أولوية في الرياضة النسائية يعتبر الاتحاد السعودي للإسكواش من أول الاتحادات التي دعمت الرياضة النسائية في السعودية بعد أن استضاف اتحاد الإسكواش أول بطولة نسائية عالمية للاعبات المحترفات والتي شهدت مشاركة المصرية نور الشربيني بطلة العالم في لعبة الإسكواش حيث أقيمت البطولة في شهر يناير من العام 2018 في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض وشاركت فيها اللاعبة السعودية ندى أبو النجا بالإضافة إلى عدد من اللاعبات المحترفات في العالم. دعم كبير تحظى لعبة الإسكواش في السعودية بدعم مستمر من قبل زياد التركي رئيس الاتحاد السعودي للإسكواش والذي يتولى منصب رئيس رابطة اللاعبين المحترفين العالمية «psa» منذ العام 2009 حتى الآن. ويخصص التركي ميزانية سنوية لدعم اللاعبين الشبان حيث دعم اللاعبين ياسر آل عباس وسالم المولد من خلال إشراكهما في بطولات عالمية عدة ضمن خطة الاتحاد في تطوير اللاعبين الناشئين والنهوض بمستواهم من خلال المشاركة في كبرى البطولات العالمية. الإسكواش يفعل الرياضة النسائية ويمكن اللاعبات من ممارسة هوايتهن. توفير ملاعب وأبدت لـ«عكاظ» اللاعبة شدى السلامة سعادتها بخطوة اتحاد الإسكواش في تفعيل الإسكواش النسائي وتوفير ملاعب لممارسة التدريبات داخل الأندية وذلك بعد فترة من ممارسة اللعبة داخل الفنادق والملاعب الخاصة.
الرئيسية / الاتحاد السعودي للاسكواش الالعاب المختلفة yassere 16 أكتوبر، 2021 0 22 الصفا بطل ناشئين الإسكواش حقق فريق اسكواش نادي الصفا لقب بطولة المملكة للناشئين والتي نظمها الاتحاد السعودي للإسكواش وأقيمت على ملاعب نادي الرياض خلال… أكمل القراءة » yassere 18 سبتمبر، 2021 0 28 نصفان الصفا بطل لتصنيفية الإسكواش توج الدكتور عادل العقيلي رئيس الإتحاد السعودي للإسكواش اللاعب محمد آل نصفان لاعب اسكواش نادي الصفا بلقب البطولة التصنيفية تحت… yassere 12 سبتمبر، 2021 0 32 نصفان الصفا بطل لبطولة الإسكواش التصنيفية أكمل القراءة »
الرياض ـ مازن العسرج اختتمت أمــس الســبت منافسات بطولـــة الخليج للإسكواش بنسختها الـ21 عمومي وتحت 17 عاما والتي تستضيفها السعودية وأقيمت على ملاعب نادي الرياض خلال الفترة من 14 إلى 19 أبريل الجاري بمشاركة أكثر من 28 لاعباً يمثلون 4 دول هي: الكويت وقطر والبحرين والبلد المستضيف السعودية. الاتحاد العربي للاسكواش. وتوج رئيــس اللجنــة التنظيمية للإسكواش وليد الصميعي ونائب رئيس الاتحاد السعودي للإسكواش الدكتور شريف العبدالوهاب الفرق الفائزة في منافسات الفردي والعمومي وذلك في الحفل التكريمي الذي أقيم في فندق مينا الرياض مقـر إقامة الوفود المشاركة. وشهدت نتائج منافسات الفــرق "عمومي" تتويج المنتخــب السعودي بالمركز الثالث مناصفة مع البحريني وخلـــف القطري الذي حل ثانيا والكويتي الذي تصدر الفرق، كما حقق المنتخب السعودي تحت ١٧ عاما المركز الثالث مناصفة مع قطر وخلف البحرين الذي حل ثانيا والكويت الذي تصدر المنافسة. وفي منافســات الفردي سجلت الكويت سيطرة لأغلب النتائج بعد أن حقق لاعبو المنتخب الكويتي الثلاثة مراكز الأولى في منافسات تحت ١٧ عاما والتي تصدرها اللاعب محمد التركي "الكويت"، فيما حققت قطر المركز الأول في منافسات العمومي عن طريق اللاعب عبـــدالله التميمي، وذهبت المراكز الثلاثة المتبقية للاعبي دولة الكويت.
