درجات إستواء اللحم هو إشارة لدرجة حرارة قطعة اللحم (الستيك) ولونها من الداخل. حسب وزارة الزراعة الأمريكية من المستحسن أن تصل درجة الحرارة الداخلية للحم عند طبخه إلى 63 °م (145 °ف) لتفادي التسمم الغذائي. اللون عند طبخ اللحم فان لونه ينتقل من الأحمر إلى الوردي إلى السكني فالبني ثم الأسود عندما تحرق، وتبدأ بخسارة عصارتها وسوائلها عند انتقالها من درجة إاستواء لإخرى في أثناء طبخها. المصدر:
طريقة استخدام الشواية الاعتيادية بالتدخين هي بتقسيم الشواية الى قسمين افتراضية, القسم الاول للفحم والقسم الاخر للشواء مثل ماهو موضح بالصورة في الاسفل: هذه الطريقة تسمى indirect heat او الحرارة الغير مباشرة, بعد اغلاق الغطاء يجب وضع فتحة التهوية الخاصة بالغطاء في الجهة الموجود فيها الشواء وليس الفحم. بالامكان اضافة اخشاب التدخين المناسبة مباشرة على الجمر او باستخدام صندوق حديدي مثل المتوفر لدينا بالمتجر بالضغط هنا.
يكون الستيك مطبوخًا بطريقة دقيقة ومتساوية. يكون طعم الستيك الأفضل والألذّ. العيوب تأخذ وقتًا طويلًا للطهي. معدّات هذه الطريقة غالية الثمن. تحميص الستيك تُعدّ طريقة التحميص ثالث وأوسط أفضل طرق طهي الستيك؛ إذ يُسخّن الفرن والمقلاة مُسبقًا على درجة حرارة 260 درجة مئوية، ثم يوضع الستيك في مقلاة مدهونة بالزبدة أو الزيت، ثمّ يُحمّص على الوجهين، ثمّ يُوضع في الفرن ليُطهى تمامًا، كما يُوجد مميزات وعيوب لهذه الطريقة يُمكنكِ معرفتها، ومنها ما يلي: يكون الستيك ذو قشرة مقرمشة تنتجها المقلاة عند التحميص. تكون طريقة التحميص أسهل طريقة للفرن. العيوب تكون طريقة التحميص أقل دقةً من طريقة الشواء وطريقة (Sous Vide). أفضل طريقة لشوي الستيك - أكلات لجميع الأذواق. تعتمد عملية التحميص على الزيت أو الزبدة من أجل الحصول على النكهة والعصارة. قلي الستيك يُعدّ قلي الستيك مُفضلًا للأشخاص الذين يُحبّون طعم الزيت والزبدة في شريحة اللحم؛ إذ إنّ بعض الأشخاص لا يُفضّلون العصارة الموجودة داخل الستيك وأحيانًا يُنتج الستيك المقلي طعمًا رائعًا للغاية، كما يُوجد مميزات وعيوب لهذه الطريقة يُمكنكِ معرفتها، ومنها ما يلي: يكون الستيك مُحمّرًا وذو قشرة مقرمشة. العيوب طهي الستيك بهذه الطريقة ينتج قطع ستيك أقلّ استواءً من الطرق الأخرى.
