05:05 م الجمعة 18 فبراير 2022 كتبت - ندى سامي: يُعد الإمساك من الحالات المرضية عند النساء بعد الولادة، وتحديدًا في الأسابيع الستة الأولى ، حيث أن الجسم في تلك الفترة يبدأ في التعافي، ويتكيف مع عدم وجود جنين بداخله، والإمساك هو أحد الأشياء التي قد يتم التعرض لها، وهناك الكثير من السبل الطبيعية التي تساهم في علاجه. يستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية، أسباب تعرض بعض الأمهات للإمساك بعد الولادة، وأبرز الطرق الطبيعية التي قد تساعد في علاجه، وفقًا لما ذكره موقع "Webmd". أعراض الإمساك بعد الولادة تشمل الأعراض المصاحبة للمعاناة من الإمساك بعد الولادة، ما يلي: - الشعور بالألم عند التبرز. - الشعور بامتلاء الأمعاء، حتى بعد التبرز. - تسبب حركة الأمعاء في إجهاد شديد. الامساك بعد الولادة - الطير الأبابيل. - أخذ وقت أطول من المعتاد لتمرير البراز. - انتفاخ البطن. - تقلصات أو ألم في الأمعاء. اقرأ أيضًا: فوائد الحلبة الحصى بعد الولادة.. هل تسبب آثارًا جانبية؟ أسباب الإمساك بعد الولادة يحدث الإمساك التالي للوضع عند الكثير من النساء بعد الولادة، بعد أن تبدأ حركات الأمعاء في الاستئناف بعد أيام قليلة من الولادة، وتتضمن بعض أسبابه، ما يلي: - هرمونات الحمل.
احدث المقالات
والتي تعمل عن طريق تهيج جدار الأمعاء، وتليين البراز لتحسين عملية الخروج من الجسم. لماذا أشعر بالإمساك بعد الولادة من الطبيعي في العديد من الحالات عدم القيام بعملية الإخراج لعدة أيام بعد الولادة. عند تواجدك في المستشفى أو مركز الولادة فقد تشعرين أنك لا تستخدمين المرحاض هناك. يوجد العديد من الأسباب في حدوث ذلك الأمر: 1) لا يزال جسمك يتعافى من آثار الحمل. تباطء ارتفاع مستويات هرمون البروجسترون أثناء الحمل، ووزن طفلك على الأمعاء، في الجهاز الهضمي. الإمساك بعد الولادة - ويب طب. 2) يحدث بطء في الجهاز الهضمي بشكل كبير أثناء المخاض 3) الأضرار التي تحدث في قاع الحوض أثناء الولادة قد تتسبب في مشاكل تفريغ الأمعاء. ماذا يمكن أن يسبب الإمساك بعد الولادة يتسبب الإمساك بعد الولادة في العديد من الأمور مثل: الشعور بالألم عند التبرز ويعود ذلك إلى الجفاف الموجود في الجسم. حركة بطيئة في الأمعاء ويرجع ذلك إلى الضغط الذي كان موجود على الأمعاء. يتسبب الإمساك بعد الولادة في الاكتئاب لدي المرأة. كيف يمكن علاج الإمساك بعد الولادة ابدئي في الأكل والشرب بانتظام في أقرب وقت ممكن بعد الولادة. حاولي الوقوف والتحرك بكثرة. شرب الكثير من السوائل بعد الولادة يجعل البراز أكثر ليونة وسهل المرور في عملية الإخراج ويساعد ذلك في علاج الأمساك.
تُعرف الكمامات الطبية بأنّها؛ قطعة توضع على الفم والأنف للحماية من التعرض للمواد الملوثة والجراثيم المحيطة بالبيئة، كما أنّها تُسهم في منع انتقال البكتيريا والفيروسات من نَفَسْ المصاب ولعابه إلى الآخرين، ممّا يوفر الحماية الأولية ضد الأمراض المختلفة، وتصنع الأقنعة من مواد متنوعة لضمان العزل التام، كما أنّها تختلف في سمكها ومدى القدرة على التنفس من خلالها بحريّة. [١] لكنّ تدور التساؤلات في أذهان البعض حول كيفية ارتدائها؛ فما هي الطريقة الصحيحة لارتدائها، وهل يجب توجيه الوجه الأبيض أم الأزرق أو الأخضر للخارج؟، وهل تختلف طريقة لبسها باختلاف الحالة، فيما إذا كان الشخص مصابًا أو سليمًا؟، لذلك سيُبين هذا المقال الطريقة الصحيحة لارتداء الكمامة، بالإضافة لبعض المعلومات عن الحالات التي تُسهم خلالها الكمامة في الوقاية من العدوى. كيف أرتدي الكمامة الطبية بالطريقة الصحيحة؟ توجد بعض الممارسات والأفكار الخاطئة عن الطريقة المتعبة لارتداء الكمامات، مثل؛ اختلاف طريقة لبس الكمامة في حال كان المستخدم مريضًا أو سليمًا، وفي طريقة لبسها أو خلعها، لذلك يمكن بيان الطريقة الصحيحة التي توصي بها منظمة الصحة العالمية فيما يأتي:[٢][٣] غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون أو تعقيمهما بالكحول الطبي قبل إمساك الكمامة.
وأضافت الدكتورة رابيندرا أباسينغ، الممثلة القطرية لمنظمة الصحة العالمية: "ليس من الضروري على جميع الأشخاص ارتداء قناع، وينصح فقط أولئك الذين يرعون الشخص المصاب والذين يخضعون للتحقيق لعدم ارتداء الأقنعة والقفازات". وأكد خبراء الصحة، أن الأشخاص الذين لديهم اتصال مباشر بالأشخاص المصابين يجب أن يرتدوا قناع n95 لأنه يحمي مرتديها من إصابة البكتيريا أو الفيروسات، في حالة ارتدائه بشكل صحيح، حيث يحجب القناع n95 ما لا يقل عن 95% من الجسيمات الصغيرة جدًا.