ويرأس بعثة أخضر الإسكواش عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإسكواش "سامر الخطيب" فيما تضم البعثة مدربين وهما "طارق نبيل" و"إبراهيم عبدالسلام"، و10 لاعبين وهم: (ناصر الحازمي، عبدالعزيز أبو رقه، محمد المولد، سالم المولد، منصور المولد، ياسر آل عباس، محمد آل نصفان، محمد آل عواد، حسن آل داوود، وعبدالمجيد المالكي).
وعن مشاركته في البطولة العربية للإسكواش المقامة حالياً بجمهورية مصر العربية، أشار المالكي بأنه أصغر لاعب في البعثة السعودية، وهي المرة الأولى التي تُتاح له فيها المشاركة في البطولة العربية، بدعم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ووزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل. وأشار المالكي بأن حلمه هو الفوز بالبطولات العربية والعالمية من أجل رفع علم المملكة العربية السعودية في جميع أنحاء العالم، مؤكدًا أنه يحظى باهتمام كبير من مدربيه في النادي والمنتخب.
ويشارك في هذه البطولة منسوبو المعاهد والهيئات الخاصة بتأهيل وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة. وأوضح الأمين العام للاتحاد السعودي لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة ناصر الصالح بأن هذه البطولة تأتي ضمن البرنامج الزمني للاتحاد خلال الموسم الرياضي الحالي حيث أكملت لجنة الاتحاد بمنطقة عسير كافة الاستعدادات التنظيمية والفنية لإقامة هذه البطولة التي تأتي ضمن الألعاب التي يقوم الاتحاد بتنظيمها بدعم وتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الذي يولي اهتماماً بهذه الرياضة وصولا بها للمنافسات العربية والقارية والدولية وفق الأسس العلمية الصحيحة في مجال إعداد اللاعبين ذوي الاحتياجات الخاصة. العتيبي وناصر الهويدي ونايف ابورقة من نادي الهلال وسيف المشاط من نادي الاتحاد وفاضل خير ا لله وعبدالعزيز باعظيم من نادي الاتفاق وجعفر الجزيري من نادي القارة وغيرهم من نجوم منتخبات المملكة وسيقوم الاتحاد بتكريم رئيس واعضاء مجلس الادارة السابق وكذلك الاندية واللاعبين المتفوقين وكل من ساهم في انجاح بطولاته...
وأشارت السلامة التي تعمل عضو هيئة تدريس في جامعة الملك سعود إلى أنها مارست اللعبة منذ العام 2012 في بريطانيا وأمريكا حينما كانت تدرس في الخارج مؤكدة أن شغفها باللعبة قادها للاستمرار بها داخل السعودية عبر النادي الخاص في الجامعة والمساهمة في تدريب عدد من اللاعبات الراغبات في ممارسة لعبة الإسكواش. بدورها بينت مريم توفيق أنها مارست اللعبة منذ العام 2007 واصفة الخطوة الأخيرة بأنها طريق لزيادة عدد الممارسات للعبة خاصة بعد توفير مدربين وزيادة عدد الملاعب مؤكدة أنها أحبت اللعبة كونها لعبة تعتمد على التدريب الذاتي وليست بحاجة إلى عدد جماعي لممارستها بشكل أكبر.
