قاعة سمايا العنوان: حي الروابي - جده السعة: قاعة سمايا من قاعات الزفاف الكبيرة والتي تحوي العديد من الأقسام، القسم الأول للسيدات يتسع 500 سيدة، والقسم الثاني للرجال يتسع أيضاً حوالي 500 ضيف، كما يوجد مجلس خارجي واسع يكفي لاستضافة 300 ضيف. الخدمات: تقدم قاعة سمايا أفضل خدمات الضيافة في قاعتي الرجال والسيدات تحت إشراف كادر مدرب وخبير ومقسم بشكل يضمن الراحة والسعادة للعروسين والضيوف، كما توفر القاعة الأجهزة الصوتية و الضوئية الحديثة. ويمكنك الاستعلام عن بقية الخدمات التي تقدمها قاعة سمايا عن طريق التواصل المباشر مع القاعة وسيتم الرد عليك في اقرب وقت ممكن. قاعة التهاني العنوان: حي الروابي-شارع عبدالله السليمان السعة: قاعة التهاني هي من قاعات حي الروابي الواسعة والمميزة، حيث تحوي ثلاث قاعات مقسمة بشكل مميز ومريح ومناسب لطبيعة الحفل. قاعة السيدات تتسع حوالي 400 سيدة، وقاعة الرجال ايضاً تتسع حوالي 400 ضيف، كما يوجد صالة مخصصة للطعام تتسع حوالي 200 ضيف. الخدمات: تقدم قاعة التهاني العديد من الخدمات المميزة لحفل الزفاف، ففي قاعة السيدات يوجد ممر خاص للعروس مفروش بالسجاد الأحمر وغرفة خاصة للعروس، وفي الصالة المخصصة للطعام يتم تقديم أشهى البوفيهات التي تتضمن أطباق لذيذة ومتنوعة بالإضافة إلى المشروبات الساخنة والباردة والفواكه الموسمية.
فلاتر إضافية قبل 3 ايام 740, 000 ريال معلن عقاري معتمد من الهيئة العامة للعقار برقم 9266185 شقق للبيع بجده حي الروابي مكونات العقار 5 غرف + صاله +مطبخ 4 دوره مياه غرفه شغاله + غرفه سائق + موقف خاص المساحه.
خصائص الشعر الجاهلي: المقدمة الطلية: وهو عبارة عن الوقوف على الديار والتغني بها. الاستطراد: وذلك لأن الشعر الجاهلي لا يقف على موضوع واحد وتكون القصيدة عبارة عن مجموعة من الخواطر ألمرطبته ببعضها البعض بوحدة الوزن والقافية. توظيف ال حكمة: حيث تعبر الحكمة على تجربة الشاعر وخبراته في الحياة. عدم الجنوح إلى المبالغة في التصوير وتصوير الواقع على حقيقته. اشتراك المعاني الذي يصور من خلالها معظم شعراء الجاهلية واقعهم الحسي. الإحساس بجمال الطبيعة والبيئة وذلك من خلال مزج المرأة وتصور جمالها بجمال الطبيعة. توظيف الاستعارة، وتوظيف المحسنات المعنوية واللفظية. خلو الشعر الجاهلي من الزخارف والتكلف التي تتواجد بالشعر الحديث. توظيف لغة ذات معاني صعبة وتراكيب فخمة لذلك تحتاج معاني الجاهلية إلى معجم لتفسيرها. غلبة التشبيه على القصيدة الجاهلية، تصوير الطبيعة وتمثيل الحياة فيها. تميل ألفاظه إلى الخشونة وذلك لطبيعة الحياة التي كانت يعيشها العرب قديما. خصائص العصر الجاهلي - موضوع. خلو الشعر الجاهلي من الألفاظ غير العربية ومن الأخطاء. يعتمد الشعر الجاهلي على وحدة القصيدة ووحدة البيت الشعري ويخلو من التعقيدات والمبالغات. توظيف الموسيقى الهادئة والصاخبة على حسب موضوعات القصائد.
ذات صلة تعريف الشعر الجاهلي خصائص الشعر في العصر الجاهلي الشِّعر الجاهليّ الشِّعر في اللغة يعني: الكلام الموزون المُقفَّى قَصْداً، وهو اصطلاحاً -وِفق وجهة نظر المنطقيّين-: قول مُؤلَّف من أمور تخييلية، وهو يدلّ في مضمونه على الترغيب، أو التنفير، والشِّعر المنثور: هو الكلام البليغ، والمسجوع، وهو يتبع منهج الشِّعر، من حيث التأثير، والتخييل، إلّا أنّه يتمّ دون وزن، ويُقال: ليتَ شِعري ما صَنَع فلان؛ أي ليتني أعلم ما صَنَع. [١] كما يُمكن تعريف الشعر بأنّه: الكلام البليغ المَبنيّ على الأوصاف، والاستعارة، وتتمّ كتابته وِفق أجزاء مُفصَّلة، ومُتَّفقة في الوزن، والرويّ، وكلّ جزء من هذه الأجزاء مُستقِلّ عمّا بعده، وعمّا قبله، في الغرض، والمقصد الجاري على أساليب العرب. [٢] أمّا الشعر الجاهليّ، فيمكن تعريفه بأنّه: وصف مُزيَّن بالشواهد لحياة الجاهليّة، وأفكارها، حيث عكسَ العرب من خلاله صورة حقيقية دون تزويق، ولا تشويه.