المرق يمكن أن يحضر قبل بعدة أسابيع في قدر متوسط الحجم تجمع المكونات وتطهى على حرارة متوسطة إلى عالية حتى تصبح مركزة وسميكة، مع كشط الرغوة كل فترة. Source:
تعتمد عمليّة القلي على الزيت أو الزبدة من أجل الحصول على النكهة والعصارة. شيّ الستيك في الفرن يُعدّ شيّ الستيك في الفرن طريقةً مُفضّلةً لطهي الستيك في بعض المطاعم، ويُعدّ الشيّ، خاصةً في البيت طريقةً غير موثوقةٍ في المنزل، لأنّ الفرن في المنزل يكون مُتقلّبًا للشوي؛ إذ يُطهى فيه اللحم بطريقة غير متساوية لأنّه يفشل في الوصول إلى درجات الحرارة العالية، والتي يحتاجها الستيك لينضج، كما يُوجد مميزات وعيوب لهذه الطريقة يُمكنكِ معرفتها، ومنها ما يلي: تكون نكهة الستيك في هذه الطريقة نقيّة. كتب استواء الصفوف - مكتبة نور. العيوب بعض الأفران ليس لها قدرة على الوصول إلى درجات حرارة عالية مناسبة لطهي الستيك. يكون الطهي في طريقة الشواء غير دقيق للغاية. 5 نصائح سرية عند طبخ الستيك, تعرفي عليها تُوجد العديد من النصائح السريّة التي يُمكنكِ اتّباعها عند طبخ الستيك، ومنها ما يلي [٢]: احرصي على طهي أحد جانبيّ الستيك لمدّة ثلثيّ الوقت، ثمّ طهي الجانب الآخر في الثلث الأخير من الوقت من أجل الحصول على قشرة رائعة. تجنّبي طهي الستيك على درجة حرارة عالية، لأنّ ذلك يؤدي إلى طهي الستيك بطريقة غير متساوية. احرصي على إخراج الستيك من المقلاة أو من الشواية قبل أن يصل لدرجة الحرارة المطلوبة، وذلك لأنّ الستيك يستمر في الطهي حتى بعد إخراجه من النار.
ثم قال: معًا، أي: جميع ذلك فيه. وشبّهه في سرعته وشدّة جريه بجلمود حطّه السيل من أعلى الجبل - وإذا انحط من عل كان شديد السرعة؛ فكيف إذا أعانته قوة السيل من ورائه! وذهب قوم إلى أن معنى قوله: كجلمود صخر الخ، إنما هو الصلابة؛ لأن الصخر عندهم كلما كان أظهر للشمس والريح كان أصلب. مكر مفر مقبل مدبر معا الاخباريه. وقال بعض من فسّره من المحدَثين: إنما أراد الإفراط، فزعم أنه يرى مقبلاً مدبرًا في حال واحدة عند الكر والفر، لشدّة سرعته؛ واعترض على نفسه فاحتج بما يوجد عِِِِِِِِِِيانًا، فمثّله بالجلمود المنحدر من قُُُُُنّة الجبل: فإنك ترى ظهره في النَّصبة على الحال التي ترى فيها بطنه وهو مقبل إليك. " ينقد البغدادي هذا الرأي، ويقول: "ولعلّ هذا ما مرّ قطّ ببال امرئ القيس، ولا خطر في وهمه، ولا وقع في خلَده، ولا رُوعه". (خزانة الأدب، ج3، ص 244- الشاهد 191). ذكرت المعنى المباشر- كما فهمه الزوزني والبغدادي وغيرهما، ولكن الإشكال يبقى في قوله (معًا)، فكيف يكر ويفر معًا؟ وكيف يقبل ويدبر معًا؟ كيف لا يكون التضاد؟ هنا ضرورة "الاتساع"- أو بلغة النقد الحديث "التأويل"! يقول إيليا حاوي في كتابه (امرؤ القيس، ص 158) ما ملخصه: أن الحصان لسرعة عدْوه تكاد لا تراه فارًّا حتى تراه كارًّا، فيختلط عليك أمر الكر والفر، فتحسب بسبب السرعة الواحد منهما الآخر، فالكر يدنو من الإقبال، ولكنه ليس إياه تمامًا، فالكر يوحي بالسرعة والانقضاض وشدة الحركة، أما الإقبال فلا ينطوي على ذلك، بل إن فيه إلماحًا إلى طلعته، والإدبار فيه إلماح إلى مؤخرته وهو متولّ، ويمكننا القول إن الشاعر ألف في هذا الشطر بين الصورة المتحركة والصورة الجامدة الساكنة.
