مطعم ميفى إكسبرس في جيزان - YouTube
أما بالنسبة للأسعار التي تتقدم بها تلك المطاعم الشعبية أنها مُرضية جدًا، ويصرون دائمًا على الأسعار الرمزية، والتي قد تكون في متناول الجميع، والتعريف بفكرة المطعم، وإتاحة الفرصة للجميع لكي يشعروا بالمتعة، ويتعرفوا على الوجبات الشعبية اللذيذة، أن المطعم له هدفين الأول هو التعريف بالمطبخ في جازان "المطبخ الجازاني" على حقيقته عن طريق فريق العمل النسائي، والثاني هو قدرة المرأة العربية السعودية، والبنات الجازانية تحديدًا خوض تجربة العمل، واستغلال الإمكانيات التي قد تكون متمتعة بها. وقامت المدينة بملاقاة زائرات المطعم النسائي اللاتي قد سجلوا فعليًا إعجابهم، وتقديرهم لمجهودات السيدات المطعم التراثي، وما يوضح لهم من أكلات شعبية، وتقول إحدى الزائرات: "يكفيني أن أقول بأن رائحة الأكلات الشعبية هي التي جذبتني للشراء حيث وجدت مذاقه لذيذا و أعادني هذا المطعم إلى ذاكرة الوراء خاصة عندما كنت العب وانا طفلة صغيرة في فناء منزل جدتي رحمها الله وهي تعمل هذه الاكلات التي اشتقت إلى تذوقها".
سجِّل الدخول للحصول على تحديثات الرحلات وإرسال رسائل إلى مسافرين آخرين. عرض الخريطة القمر الصناعي إيقاف تحديثات الخريطة مؤقتًا. التكبير لعرض المعلومات المحدثة. إعادة تعيين التكبير جارٍ تحديث الخريطة... عودة إلى الخريطة فرز حسب: الأعلى تقييمًا الأطعمة البحرية $$ - $$$ الشرق أوسطية, الأطعمة البحرية $
(1996) A Time to Kill حققت بولوك المزيد من التقدم عام 1996 من خلال فيلم A Time To Kill، المقتبس عن أولى روايات الكاتب جون جريشام والتي تحمل نفس الاسم، إلا أن بولوك لم تكن البطلة الفعلية للفيلم كما تم الترويج له خلال الحملة الدعائية الضخمة التي سبقت الفيلم؛ فبطل الفيلم الحقيقي هو ماثيو ماكونهي، الذي لم يكن معروفًا وقتها، فليس من الغريب أن شركة Warner Bros قد استغلت عوضًا عنه ساندرا بولوك وصامويل إل جاكسون في المواد الإعلانية الخاصة بالفيلم لجذب الجمهور. رغم ذلك كان دور بولوك جزءًا لا يتجزأ من الحبكة؛ فلعبت دور طالبة الحقوق المتحمسة، التي تساعد ماكونهي في الدفاع عن صامويل جاكسون في محكمة المقاطعة ضد اتهامات القتل التي يواجهها، بعد أن قام بقتل مغتصبي ابنته، وذلك بالطبع مع وجود خط درامي يسمح بأن تنشأ قصة حب بين الثنائي. وقد جاء الفيلم جيدًا على الرغم من أن المديح لم يكن عالميًا، حتى أنه تفوق في بعض المواضع على ما كتبه جريشام نفسه في روايته، وعلى الرغم من القصة التي تتمحور حول قضية لها أبعاد عرقية _وهو ما قد يجده البعض مزعجًا_ فإن جانب المتعة والتشويق في الفيلم كان محل تقدير من الجمهور والنقاد على حد سواء، هذا إلى جانب الدراما القوية التي امتدت لأكثر من ساعتين على شاشة السينما، والتي قد يعيبها الغرق في الجدالات القانونية.
وفي وقت تستقبلها والدتها بعدم حرارة، يظهر في حياة "بيردي"، "جاستن" (يلعب دوره هاري كونيك جونيور) وهو زميلها من ايام الدراسة فيفتح لها قلبه في بحث جديد عن امال الحب. While You Were Sleeping – 1995 فيلم كوميدي - رومنسي عشقه الجمهور حيث تلعب بولوك دور فتاة تظن انها مغرمة بشاب لم تلتقِ به أبداً، وبعدما تخلصه من الدهس بالقطار تظن عائلته انها خطيبته الموعودة. وبينما هو في الكوما، تقع بولوك بالحب فعلاً انما بشقيقه! Miss Congenialty – 2000 في واحد من اشهر افلامها على الاطلاق، تلعب ساندرا بولوك دور عميلة FBI تضطر لتولي مهمة ترغمها على الاشتراك بمسابقة ملكة جمال الولايات المتحدة لكشف قاتل متسلسل لكنها تعاني من الكثير من التحديات كونها بعيدة عن عالم الجمال والموضة! وحصد الفيلم نجاحا عالميا.