الروح الجماعيّة: تظهر الروح الجماعيّة واضحة في الشِّعر الجاهليّ؛ لأنّ الشعراء تحدَّثوا في معظم أشعارهم عن القبيلة؛ فكانت هذه الأشعار تتضمَّن صيغة الجمع، كما أنّ النواحي الشخصيّة ظهرت في الشِّعر الجاهليّ؛ إذ إنّه شِعر وجدانيّ، إلّا أنّه مع ذلك، لم تطغَ الناحية الشخصيّة على الناحية الجماعيّة في الشِّعر الجاهليّ. من الناحية الشكليّة: المحافظة على التقاليد الشعريّة: حيث التزم الشعراء عند نَظْمهم للشِّعر بمجموعة تقاليد مُحدَّدة في مختلف قصائدهم، ومن هذه التقاليد: الوقوف على الأطلال، والبكاء، وخطاب الآثار، أو الأصدقاء، ثمّ وصف الشاعر لحاله؛ بسبب رحيل الحبيبة، ووصف جمالها، وبعد ذلك، ينتقل إلى غَرَضه الرئيسيّ في القصيدة، ويتميّز الشاعر الماهر عن غيره من الشعراء في حُسن الرَّبط بين هذه الموضوعات، والانتقال بسلاسة فيما بينها. شرح درس خصائص الشعر الجاهلي للصف الحادي عشر. العناية بالألفاظ، والعبارات: حيث كان الشعراء (خاصّة أصحاب الحوليّات) يمنحون اهتماماً كبيراً للألفاظ الشعريّة في شِعرهم، ويتحرَّونها بشكل جيّد بحيث تُؤدّي معناها، وغَرَضها، وتُؤثِّر بمحتواها في السامعين. والقارئ في الشِّعر الجاهليّ قد يجد بعض الألفاظ الغريبة، وغير المعروفة في وقتنا الحالي، إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الشعراء اختاروا في أشعارهم ألفاظاً غير موجودة، أو غريبة، بل يعني أنّهم كانوا يختارون الألفاظ المعروفة، والمُنتشِرة في مجتمعاتهم آنذاك، علماً بأنّ هذه الألفاظ قد ظهرت غريبة لنا؛ بسبب الفوارق الزمنيّة، وعدم استخدامنا لها، إضافة إلى أنّه كان يجب على الشاعر أن يُحافظ على قافية الأبيات.
الهجاء: برز الهجاء في الشّعر الجاهليّ في فترات الحروب والنّزاعات، إلا أنّه كان هجاءً شريفاً دون اللّجوء إلى السبّ أو الشّتم، والهجاء في الجاهليّة هو إذلال المهجوّ وانقاص مَنزلته، وتجريده من كلّ الصّفات الحميدة، ويكون عن طريق السُّخرية والتلميح غير المُباشر غالباً. يعد الاستطراد في الشعر الجاهلي من خصائص. الغزل: وهو من أكثر الخصائص انتشاراً في الشّعر الجاهليّ، ويشتهر الغزل الجاهليّ بتعلّق الشّاعر بالمرأة لما لها من تأثير كبير في حياته، ومن الصّفات المُميّزة في الغزل الموجود في الشّعر الجاهليّ هو وصفه لجمال وأنوثة ومفاتن جسد المرأة، أو في وصف العذاب الذي حلّ بالشّاعر عندما هجرته حبيبته، وتأثيرات هذا الحدث على حياته ونفسيّته وشخصيّته. يُقسَم الغزل إلى قسمين: الغزل العُذريّ الذي يتغنّى بحب المرأة وجمالها دون ذكر المفاتن الأنثويّة لجسدها، والغزل الفاحش الذي يصف جسد المرأة بشكلٍ مُفصّلٍ ودقيق، ويحتوي غالباً على ألفاظٍ مُبالغ فيها عند وصف المرأة. الوصف: كان الشّعراء الجاهليّون اللّذين عايشوا الصّحراء في سفرهم وتنقّلهم، وزاروا الأماكن المُوحشة وما تحتويه من جبال ومياه وحيوانات أليفةٍ وغير أليفة، فوصفوا ذلك كلّه لأنّه وثيق الصّلة بحياتهم، والوصف من أوسع الأبواب في الشّعر وأكثرها انتشاراً.