• استكملي تدوين كل مرات نَتْف الشَّعر كما تم في الأسبوع الأول والمواقف المرتبطة بالنتف؛ مِن توتُّر، والمشاعر المرتبطة، ومحاولاتك للمقاومة، وذلك السلوك، ومدى نجاحك أو فشلك في ذلك. • اجعلي تعامُلك مع ما تشعرين على غير المعتاد، واكسري النمطية في ذلك؛ حتى تكوني أكثر انتباهًا لكل ما تفعلينه تجاه مشاعرك، ولا تفعلي شيئًا بتلقائية، وسيُساعدك تغير أماكن أدوات الشَّعر؛ مثل: الأمشاط، والشامبوهات، وغيرها، في ذلك. • التوقف عن إخفاء مناطق النتف وعدم تجميلها بأي شكلٍ مِن الأشكال. • عند شُعورك برغبة في النَّتْف أجِّلي ذلك لمدة 60 دقيقة، وقد يُساعدك على ذلك تَكْرار قبض يديك، ثم إرخائها لمدة 30 ثانية. • استنشقي بعُمْقٍ مِن فتحة الأنف، مع تَكْرار ذلك 3 مرات، مع كتْم النفس لفترة وجيزةٍ. • أكثِري مِن تناوُل السوائل. مقياس طول الشعر الجاهلي. • دوِّني عددَ المشروبات التي تناولتها خلال الأسبوع، وخاصةً مشروبات القهوة والكولا. • أضيفي أي أسباب أو أهداف جديدة تأتي إلى ذهنك. • مثل المرحلة الأولى يجب أن تكون قد فعلت شيئًا إيجابيًّا في نهاية كل يوم. المرحلة الثالثة ( 7 أيام): • قد يصبح نَتْف الشَّعر بعد فترة فعلاً نَمَطيًّا يفعله الإنسان دون ترتيبٍ يُؤَدى مع أشياء كثيرة نَمَطيةٍ تؤدَّى كل يوم؛ لذا يجب أن تُغيري من السلوكيات النمطية لعدة أسابيع، حتى ولو كانتْ غير مرتبطة بنتف الشَّعر مباشرة.
• اقرئي القائمة السابقة كل يوم مِن الأسبوع الأول، وأضيفي إليها كل يوم ما طرأ على ذهنك مِن أسبابٍ جديدةٍ. • سجِّلي في جدولٍ كل مرة قمتِ فيها بِنَزْع الشَّعر. اليوم الساعة المدة حدَث سبَق النتف 1-1 4:30 5 دقائق خوف من الامتحان 7:00 3 دقائق قلق من سفر مفاجئ • سجلي - وبشكل دقيق - مواعيد تناول الوجبات، ومواعيد النوم، ومواعيد الاستيقاظ، وذلك بشكل يومي. • عندما تُراودك فكرة نَتْف الشَّعر أخريها لمدة 30 دقيقة، وبعدها يمكنك فِعْل ما تريدين، لكن لا تنسَي تدوين ذلك في الجدول. • لا بد وأن تكوني قد فعلت شيئًا إيجابيًّا في نهاية كل يوم. • لا يمكنك الانتقال إلى المرحلة الثانية، إلا بعد إتمام أفعال المرحلة الأولى بشكلٍ دَقيقٍ. المرحلة الثانية ( 7 أيام): • قومي بقراءة ما تَمَّ تدوينه من أسبابٍ وأهداف خلال المرحلة الأولى، ولا تلتفتي إلى الفكرة التي تَدور بداخلك حول تَفاهة وسخافة هذا الفعل. برنامج سلوكي لعلاج اضطراب نتف الشعر. • قومي بقراءة ما تَمَّ تدوينه مِن نوبات النَّتْف خلال المرة الأولى، ولاحِظي مدى ارتباط النَّتْف بمواقف معينةٍ، وهل الارتباط كان بالموقف أو ارتباطه بمشاعرك حول هذا الموقف. • قومي بحساب عدد الدقائق التي أمضيتها في النتف خلال المرحلة الأولى، ثم دوِّني ذلك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عزيزتي، بالنسبة لأختك والقطيعة بينكما، فما عليك إلا أن تُحسني معاملتها ابتغاءَ وجه الله، وأن تُكْثِري من الدعاء أن يُؤَلِّفَ الله بين قلبيكما. أما بالنسبة لموضوع نتْف الشَّعر، فقد تعانين من اضطراب نَتْف الشَّعر، وكان مِن الأجْدَر بالمختصة النفسية أن تعالجك بالعلاج المعرفي السلوكي، دون الحاجة إلى صرف العقاقير الطبية، فهي تُخَفِّف الأعراض فقط، لكن هناك برنامج معرفي سلوكي يُمكن أن تُطَبِّقيه للتخلُّص مِن المشكلة إن لم يَتَسَنَّ لك الذهاب لِمُعالجة نفسية. برنامج سُلوكي مُفَصَّل مُقترَح لعلاج اضطراب نَتْف الشَّعر البرنامج المعرفي السلوكي يتكوَّن مِن 28 يومًا المرحلة الأولى ( 7 أيام): • قومي بتسجيل قائمة أهداف مِن العلاج، وقومي بقراءتها كل يوم، ودَوِّني ما طرَأ على ذهنك مِن أهدافٍ جديدةٍ. مقياس طول الشعر والشعراء. • حدِّدي يوم التوقف النهائي عن نَتْف الشَّعر، والذي سيكون بعد 28 يومًا من بداية البرنامج. • حدِّدي شكل الاحتفال بتخلصك مِن اضطراب نَتْف الشَّعر، لكن لا تخططي لفعل شيء مُتْعِبٍ أو مُجْهِدٍ. • دوِّني الأسباب التي تريدين أن تتوقفي عن سلوك نزْع الشَّعر مِن أجلها؛ (كل الأسباب المهمة والتافهة).