على الرغم من أن بعض النقاد سارعوا وقتها بالإشارة إلى ثغرات الفيلم، إلا أن الرهان الأكبر لصناع العمل _كما يبدو_ فيما يتعلق بنجاح الفيلم كان مرتكزًا بشكل أساسي على الكيمياء الظاهرة بين بولوك وريفز على الشاشة، حتى أنها ظلت سارية المفعول إلى عام 2006 عندما التقى الثنائي للمرة الثانية، فكانت كلمة السر لنجاح فيلم The Lake House. (1995) While You Were Sleeping في عام 1995 تحولت ساندرا بولوك إلى الأفلام الرومانسية الكوميدية التي كانت ملعبًا لجوليا روبرتس وميج ريان معشوقتي قلب أمريكا في ذلك الوقت، فقدمت فيلم While You Were Sleeping، حيث لعبت دور لوسي العاملة بمحطة قطار شيكاغو والتي تكن إعجابًا سريًا لأحد الركاب المترددين على المحطة، بيتر، الذي يفقد وعيه على شريط القطار ليلة الكريسماس وتقوم هي بإنقاذه في اللحظة الأخيرة، إلا أنه حين يتم نقله إلى المستشفي ويسقط في غيبوبه، تعتقد عائلته بشكل خاطئ أن لوسي هي خطيبته. وعلى الرغم من أن طبيعة النصوص المعروضة على ساندرا في تلك الفترة قد تكون أدت بشكل ما إلى إبطاء مسيرتها الفنية، فقد جاء فيلم While You Were Sleeping بطابعه الكوميدي الرومانسي في توقيته المناسب، ليضعها على قدم المساواة مع فتيات جيلها، وقد أظهرت هي من خلاله نقاط القوة لديها كممثلة، حتى ليشعر المُشاهد وكأن بعض اللحظات قد كتبت خصيصًا لها، رغم أن بعض النقاد قد أشاروا في مراجعاتهم اللاحقة إلى أن حبكة الفيلم قد تكون غير واقعية.
The Lake House، صدر فيلم منزل البحيرة سنة 2006، وهو من نوع الدراما والخيال والرومانسية، تتمحور أحداث الفيلم حول كل من الطبيبة كيت فوستر والمهندس المعماري أليكس وايلر، في سنة 2006 ستغادر الطبيبة كيت منزل البحيرة التي إستأجرته، لكن قبل ذلك ستترك ملاحظة في صندوق البريد للمستأجر التالي، قبل عامين أي في سنة 2004 يصل المهندس المعماري إلى منزل البحيرة ليجد الرسالة ويرد عليها، وبهذا أصبح الطرفين يقومون بالمراسلات فيما بينهم، وكأنه جمعتهم صداقة حميمية فقط من خلال المراسلات، لكن الأمور ستتغير عندما يكتشفون بأنهم يعيشان في زمنين مختلفين، فكيت تعيش في زمن يسبق أليكس بسنتين. Practical Magic، صدر فيلم سحر عملي سنة 1998 وهو من نوع الخيال والدراما والكوميديا، تتمحور أحداث القصة حول الأختين سالي وجيليان أوينز، بعد وفاة والديهما يتم تربيتهم من طرف خالاتهن، ولأنهم ينتمون إلى عائلة من السحرة فقد تم تعليمهما السحر، هناك لعنة قديمة في العائلة لعدم الوقوع في الحب، أي شخص يقترب من الأخوات ويقعان في حبه يكون مصيره الموت، والآن عليهم كسر لعنة العائلة من أجل إيجاد الحب الحقيقي. The Blind Side، صدر فيلم البعد الآخر سنة 2009 وهو من نوع الرياضة والدراما والسيرة الذاتية، تتمحور أحداث القصة حول كل من المراهق من أصول إفريقية مايكل أوهير وسيدة الأعمال ومصصة الديكور ليه أنّ توهي، يعد مايكل فتى ضخم متشرد ومصاب بصدمة نفسية، تتبناه ليه رفقة أسرتها وتساعده في التغلب على الصعوبات التي يواجهها، وبأن يصبح ناجحا في رياضة كرة القدم الأمريكية، في جو من الدراما الممزوجة بالسعادة في نفس الوقت.