ماهي غرزة السراجة وانواعها بالصور ماهي غرزة السراجة وانواعها بالصور ، يضج عالم الأزياء والموضة بالعديد من المفاهيم المتعلقة بالأقمشة، والخيطان والأشكال الزخرفية المختلفة، لذلك يهتم الكثير من الأفراد لا سيما المبتدئين بالتعرف على المعاني والمفاهيم المختلفة، لذلك في هذا المقال سنتعرف على كافة المعلومات والتفاصيل التي لها علاقة بمفهوم عرزة السراجة وأنواعها وغير ذلك. تعريف غرزة السراجة غرز السراجة هي واحدة من أنواع الغرز الأساسية في الخياطة سواء البسيط منها أو المعقد، يمكن للشخص المبتدئ في مجال الخياطة أن يقوم بعملها وتنفيذها على شكل خطوط متساوية أو غير متساوية، وتُصنف على أنها من أقدم وأول الغرز من الخياطة والتطريز، كما أن من أهم وأبرز ما يميزها أنها لا تترك علامة في القماش بعد إزالتها مقارنةً بغيرها من الغرز، أما عن طريقة إعدادها وتجهيزها فيتم التجهيز لها من خلال القيام بالخطوات التالية: القيام بتجهيز الأدوات والخامات المستخدمة. أهم خطوة وهي إحضار الإبرة وتنظيمها بخيط مخالف للون المقاس. عمل عقدة مؤقتة في طرف الخيط بشكل سريع. استعمالات غرزة السراجة إن لكل نوع من أنواع الغرز في فن الخياطة والأزياء مجموعة من الاستخدامات الخاصة بها، والتي تقتصر عليها دون غيرها، أما عن استعمالات غرزة السراجة في هذا المجال فمنها: يستخدم هذا النوع من الغرز في فن الخياطة في الجمع بين قطعتين من القماش.
2- ثبتي خيط أخر بنفس اللون أو لون اخرفي نفس مكان تثبيت الخيط الأول، ثم ادخلي الابرة في كل غرزة من غرز السراجة السابقة، من اعلى إلى اسفل دون غرزها في القماش، وذلك باستخدام الطرف للابرة بالمقلوب. 3- مرري الخيط مرة اخرى من اعلى إلى اسفل، إلى أن تحصلي على خطوط متعرجة. وهناك طريقة أخرى وهي: قومي بعمل توازي بين خطين بغرز عكسية، أي الغرزة التي في السطر العلوي يقابلها فراق، ثم مرري الخيط بينهما. استخدامات غرزة السراجة 1-ضم نسيج إلى نسيج أخر وتثبيتهم معا. 2- تستخدم لعمل بعض العلامات أو الزخرة على الملابس. 3- تستعمل في عمليات التطريز. 4- تستخدم لعمل زخرة للمفارش. 5- تستخدم لتركيب اشرطة الدانتيل أو اللاسية. 6- تستخدم في اعمال فنية و العاب الاطفال.
مفهوم غرزة السراجة أنواع غرزة السراجة مفهوم غرزة السراجة: هي غرزة تستعمل في المراحل الأولى لعمل الرداء (الثوب)، حيث تجري عند القيام بهذه الغرزة عدة عمليات على الثوب لتجهزيه على أكمل وجه. أنواع غرزة السراجة: السراجة بأبعاد غير متساوية: تستعمل لتأشير خطوط النموذج ونقلها إلى القماش كعلامة خط الخصر وخط نصف الكم وغيرها من الإشارات اللازمة، ويبدأ العمل بها بعقد الخيط الذي يستعمل بشكل منفرد، حيث تعمل غرزة طويلة تليها غرزة قصيرة وعند انتهاء الخيط يتم إعادة آخر مرتين، حيث تتم هذه العملية على طبقة واحدة من القماش. السراجة بأبعاد متساوية: تستعمل هذه الغرزة لتثبيت حافتي قطعتين من القماش معاً تمهيداً لتثبيتهما باستعمال آلة الخياطة وسميت هكذا؛ لأن المسافات بين الغرز تكون متساوية للغرز نفسها. السراجة المائلة: تستعمل لتثبيت قطعتين من القماش بصورة مؤقتة، مثل: تثبيت الكسرات والجيوب في مواقعها. غرزة الباصة: تستعمل هذه الغرزة لنقل بعض علامات وإشارات النموذج، كإشارات البنسات وعلامة منتصف الكم وغيرها من العلامات، وخاصة في حالة استعمال الأقمشة السميكة جداً، تلك التي يصعب نقل الإشارات إليها بواسطة العجلة. السراجة المسحورة: تستعمل في تركيب وصلات الرداء على الوجه الصحيح للقماش، كما تستعمل عند خيط خيوط الأقمشة المقلمة أو الكاروهات؛ وذلك للمحافظة على استمرار تصميم الخيوط المقلمة، ويبدأ العمل بها من اليمين إلى اليسار، بعد أن تطوي إحدى القطعتين المراد وصلها معاً فوق القطعة الأخرى.
عرض النتائج 11 الى 16 من 16 (ركن الأشغال اليدوية والخياطة - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف) اول مره اشوف الفن الحلو ده جزاكي الله كل الخير يا اخت خوالي...