ما يقبلون، والله يقبلوك! اذهب معهم يومياً وأعط ما عندك، بعض الناس يذهب ويقول: أنا خبرتي يا شيخ في الكمبيوتر، أقول: يحتاجون إليك، أنا عندي سيارة؛ فإنهم يحتاجون إليك.
من خلال الابتعاد عن المثيرات الجنسية من مشاهدة الافلام الاباحية و غيرها ممارسة الرياضة و تفريغ طاقتك من خلالها الانخراط بالاصدقاء و العائلة و شغل الفراغ الذي يجعلك دائم التفكير في العلاقة الجنسية تشتيت الذهن و عدم الجلوس وحيدا ساعات طويلة سواء كان بالخروج من المنزل ، القراءة ، الدراسة ، العمل ، التنزه و ممارسة الهوايات اشغال ذهنك في هدف محدد تسعى للوصول اليه و العمل لتحقيقه على أي صعيد كان
أبعد الله عنك الضنك ، وأسعدك بالطاعة ، واستعملك فيما يحب ويرضى، وأراحك مما تجد، وغفر لك ، وأعانك ، وأقول لك "اشتغل عن لذاتك بإعمار ذاتك". يمكنك أن تقرأ كتاب الجواب الكافي لابن قيم الجوزية ، وكتاب الفوائد له ، فإنها كتب تزيد الإيمان ، وتشحذ الهمة. وآخر دعوانا أن الحمد لله برب العالمين. يمكن مطالعة الاستشارة على موقع المستشار على الرابط هنا
[٢] [٣] تقوى الله في السر والعلانية تُعدّ التقوى من أقوى الوسائل التي يُمكن للمُسلم أن يتحصن بها من الشهوات، وقد ذكر العُلماء أنّ التقوى كانت السبب الأكبر في عفة سيدنا يوسف -عليه السلام- من الوقوع في الحرام، مع أنّ جميع الظُروف كانت مُتاحة له، ووقوعه تحت تهديد امرأة العزيز، ولكنه آثر السجن على الحرام؛ وكُل ذلك بسبب تقواه لله -تعالى-، ومُراقبته له، وخشيته منه. [٤] غض البصر حثَّ الله -تعالى- ورسوله -عليه الصلاةُ والسلام- على غض البصر عن المُحرمات ؛ لما في ذلك من وسيلةٍ للإبتعاد عن الشهوات، حيثُ إنّ البصر هو طريقُ القلب، والنظرة مبدأ الشر، فقد قال -تعالى-: (قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ* وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ). كيف أبتعد عن الشهوات - موضوع. [٥] [٦] مجاهدة النفس النفس بطبيعتها تميل إلى الابتعاد عمّا يُقيّدها أو يُكلفها، حتى وإن كانت هذه القيود داخلةٌ في حُدود سعادتها؛ لذلك فهي تحتاج إلى مُجاهدة لتبتعد عن الشهوات والمُحرمات. [٧] التفكر في ضرر اتباع الشهوات في الدنيا والآخرة تَفَكُّر الإنسان في عاقبة الشهوات؛ سواءً في الدُّنيا والآخرة، يكون له دافعاً نحو ابتعاده عنها، فالإنسان يعلم أنّ الشهوات والذُنوب تضرُ ولا تنفع، وتجلب له الشقاء في دُنياه وآخرته.
وهناك العديد من الأعراض التي تدل على إصابة الرجل بفرط في الشهوة ومن بينها ما يلي: الرغبة بشدة في ممارسة الجنس ومن بينها ممارسة العادة السرية بين المراهقين إدمان مشاهدة الأفلام الجنسية والإباحية وكذلك الصور اللجوء إلى ممارسسة الجنس وذلك من أجل الهروب من اللاضطرابات النفسية ومن بينها الاكتئاب والتوتر والقلق لجوء بعض الأشخاص إلى بعض الطرق الغريبة للشعور بالنشوة الجنسية قد يؤدي فرط الشهوة الجنسية عند بعض الرجال إلى الوقوع في علاقات محرمة معاناة الشخص من الأحلام الجنسية والتخيلات إقرأ أيضا: اعراض tuberculose
لذلك بسبب المخاطر الهائلة التي تسببها تلك الممارسة الخطيرة على الصحة النفسية والإنجابية للمجتمع تم عمل العديد من الأبحاث والدراسات عن تأثيريها وذكر تقرير خاص عنها أن التوقف عن هذه الممارسة يعزز من إنتاجية الفرد، ويحسن من معدلات التركيز وويعزز من الوظائف الإدراكية ويقوي الذاكرة ويحسن المهارات التفكيرية ويعطي الإنسان الحماس والنشاط بعيدًا عن الخمول والكسل، ويخلص الإنسان من الشعور بالذنب و تأنيب الضمير لذلك سوف تقدم الخطوات للمساعدة على التخلص من تلك العادة المذمومة.