الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي - YouTube
المشاهدات: 13552 المدة: 8:21 الدقة: عالية التصنيف: صوتيات دينية الكلمات الدلالية: باسم الكربلائي
#ياكلبي دكولت وداعت الله😢 على الجفوني #باسم_الكربلائي #ستوريات حالات واتساب Hd - YouTube
أَنعَم الله -سبحانه وتعالى- على عباده بمَحبّتهم؛ فمَحبّته من أجلّ النِّعَم، وأعظم الإحسان والعطاء؛ ولذلك كانت من المنازل التي يتسابق إليها الأنبياء -عليهم السلام-، والملائكة، وأولياء الله، والصالحين؛ فقد وردت العديد من النصوص التي دلّت صراحةً على مَحبّته -عزّ وجلّ- لعباده، ويجب على المسلم أن يتعرف على بعضٍ من الصفات التي يحبها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
عبادات يحبها الله تعدّ محبّة الله -تعالى- من أعظم ما يتقرّب به العبد إلى خالقه، فهي التي تُرغّب العبد في الإقبال إلى الله، والقبام ب عبادات يحبها الله ، يؤدّي الإنسان واجب العبوديّة لله، وهو بهذا يقتدي بالأنبياء -عليهم السلام، فهناك العديد من العبادات التى يحبها الله عز وجل والتى سنتعرف عليها معا فى هذا المقال. أحب العبادات لله حب الله هو المحرك الرئيسي للمؤمن الصادق، لا يطمع منها غير وجه الله الكريم. من الصفات التي يحبها الله ورسوله. وإن من أفضل الأعمال التي يحبّها الله تعالى؛ هي أداء الصلاة في وقتها المفروض فهي اعمال يحبها الله ، وهي أوّل أمرٍ يُحاسب عليه الله عبده يوم الحساب، وتعتبرالصلاة هي عماد الدين الإسلامى، وقد فرضها الله تعالى على عباده في ليلة المعراج، والصلاة من أهمّ أمور الدين الإسلاميّ، ومن أهمّيتها عند الله؛ أنّه جعل من أنكرها مرتدّاً كافراً. ربما تفيدك قراءة: عبادات روحية مبسطة ماهي الصفات التي يحبها الله في عباده كما يحب العبد ربه، هناك أيضا صفات يحب الله أن يجدها في عباده الصالحين، يتصفون بها وتمتلئ قلوبهم بحبها خالصة لوجه الله تعالى وليس لمرضاة الناس.
وبما أن كل واحد منا لديه الكثير من الذنوب، فلابد من أن نطلب العفو من الله تعالى، عسى الله أن يعفو عنا: (فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا) [النساء: 99]. وقد وصف الله نبيّه بأنه على خلق عظيم فقد عفا النبي عمن أساء له، بل لم يكن يريد شيئاً من الدنيا، إنما كان يعفو من أجل الله ولذلك استحق أن يكون على خلق عظيم! من الخصال التي يحبها الله – المعلمين العرب. والعفو صفة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يخاطب الله تعالى أهل الكتاب مؤكداً لهم أن النبي لم يأت ليرهبهم أو يخوفهم بل ليعفو عنهم، وهنا تتجلى رحمة النبي بالخلق، يقول تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِين المائدة: 15]. * لقد فتح الله أبواب التوبة أمام الناس جميعاً، وهذا يمنح الإنسان الأمل برحمة الله ويبعدهم عن اليأس والاكتئاب، يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) [الشورى: 25]. إن هذه الآية العظيمة تبعد شبح الكآبة عن الإنسان، وكما نعلم اليوم فإن عدداً كبيراً من الناس وبخاصة من غير المسلمين يعانون من القلق والاكتئاب، وربما نجد بعض الدول تتكلف مليارات الدولارات لعلاج هذه الظاهرة، ولكن القرآن عالجها بتعاليم بسيطة، من خلال إعطائنا الأمل بالرحمة والعفو.