أحبِب من شئت فإنك مفارقه في الختام، فإنّ مختصر الحياة كما قاله جبريل -عليه السلام- للنبي ﷺ: "يا محمَّد عِشْ ما شئت فإنك ميِّت وأحبب من شئت فإنك مفارقه واعمل ما شئت فإنك مجزيّ به"، ما هو إلا تأديب للنفس ورسالة للمرء تحثه على عدم الانقياد نحو ملذات وشهوات الدنيا وإغفال ما هو أعظم في الآخرة من عيش كريم ونعيم مقيم. إضافة إلى ذلك، فإن فيها إشارة تبين حب الله لعباده فحبه جل جلاله لنا حبُّ عطفٍ وتفضيل ورحمة ورفق، فهو يدلنا ويعيننا على التمسك بحبه الذي يسبب الرخاء والهناء وليس الهوى الدنيوي الذي لا يأتي منه إلا الجفاء والشقاء، فمن لم يستغنِ بالعزيز القدير فلا شيء سيغنيه ومن لم يكفه هذا الحب العظيم فحب الكون ومن فيه لن يكفيه. يقول الإمام الشافعي رحمه الله: كلما تعلقت بشخص تعلقا أذاقك الله مرّ التعلق، لتعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره، فيصدك عن ذاك ليردك إليه
ثم ماذا؟ قال: ثم الموت قال: فالآن[3]، فسأل الله أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فلو كنت ثم لأريتكم قبره إلى جانب الطريق عند الكثيب الأحمر. توفيت زوجتي واحساس فضيع جدا - الصفحة 7 - هوامير البورصة السعودية. ومن فوائد قوله: "عش ما شئت فإنك ميت": أن يعلم المؤمن أن الموت قد يأتيه بغتة وهو في غفلة عنه، قال تعالى: ﴿ وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [المنافقون: 10، 11]. فينبغي للمؤمن أن يكون على استعداد للقاء ربه ولا يغتر بالحياة الدنيا، قال تعالى: ﴿ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [العنكبوت: 5]. وقال تعالى: ﴿ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴾ [لقمان: 33]. وقوله: "وأحبب من شئت فإنك مفارقه" أي أحبب من شئت من زوجة أو أولاد، ومال ومنصب، وجاه، وغيرها، من متاع الحياة الدنيا فإنك عما قريب ستفارقها.
وكلما يزيدنا لله قربًا سيزيدنا عمن لا يعرفه -سبحانه- بعدًا. وهنا أدركت معنى آخر لحب الله وهو أن الله يحبنا حينما يوحشنا عن خلقه ليؤنسنا به -سبحانه- بجود فضله؛ وأدركت أن الله يغار على قلوبنا فنحن عباده وقد خلقنا سبحانه ليكرمنا رغم أن منا من يأبى ذلك! أدركت حب الله من صفاته فهو الودود الرحيم الحنان المنان بديع السماوات والأرض، وكيف لحب ذات الله أن يقارن بمن سواه إذًا؟ّ! والله صرت أقف في تعجب تام وامتنانعلى حال الله -سبحانه- معنا يكرمنا بلطفه وجود كرمه، بمعرفته -سبحانه- وبامدادنا في العمر رغم تقصيرنا وتفريطنا وافراطنا وما هو -تعالى- أعلم به منا؛ يكرمنا بعبادته… ومن ذاق أنس الصالحين عند وفاتهم لما سئلوا عن رغبتهم وتطلعهم لنعيم الله ووعده فكان قولهم: بل الله نرجو بل الله نرجو لقائه! وهل تؤنس الدار إلا بصاحبها؟ فكيف إذًا تؤنس الجنة إلا بربنا وكيف هو جميل صنعه وعطائه عندما يسمح لنا -سبحانه- ويأذن لنا ويغفر لنا فيدخلنا جنان عفوه ورضوانه، ثم يأذن لنا سبحانه بلقائه!! ألا إن من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله، كره الله لقائه الله الله في قلوبنا؛ "كلانا غنيٌ عن أخيه حياته ونحن إذا متنا أشد تغانيا" وقال الصديق رضي الله عنه: "من ذاق من خالص محبة الله شغله ذلك عن طلب الدنيا وأوحشه عن جميع البشر" وقيل علامة المحبة دوام النشاط؛ فإن كل حب صار غالبًا قهر لا محالة ما كان دونه؛ فمن كان محبوبه أحب إليه من الكسل ترك الكسل في خدمته ومرضاته، وإن كان أحب إليه من المال ترك المال لقربه.
وقد قال بعض العارفين: "إن لله عبادًا أحبوه واطمئنوا إليه؛ فذهب عنهم التأسف على الفائت، فلم بتشاغلوا بحظ أنفسهم إذ كان ملك مليكهم تامًا"، فهو -سبحانه- "يحسن رزقه لمن حسن صبره، ويفوق بجميل لطفه من أحسن فيه ظنه" لذلك ما شاء الله كان؛ فما كان لنا فهو واصل إلينا وما فاتنا فذاك بحسن تدبيره لنا والكل سائر إلى قدره ومنا من لا يدري أن كامل اللطف في تفاصيل الرحلة، وأن لله في كل أمر لطف خفيّ؛ ول أنّا أحسنا الظن بالله لأدهشتنا عطايا الله. "عبدي إن نسيتنا ذكرناك" أدركت أن تذكرة الله لنا قد تكون بالمنع أحيانًا فيصبح المنع هنا هو عين العطاء. "وإن جافيتنا أمهلناك" وجليل لطف الله في هذا -سبحانه وتعالى- "وإن جئتنا قبلناك" دائمًا ما كانت أقصر الطرق إلى الله هي الله وأبدًا لم يكن من شروط السير إلى الله أن تكون بحالةِ طهر ملائكية، سِر إلى طريق الله بأثقال ذنوبك وخطاياك فهو يحب قدومك عليه ولو حبوًا -سبحانه وتعالى- وقد قال موسى -عليه السلام-: "يارب أين أنت فأقصدك؟ فقال -سبحانه- إن قصدت فقد وصلت" أوليس السير على طريق الوصول وصول! والمتلذذ بالدنيا قل أن يصفو قلبه لله تعالى أو يهتم للسير إليه سبحانه.