرية مكفولة في مهاجمة الإسلام وممنوعة منعاً باتا من انتقاد لفكر الصهيوني وإسرائيل. هنا تتوقف حرية الرأي لدى الغرب. بحجة منع معاداة السامية. منطق حرق القرآن في الغرب لا يمكن إدراجه في إطار حرية التعبير لأنها مسألة قدسية كتاب سماوي وليست مسألة كتاب عادي. سلوكيات الغرب عجيبة غريبة تهدم قيم المجتمع ولا ترفع من شأنها. إصابة رجل دين بهجوم طعن في فرنسا | كل العرب. تصوروا أن هذا الغرب يوجد فيه قرارات تمنع الفتيات المسلمات من ارتداء الحجاب وتسمح بممارسة اللواط والسحاقية باعتبارها حرية شخصية، أما ارتداء الحجاب، فهو جريمة بنظر البعض. عندما كانت إبنتي في عامها الرابع عشر، في إحدى مدارس العاصمة الألمانية برلين استدعتني ذات يوم طبيبة المدرسة (بالتنسيق مع مربية الصف) لتسأني لماذا لا تزال إبنتي عذراء في هذا العمر، لكن المربية لم تستدعيني عندما اشتكت إليها ابنتي من طالبة ألمانية وصفت إبنتي بأنها مسلمة متخلفة. قي بعض الدول الأوروبية (مثل فرنسا) ممنوع لبس الحجاب أو وضع قلادة عليها صليب في المدارس، لكن حمل الالوان التي تدعو إلى المثلية الجنسية هو تعبير عن قمة الانسانية في قبول الآخر إذا كان هذا الآخر من قوم لوط لكن أن يكون الآخر مسلما فالموضوع يختلف.
لتصلك أحدث الأخبار يمكنك متابعة قناتنا على التلغرام