04 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: القاهره الجنس: انثى معدل التقييم: 197 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية عروسة حبيبتى الف الف الف مبروك بالفعل استخدام المطهرات امبالغ فيه بيجيب العقم والعياذ بالله وبعدين الماء الدافىء واليازول.... بدون دخولها الى داخل المهبل مفيد.. واذكرك ان الخطأ كل الخطأ للعروسة بالذات هو استعمال غسول ومد ايدها داخل المهبل.. وخصوصا بعد الجماع مباشرة لأنه بيسبب التهابات داخليه.. وهذه الألتهابات تقتل الحيوانات المنويه نصيحه بعد الجماع بمده بسيطه تقومين للتشطيف وربنا يرزقك الذرية الصالحه بأذن الله اختك ميفى ا
17 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: جزيرة الاحلام الجنس: انثى معدل التقييم: 212 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية انا لم اسمع عنه بس يوجد نوعنان عيره الاول اسمه يزول مطهر جميل جدا والثانى بيتادين ايضا مطهر ونتائجه جميلة والف مبروك مقدما وربنا يتتم بخير يرزقك بالذرية الصالحة ان شاء الله 26-08-2006, 06:07 PM المشاركة رقم: 4 ( permalink) البيانات التسجيل: Nov 2005 العضوية: 17670 المشاركات: 3, 020 [ +] بمعدل: 0.
بفضل مكوناته الطبيعية بما في ذلك الصبار ، فهو المطهر المثالي للمساعدة في تقليل العدوى وتهدئة البشرة الملتهبة. كما أنه خالي من المواد الكيميائية الضارة لذلك يمكنك استخدامه بأمان على البشرة الحساسة. إنه غسول تطهير لطيف ومعتدل يفي بمتطلبات أي شخص بقدر كافي لكي تشعرين بالراحة. Luvena Therapeutic Feminine Wash بفضل التركيبة اللطيفة واللطيفة لهذا المستحضر ، فهو يساعد على القضاء على البكتيريا المسببة للرائحة حول المنطقة المهبلية ومنعها. يتكون هذا المنتج من حماية متخصصة من الإنزيمات الحيوية النشطة التي تساعد في الحفاظ على مستويات الحموضة ، وهو مثالي لجميع أنواع البشرة. افضل غسول نسائي من دون لوحة. كما أنه يساعد على تنظيف وتهدئة تهيج البشرة ويتميز بقدرته على ترطيب البشرة لأنه يحافظ على بشرتك منتعشة ومغذية ونظيفة طوال اليوم.
[٩] قال سَعيدُ عن قَتادة قولُه: ( (إنَّ الله يأمُر بالعَدل والإحسَان) ليسَ من خُلُقٍ حَسَنٍ كانَ أهلُ الجاهليَّة يَعمَلون به ويستحسِنونَهُ إلَّا أَمَر الله بِه، وليسَ من خُلُقٍ سَيءٍ كانوا يَتعايَرونه بَينهم إلا نَهَى الله عنهُ وقَدَّم فيه، وإنَّما نَهَى عن سَفاسِفِ الأخلاقِ ومَذامِّها). البغى بغير الحق.... [١٠] وفي الآيةِ يأمُرُ الله تعالى عبادَهُ بالعَدلِ وهو القِسطُ والمُوازَنَة، ويَنهى عنِ البغيِ وهوَ العدوانُ على النَّاس. ومَقصودُ التَّشريعِ إقامةُ العَدلِ بينَ النَّاس. [١٠] [١١] سِماتُ العدلِ في الإسلام مِن سِمات العَدل في الإسلام أنّهُ لا عاطفةٌ فيه؛ فلا يتأثَّر بمالٍ أو عرقٍ أو نَسَب، وفي التَّاريخِ الإسلاميِّ أمثلةٌ تُبرهِنُ صِدقَ الصِّفةِ وشُمولِها؛ ومِن ذلكَ حادِثةُ المرأةِ المخزوميَّةِ التي سَرقَت في عَهدِ رَسولِ اللهِ -عليهِ الصَّلاة والسَّلام-، ففي صحيحِ البُخاري: (أنَّ امرأةً سَرَقَت في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في غَزوةِ الفتحِ، فَفَزِع قومُها إلى أسامَةَ بن زيدٍ يَستشفِعونَه، قال عُروةُ: فلمَّا كَلَّمَهُ أسامةُ فيها تَلوَّن وَجهُ رسولِ اللهِ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فقال: (أتكلِّمُني في حدٍّ من حدودِ اللهِ؟).
وهذا القول الثاني أولى في ذلك بالصواب, لأن الله لم يخصص من ذلك معنى دون معنى, بل حمد كلّ منتصر بحقّ ممن بغى عليه. فإن قال قائل: وما في الانتصار من المدح؟ قيل: إن في إقامة الظالم على سبيل الحقّ وعقوبته بما هو له أهل تقويما له, وفي ذلك أعظم المدح.
فريضة الصلاة تنمي الإنسان روحيا وهي مصدر عميق لممارسة السلام داخل الذات واتجاه الآخرين ولم يقل النبي "انفعهم للمسلمين"، وانما قال انفعهم لعياله أي لكل الناس لأن الله ربّ كل الناس وليس رب المسلمين فقط، هذا هو هدف الصلاة الحقيقي، وهكذا يحضر السلام تلقائيا ويسود مجتمع المؤمنين روحيا وانسانيا قبل سيادته عن طريق القانون، لأن الصلاة التي تحرّر الانسان وتجعل المحبة تسود في مجتمعه، هو حتما مجتمع سوف يسود فيه السلام بشكل صريح وتلقائي. *نص غير منشور للعلامة الراحل السيد محمد حسن الأمين
وفي الحديث: عظمة شأن البغي، وقطيعة الرحم، فكل واحدة كبيرة من أمهات الكبائر، فكيف إذا اجتمعتا! ؟ انتهى منه بتصرف يسير. والمعاني التي ذكرها أهل اللغة، وشراح الحديث للبغي، تدور حول الظلم، والكبر، ومجاوزة الحدّ، والاستطالة على الناس، ذكر ذلك ابن منظور في لسان العرب. وعليه؛ فظلم الناس من البغي المحرم، وبحسب ذلك الظلم يعظم الجرم، وهذا ما أشار له شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى، وقد ذكرت طرفًا منه في سؤالك، فكل ذلك من البغي المحرم الذي لا يجوز فعله، ومن ارتكبه ففيه الوعيد الشديد إن لم يبادر إلى التوبة. والله أعلم.