تحديثات نتائج البحث يمكنك البقاء دائما على إطلاع بجديد الإعلانات التي تبحث عنها مباشرة على بريدك الإلكتروني
وسدد "بول إيفولو" الكرة صاروخية على يسار الحارس ليكون هدف التقدم للتعاون في الدقيقة "41". ومع بداية الشوط الثاني، لعب الأردني "مصعب اللحام" بدلاً من "فريد شكلام" في صفوف نجران. وبدأ نجران الشوط الثاني بمحاولات هجومية متتالية كادت تسفر عن هدف التعادل عن طريق "اللحام" في الدقيقة "52"؛ حيث تلقى الكرة من تمريرة "محمد يحيى مجرشي" خارج منطقة الجزاء ليخترق "اللحام" دفاع التعاون بمهارة فائقة وينفرد بالحارس "باسم العطا الله" الذي تألق وأبعد الكرة لركنية. وتصدى "العطا الله" لفرصة نجرانية أخرى في الدقيقة "75" إثر تمريرة من الناحية اليمنى، حولها "مجرشي" برأسه قوية في اتجاه المرمى، ولكن الحارس تصدى لها وأمسك الكرة بثبات. مكتبة التعاون نجران وأتربة مثارة في. كما تصدى "محمد شريفي" حارس مرمى نجران لفرصة خطيرة من "التعاون" في الدقيقة "80"، وأبعد تسديدة "إيفولو" إلى ضربة ركنية لم تستغل جيداً. وشهدت الدقائق العشر الأخيرة محاولات متبادلة بين الفريقين، ولكن دون أن ينجح أيٌّ منهما في هزّ الشباك لينتهي اللقاء بفوز "التعاون".
وسنحت الفرصة أمام نجران في الدقيقة الخامسة، عندما وصلت الكرة لمهاجمه "جيدسون سانتوس" خارج منطقة الجزاء ليتقدم بها إلى داخل المنطقة ويسددها زاحفة قوية من زاوية صعبة؛ ليخرجها حارس "التعاون" بصعوبة إلى ركنية لم تستغل جيداً. وواصل "نجران" بعدها هجماته الخطيرة ،ولكنّ لاعبيه تسابقوا في إهدار الفرص التي سنحت لهم أمام دفاع "التعاون" المتكتِّل الذي تصدى للعديد من المحاولات النجرانية. وحصل "بول إيفولو" لاعب التعاون على ضربة حرة في الناحية اليمنى بجوار منطقة جزاء "نجران" مباشرة، في الدقيقة "15"، ولكن الفريق فشل في استغلالها أيضاً. مكتبة التعاون نجران | قرطاسية | دليل الاعمال التجارية. ورد "كوبينا وينفيل" لاعب نجران بهجمة خطيرة في الدقيقة "20"، وتوغل داخل منطقة الجزاء، ولكن "شادي أبو هشهش" لاعب التعاون تدخَّل في اللحظة الأخيرة واستخلص الكرة من "كوبينا" ليفسد الهجمة الخطيرة. وألغى الحكم هدفاً لنجران في الدقيقة "36"، في إشارة إلى دفعة من "سلطان السوادي" لمدافع نجران قبل تسجيل الهدف. وتجددت الفرصة للتعاون في الدقيقة "39" إثر هجمة خطيرة وتسديدة عبرت الحارس قبل أن يبعدها الدفاع بصعوبة بالغة من على خط المرمى. وحصل "شادي أبو هشهش" على ضربة جزاء للتعاون في الدقيقة "40"؛ نتيجة إعاقة واضحة من "ماجد الجعفري" داخل منطقة الجزاء.
أعلنت شركة كدانة للتنمية والتطوير إطلاق مشروع تطوير وتحسين المناطق المجاورة لجبل الرحمة، وذلك ضمن مبادرة معالجة التشوه البصري بالمشاعر المقدسة. ويهدف المشروع إلى الارتقاء بالخدمات والمرافق لتجويد الخدمة المقدمة لمرتادي المنطقة المحيطة بجبل الرحمة طوال العام بشكل يتواكب مع متطلبات العصر. "كدانة" تطلق مشروع تطوير وتحسين المناطق المجاورة لجبل الرحمة. ويحتوي المشروع على حزمة من الخدمات التي سترتقي بالمكان، وتجعله أكثر راحة. وتبلغ مساحته 200 ألف متر مربع، سيتم فيها إنشاء مواقف عامة للباصات، وأخرى لسيارات الزائرين، وتطوير دورات المياه الحالية، وإنشاء دورات مياه جديدة، إلى جانب إنارة الجبل والمنطقة المحيطة به، وتطوير وتحسين أعمدة تلطيف المناخ ومشارب المياه. كما سيوفر المشروع مناطق خضراء، وجلسات ومساحات لرياضة المشي، إضافة لنقاط بيع مطاعم وكافيهات، وعمل منظومة إرشادية، ومنصات لقنوات التلفزيون، وإنشاء أبراج مراقبة أمنية، وتجهيز مواقع مخصصة للجهات الحكومية التي تخدم الحاج والزائر.