وهو ما دعاه إلى قراءة الحركة الجماهيرية بأسلوب نفسي، واستخلاص قوانين حاكمة يستطيع من خلالها القادة التعامل مع الجماهير في حالة الثورات، وبتفكيره البورجوازي أراد أن يفهم سبب ثورة الجماهير، من أجل التحكم بها والسيطرة عليها، وقيادتها إلى الاتجاه الذي تريده الطبقة الحاكمة. "روح الجماهير".. نظرية في الحراك اللاواعي تتلخص أفكار الكتاب الذي صدر عام 1895 في ثلاثة أجزاء، يتحدث الجزء الأول عن نظرية "روح الجماهير"، ويقصد بها الوحدة الذهنية التي تتشكل لدى اجتماع عدد من الأفراد في ظرف معين، حيث اعتبرهم كتلة ينصهر أفرادها بروح واحدة تخفض من مستوى الملَكات العقلية لديهم. سيكولوجية الجماهير Quotes by Gustave Le Bon. يقول لوبون "الظاهرة التي تدهشنا أكثر في الجمهور النفسي هي التالية: مهما كانت نوعية الأفراد الذين يشكلونه، ومهما كان نمط حياتهم متشابها أو مختلفا، وكذلك اهتماماتهم ومزاجهم أو ذكاؤهم، فإن مجرد تحولهم إلى جمهور يزودهم بنوع من الروح الجماعية، إذن إليكم الآن مجموعة من الخصائص الأساسية للفرد المنخرط في الجمهور: تلاشي الشخصية الواعية، وهيمنة الشخصية اللاواعية، وتوجه الجميع ضمن نفس الخط بواسطة التحريض والعدوى للعواطف والأفكار، والميل لتحويل الأفكار المحرَّض عليها إلى فعل وممارسة مباشرة".
مارست الدول الاشتراكية نوعاً مفرطاً من استخدام الثقافة الجماهيرية على مواطنيها، بحيث اعتبرت خضوعهم لاستقبال هذه الثقافة سواء من وسائل الإعلام أو المناهج الدراسية بمثابة أحد شروط المواطنة الصالحة. يمكن أن تتعدى الثقافة الجماهيرية حدود دولة معينة، بحيث تصبح رسالة تحمل دولة تدعى لنفسها سبقاً حضارياً، أو مسؤولية تجاه الإنسانية، كما تفعل الولايات المتحدة الأمريكية في دعمها لنشر قيم الديمقراطية والليبرالية على اعتبار أنها الحلول المتفردة لمختلف المشكلات الإنسانية وتوظف منم أجل تحقيق ذلك تمويلاً لبرامج كثيرة في معظم دول العالم، وهو الدور الذي لعبه الاتحاد السوفياتي سابقاً، إذ كان يدعم نشر الفكر الشيوعي حول العالم من خلال توفيره للمنح الدراسية للطلبة من الدول الفقيرة وتزويده لمختلف الدول بمطبوعات زهيدة التكلفة لترويج أفكار الشيوعية ومبادئها. اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون | أبجد. مصادر موسوعة السياسة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الطبعة الثالثة، الجزء الأول ص 845. المصدر:
"غوستاف لوبون" مفكر فرنسي ترك إرثا كبيرا في الفكر النفس الاجتماعي من خلال كتابه "سيكولوجية الجماهير" قال عنه نقاد: هو كتاب موجَّه، ومن الخطورة بمكان تعاطيه دون فهم وتحليل، لكنه يبقى صالحا لسد الكثير من الثغرات التي لم يجد لها كثيرون إجابة فيما يتعلق بدراسة سلوك المجاميع، والتنبؤ بخطواتها القادمة. سبب ثورات الجماهير.. سيكولوجية الجماهير (كتاب إلكتروني) - غوستاف لوبون | أبجد. كيف يتحكم بها الحاكم؟ يُعتبر غوستاف لوبون أحد أبرز المفكرين في القرن الـ19، وقد وضع حجر الأساس لـ"علم نفس الجماهير". وكان ولد عام 1841 من طبقة برجوازية، وشهد بزوغ الاشتراكية في فرنسا، وظهور القوة الشعبية المعادية للنظام الأرستقراطي الإقطاعي الذي كان سائدا. وقد حاول لوبون في كتابه دراسة ظاهرة صعود الجماهير على المسرح السياسي الأوروبي بطرق علمية، مرتكزا على تجارب الثورة الفرنسية. انتقل من بلده "نورماندي" إلى باريس، ودرس الطب وتأثر كثيرا بما حصل في باريس أيام الحرب بين الفرنسيين والبروسيين، وهي الظروف التي جعلت لوبون يقف ضد النظريات الاشتراكية، بل وضد الديمقراطية التي تجلب عدم الاستقرار لفرنسا. يعزو غوستاف لوبون البناء والحضارة إلى الطبقة الأرستقراطية والهدم والتدمير إلى الجماهير يقول لوبون: اليوم، نلاحظ أن مطالب الجماهير أصبحت واضحة أكثر فأكثر، وتميل إلى تدمير المجتمع الحالي، وقلب عاليه سافله لكي تعود به إلى تلك الشيوعية البدائية، التي كانت تمثل الحالة الطبيعية لكل الجماعات البشرية قبل فجر الحضارة.