يقول: هذا الفرس مِكَرّ إذا أريد منه الكرّ، ومِفَرّ إذا أريد منه الفر، ومقبل إذا أريد منه إقباله، ومدبر إذا أريد منه إدباره. وقوله: معًا، يعني أن الكر والفر والإقبال والإدبار مجتمعة في قوته لا في فعله؛ لأن فيها تضادًا، ثم شبهه في سرعة مَرِّه وصلابة خلقه بحجر عظيم ألقاه السيل من مكان عالٍ إلى حضيض.
ولكن العلم الحديث اوضح لنا ماكان يقصده امرؤ القيس, فلقد اثبتت الدراسات صحه مايقوله وهو ان الحصان اثناء الجري تكون حوافره غير ملامسه لسطح الارض بمعنى اصح انه في كل دورة حركة يسقط الحصان كله من أعلى (من عل) مرة واحدة على الأقل. مكر مفر مقبل مدبر معا الاخبارية. اعـجبتني فـحبيت انـقـلهـا لـكم مـع خـالص ودي #2 تسلم نفر.. :$ من الأبيات اللي أعجبتني صراحةً ، خصوصاً إني سمعتها من إلقاء كويس جداً.. ^_^... #4 تسلمً يدكَ على الموضوع الرائع فعلاً امرؤ القيس شاعر عظيم فكان امرؤ القيس يعد من رأس الطبقة الأولى من الشعراء العرب و تعد معلقته من افضل معلقات التاريخ اشكرك اخوي مصعب على تذكيرنا بهذا الشاعر العظيم #5 فعلاً هذا امرؤ ما في منه! أبغى توقيعه:d
مِكرٍّ مِفرٍّ مقبلٍ مدبرٍ معًا يصف امرؤ القيس حصانه في معلقته، فيقول: مِكرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدْبِرٍ معًا كجُلمودِ صخرٍ حطّه السيلُ من علِ مِكرّ: كثير العطف- أي العودة مرة بعد أخرى، مِفرّ: كثير الفِرار (بقصد الرجوع للمبارزة أقوى). الكَرُّ وَالفَرُّ فِي القِتَالِ: الهُجوم وَالتَّرَاجُع ليهجم الفارس ثانية بصورة أشد. الجُلمود: الحجر العظيم الصلب حطه: حدّره من فوق. يقول: إن فرسه سريع الجري، شديد الإقدام والإدبار معًا، وشبهه بحجر عظيم ألقاه السيل من مكان عالٍ إلى الحضيض. ورد في شرح البيت لدى الزوزني: يقول: "هذا الفرس مِكَرّ إذا أريد منه الكرّ، ومِفَرّ إذا أريد منه الفر، ومقبل إذا أريد منه إقباله، ومدبر إذا أريد منه إدباره، وقوله: "معًا"، يعني أن الكر والفر والإقبال والإدبار مجتمعة في قوته لا في فعله؛ لأن فيها تضادًا. ثم شبهه في سرعة مَرِّه وصلابة خلقه بحجر عظيم ألقاه السيل من مكان عالٍ إلى حضيض". (الزوزني: شرح المعلقات السبع، ص 41). في (خزانة الأدب) ساق لنا البغدادي الشرح، ولم يكن بعيدًا عما ذكره الزوزني، ولكنه أضاف لنا اجتهادات المحدَثين في قوله- "وذهب قوم"، حيث استغرب من ذلك. شرح وتحليل: مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعًا ... كجلمود صخرٍ حطَّه السيلُ مِنْ عَلِ. يقول البغدادي: "مِكر ومِفرّ صيغتا مبالغة (مثل مِصْقَع، مِسعر، مِقوَل)... فإنما أراد أنه يصلح للكرّ والفرّ، ويحسن مقبلاً ومدبرًا.