ففي هذه الآية ربط المولى عز وجل بين الجبال الشامخة وبين الماء الفرات، وهذا ما يؤكده العلماء اليوم. أحبتي في الله! لقد نزلت هذه الآيات في عصر كان الاعتقاد السائد أن المطر له آلهة، والرعد له آلهة والبرق له إله اسمه "زيوس" والشمس هي إله.... وهكذا، لم يكن في ذلك الزمن أي تفكير علمي، ونزلت هذه الآيات قبل 1400 سنة لتتحدث بدقة تامة عن دورة الماء التي اكتشفها الغرب منذ أقل من مئة سنة فقط! ألا تدل هذه الآيات على أن القرآن كتاب الله سبحانه وتعالى؟!
المباول تُربك مسألة المباول العديد من مصممي الحمامات العامة المختلطة، ففي العديد من الحمامات العامة، يشير استخدام الذكور للمباول بشكل كبير إلى وجود خيارات كثيرة لتلبية حاجاتهم، فعادة ما تصطف طوابير الانتظار أمام حمامات الإناث وليس الذكور. توجد المراحيض عادة في مقصورات بأبواب قابلة للقفل، أما المباول فتُثبت عادة بحرية في صفوف في غرف حمامات منفصلة الجنس، ويؤدي هذا التصميم لاستهلاك أقل للمساحة وبالتالي إمكانيات أكبر للتبول الموفر للماء، مع تعزيز المزيد من الشروط الصحية في حمامات الذكور في كل مكان. قُدمت المباول بدايةً في الحمامات العامة الخاصة بالذكور، أما المباول النسائية فما تزال منتجًا متخصصًا حتى الآن. سيؤدي إلغاء جميع المباول للتضحية بملاءمتها للمستخدمين الذكور وبالفوائد المتعلقة بالموارد، دون تحسين الشروط الصحية والانتظار المطوّل بالنسبة للإناث. من الممكن أيضًا توفير مباول منفصلة للذكور والإناث أو مباول مختلطة للجنسين، ما يزيد من مرونة الاستخدام، ولكن ذلك سيثير مشكلة التنسيق، فيمكن بهذه الحالة الاستمرار بتثبيت المباول في صفوف وفصلها بحواجز، ولكن قد لا تُقبل هذه البيئة الأقل خصوصية، مقارنة بمقصورات المراحيض، فنظرًا للأعراف الاجتماعية والثقافية، يمكن لمفهوم تبول الذكور وظهورهم مرئية للإناث أن يشكل إحراجًا لكلا الجنسين، وسيبدو غريبًا حاليًا ومناقضًا للآداب العامة بالنسبة للكثير من المستخدمين.
الصحوة – سُعاد بنت سرور البلوشية نداء إنساني لكل الجهات ذات الصلة في أهمية الأخذ بعين الاعتبار سلامة وصحة كل من يمر عبر هذه المرافق بشكلٍ عام ودورات المياه العامة بشكلٍ خاص ووضعها في سلم الأولويات، فالخطوات التي يُمكن من خلالها سد الفجوة وإيجاد حلول لهذا المطلب متوفرة والأسباب الداعية أيضاً متوفرة وبقوة، وأبرزها رؤية عُمان 2040 وركائز التنويع الاقتصادي من خلال عدة قطاعات أولها وأكثرها أهمية السياحة. إذ يتكرر سنوياً وعلى مدى 50 عاماً من عمر النهضة، نداء الشعب في توفير مرافق خدمية متنوعة بمواقع مختلفة، والمضحك المبكي في آن واحد، هو التجاوب البطئ والتفاعل غير الملموس من الأطراف المعنية بحّل هذا المطلب المهم في استدامة السياحة الداخلية والتشجيع عليها، إذ يُشكل غياب دورات المياه العامة من على جنبات الطرق المؤدية إلى عدد من محافظات السلطنة أو بالقرب من كثير من المعالم سواءً السياحية أو الثقافية أو الأثرية وغيرها، سبب رئيسي في العزوف عن ارتياد هذه المواقع، بينما المتضرر هو المواطن العادي الراغب في استشكاف وزيارة معالم بلاده. إن وصف حال دورات المياه العامة والمتوفرة حالياً، مع غياب النظافة اللازمة خاصة في ظل الأزمة الصحية العالمية لانتشار فيروس كورونا "كوفيد 19″، مشهد دون شك يورّث مشاعر الأسى والحزن والحسرة لسرد تراتيل الأمكنة، ويفسر عدم قدرة الجهات المختصة في إيجاد حلول وإن كانت مؤقتة للعناية بهذه المرافق، فمتى سنترقي ونأخذ زمام مبادرة التطوع أو توظيف القدرات الوطنية أو إتاحة الفرصة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة المتخصصة الراغبة لممارسة مثل هذه الأدوار، في القيام بتحسين الخدمات وتوفير أفضلها ولو لفترات أو مواسم معينة وبشتى الطرق المبتكرة والممكنة في سبيل تحقيق رضا الجمهور أو الموطنين مرتادي هذه المرافق.