وإذا كان المسار الذي بلوره صاحب «حضارة العرب» (1884) يقتضي تعرية الجمهور، وتفكيك متخيله، فثمة ثنائية متناقضة تتحكم به هي الهدم والبناء. ورغم أن بعض الأفكار التي تطرق إليها لو بون، كأحد مؤسسي علم نفس الجماهير تخطاها الزمن، وما عادت من الركائز التي ترصد الجماعات البشرية ــــ أقله في المجال الأوروبي الذي تحول من كتل بشرية دهماوية إلى مجموعة من الأفراد المدركين لحقوقهم وواجباتهم، تحت راية العقد الاجتماعي ـــ فإن ذلك لا يمنع تطبيق تخريجات لو بون على جمهور العالم الثالث، وتحديداً العالم العربي؛ إذ يبدو أنه على خطى التحرر من عصر الجماهير إلى حقبة الفاعل الرقمي. على المستوى الدلالي، ثمة اختلاف طفيف بين الجمهور والشعب. الأول يشير إلى الجمع البشري، الكامن، وغير المنتظم، الموسوم بالسواد لعدم وضوح هويته الفكرية وشخصيته السياسية... والثاني يدل على مجموعة القبائل والبطون والفروع، ما يعني التفريع والتقسيم. وهذه الخاصية لا تقتصر على لسان العرب، بل لها تمثلاتها في الوعي الغربي، قبل القرن الثامن عشر الذي شهد كبرى الثورات، ونعني الثورة الفرنسية عام 1789. وبصرف النظر عن راهنية النظرية التي صاغها صاحب «الثورة الفرنسية وسيكولوجية الثورات»، بالنسبة إلى الدول المصنفة في دائرة العالم الأول، لا شك في أنّ أهمية أطروحة لو بون تصلح لتفكيك فوضى الجمهور في المجال العربي.
أما اليوم فتنزع المجتمعات نحو الفردية، ولم يعد العرق التاريخي مسيطرا على أكثر المجتمعات، وهذا يقوّض نظرية لوبون. يقول لوبون "الجماهير كالقطيع لا تستطيع الاستغناء عن سيد، والشيء الذي يهيمن على روح الجمهور ليس الحاجة إلى الحرية وإنما إلى العبودية، ذلك أن ظمأها للطاعة يجعلها تخضع غريزيا لمن تعلم بأنه زعيمها". يرى لوبون هنا أن روح الجماهير غريزيا لا تميل إلى الحرية، ولكن يهمين عليها الحاجة إلى العبودية، وهي نظرية استفزت بعض الباحثين. لكنها مقولة فيها شيء من الصحة، فالعبودية ليس شرطا أن تكون لإنسان، بل ربما لفكرة يسعى لتحقيقها فتستعبده. بينما يستبعد هذه الفكرة تماما نقاد آخرون، ويرون أنه حين يدخل فرد في أي حراك جماهيري، يسعى إلى عمل الكثير من الحسابات والموازنات لحساب الربح والخسارة على شخصه بذاته، وبناء عليه يمكنه الاستمرار في الحراك أو تركه. الجماهير تخضع لسيطرة المحرّض الذي يستخدم أسلوب تجييش العواطف يقول لوبون "في الواقع إن أسياد العالم ومؤسسي الأديان أو الإمبراطوريات ورسل كل العقائد ورجال الدول العظام، وعلى مستوى أقل زعماء الفئات البشرية الصغيرة.. كانوا كلهم علماء نفس على غير وعي منهم، فكانوا يعرفون روح الجماهير بشكل فطري، وفي الغالب بشكل دقيق وموثوق جدا، وبما أنهم يعرفونها جيدا ويعرفون كيف يتعاملون معها فقد أصبحوا أسيادها".