سندريلا الحلقة 1 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
قصة العرض مشاهدة وتحميل المسلسل الكوري سندريلا والفرسان الاربعة للنجم لي جونج شين Cinderella and Four Knights 2016 HD مترجم اون لاين وتحميل مباشر
سندريلا | الحلقة 1-2-3-4 - YouTube
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمن الماضي قبل شهر كان لي جولة للبحث عن مرتبة نراتب تيمبور رغوة اسعارها من 13000 الى 19000 ريال وهي المستخدمة في مستشفيات الحبيب والتخصصي انا اشتريت مرتبة من امريكان باند مع القاعدة وبعد الخصم 7900 طبعا سست مع ضمان 15 سنة وميزتها ما تشعر بالحركة على السرير وتمتص الجسم يالحبيب الرجال يقول لك مرتبه مو سياره الله يهديك تكفى تكفى تكفى طالبك تقول تم لاتقول انك تتكلم من جد
٠ ٠٠٠ وبعد هذا العرض الموجز حول شاعرية وموهبة شاعرتنا التونسية الجميلة كريمة الحسيني التي تصور من خلال منظومة إيداعها المتباين بين روح هائمة في الطبيعة تختصر زوايا الجمال و ترسم حلمها نحو الغزل الرقيق تداعب فيه أفكار تسبح في إطار تداعيات تأملية تكشف لنا بواعث مشاعرها من أجل وطن يؤرق المصير ، وبرغم الوجع يبقى العشق عندها سيد الموقف تجسد رؤيتها في انطلاقة واعدة نحو التجديد ومناهضة الانغلاق من خلال لغة وتعبير هاديء و إيقاعات مهموسة في نداءات عفوية دائما
لا شيء غير الحلم: "أبناء غرباء.. ما أتعسهم.. ويا نفس، كم من الصبر تحتاجين! ويا سماء، كم أنت بعيدة!.. ويا أرض، لِمَ تسخرين مني ومن أدمعي؟ ولِمَ تُنصفين مع أولاد الناس إلا معي؟!.. صغير أنا.. وللهمّ في داخلي تجاعيدُ مُسنّ عافته الموت!.. " هذا الولد كره عمره، أيامه، فصوله، لكن الأحد تحديداً له طعم آخر بالنسبة إليه.. سيفيق في آخر أسبوع، ذات أحد، على صراخ في البيت ارتجت له الغرف.. لقد كسر الصمتَ المزمن الساكن فيه.. كانت الأم والأب يصرخان ملء فيهما.. دفعة واحدة يتكلمان، والبيت يتنفس الصعداء، ويتثاءب كطفل صغير شبع حليب أمه. كانت "س" تمسك بمسجلتها الوحيدة مهشمة، والزوج يمسك قصبة حشيشه.. ركن السرير العروبة يدشن أطقمه ويوقع. جزء منها في اليمنى، والآخر في اليسرى، وفمه فرن ينفث شتائمَ داعرة في حضرة الأولاد: – " أبنت القـ…"، كسرت السبسي عـنوة.. ترد الأم: – مسجلتي الوحيدة مهشمة!.. أنت الفاعل.. أيها المدمن المأفون… ظلاّ على هذه الحال مدة، يكيل بعضُهما لبعض سباً وشتائمَ بالأبيض والأسود، وبالألوان أيضاً. كان الأولاد، في وجوم، يراقبون المشهد في حياد، لكنهم يبتسمون مِلْءَ فيهم، وكجياد صغيرة يستنون داخل غرفتهم.. شيء ما داخلهم انتفض. راقهم الحوار "الراقي" حول المسجلة و السبسي… بدت الأم، في خصامها مع الزوج، وهي تحاوره، امرأة أخرى.. نبت لها فم، داخله لسان، وللأب مثله.. يا الله!
مع أول عناق انتحرت الأشواق بين ذراعيك تبعثر أحمر الشفاه بين شفتيك والصدر أحدث ثورة بعثرت أزراري فتراقصت على الأرض وشكلي… ولوني … ونظرة عيني تبعثرت بذات المكان وحيرة نفسي إن كنت أحلم!!