9- اللمسة الأبويَّة الحانية، والقُبُلات ما قبل النوم، والاقتراب أكثر من الأبناء عند الحديث معهم - سلوكياتٌ لا بد من التعود عليها. 10- التربية على الحوار الأسري، والتعود على ممارسة فنيَّاته، مع عدم السماح برفع الصوت أو استخدام كلمات وألفاظٍ غير لائقة (القراءة حول الحوار: فنياته وضوابطه). 11- قلة العتاب، وعدم تصيُّد الأخطاء، وجميل التجاهل، واستخدام الأسلوب غير المباشر في التوجيه (ما بال أقوام فعلوا كذا وكذا؟)، وتذكّر: مَن أكثر العتاب، أضاع الأحباب. 12- الاهتمام والعناية حتى في وجود (سائق - وخادمة) في المنزل؛ لأن من أهمِّ ما يعبِّر عن الحبِّ إظهارَ الاهتمام والعناية، وله صور مختلفة حسب ما يناسب كلَّ أسرة. 13- معرفة ما يحب كلُّ فرد من أفراد الأسرة وما هو بحاجة له، وهذا من أهمِّ ما يفشي جوًّا مفعمًا بالحب؛ فمثلًا: أنتِ جميلة، بدلًا من: أنتِ سمينة.. أعراض الجفاف العاطفي - موضوع. شعرك غير مرتب، والزوج والأولاد يحبون المديح، وخاصة بعد تلبية احتياجات الأسرة، حينها ما أجمل كلمة: الله يعافيك، أنت سندي بعد الله. 14- الحديث عن القصص الجميلة وذكريات الطفولة المضحكة من الأمور التي تدفق الحب والمودة بين الأفراد. 15- ولأن التقنية فرضت نفسَها؛ فما أجمل مجموعةً على وسائل التواصل تخص الأسرة!
وختامًا: لا تقل: الأمر صعب، لقد تعوَّدنا على هذا النمط المعيشي؛ ما زال المفتاح بين يديك، والحل رهن إشارتك، تحتاج فقط أن تمارس، أن تتعود، أن تتدرب؛ حتى تصبح العبارات الرقيقة، والابتسامة الجميلة، والكلماتُ الفياضة - عادةً من العادات التي تمارسها يوميًّا. وتذكَّرْ أن أسوأ الصفات في الإنسانية هي صفة البخل، ويكون أسوأ عندما يكون في أمرٍ لا يكلِّفك شيئًا، في كلمات طيبة لا تُخسِرك شيئًا، بل ترفعك قدرًا في الدنيا قبل الآخرة. "كلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته".
فأحيانا لا نعرف ما نعاني منه، أو أننا نسمع أشخاص حولنا ينعتوننا بصفات غير محببة فلا ضير أن نسأل شخص قريب لنعرف ما هي المشكلة وإن عرفت ما هي المشكلة تعتبر أنك قطعت نصف الطريق. الرجوع للماضي: هناك قاعدة نفسية تقول أن طفولتنا لصيقة بنا طوال حياتنا فلو واجهت أي مشكلة في حياتك حاول أن تسترجع حياتك قليلا إلى الوراء فالمشاكل التي تظهر على السطح هي ليست وليدة اللحظة، فقد تتذكر أن والديك أو أحدهما كان قاسيا معك ولا يهتم بشؤونك أو أنه كان جادا في حياته كثيرا ولم يكن يعبر لك عن حبه، فزرعت برمجة في رأسك مبتغاها أن الحب ضعف ويجب عليك أن تكون جافا لتكون ناجحا في حياتك، فنحن نتاج تربية والدينا ولكن كل أمر من السهل تغييره ولكن يحتاج الكثير من الوقت والصبر. درب نفسك على الحب: بمعنى حتى أتخلص من الجفاف العاطفي وقلة اهتمامي بمشاعري أو بمشاعر من حولي، أبدأ بالتعبير عن مشاعري لأقرب الناس لي كالأم أو الأب أو حتى أحد الأصدقاء، وأخبرهم أنك بحاجة للمساعدة، وسترى أن أجمل شيء في الحياة هو التعبير عن الحب والمشاعر التي بداخلك المدح من الأمور الجيدة لإنهاء فكرة الجفاف أو الجدية المشاعرية، فعندما أمدح شخص أتقن عمله أو أنه يرتدي ملابس جميلة من شأنه أن يساعدك على تخطي فكرة الخوف من التعبير عن المشاعر وأن من يعبر عن مشاعره إنسان ضعيف.
هل القمر يدور حول الشمس
هل القمر يدور حول الأرض فعلا؟ (كيف نحسب كتلة القمر؟)- من كتاب بين الأرض والقمر - YouTube
تحذير: تحتوي هذه المقالة على مفسدين لـ سقوط القمر رولاند إمريش سقوط القمر يستغل نقاط قوة المخرج كفيلم كوارث خيال علمي ، على الرغم من أنه من المشكوك فيه ما إذا كانت الأحداث في سقوط القمر يمكن أن يحدث بالفعل. ليس غريباً على Emmerich إنشاء سيناريوهات مثيرة ولكنها غير محتملة ، بعد أن أخرجها عيد الاستقلال, بعد غد ، و 2012. سقوط القمر يتبع سابقة هذه الأفلام في تعزيز الكوارث الواقعية إلى حد استحالات آسرة. في سقوط القمر طاقم الشخصيات ، نظرية المؤامرة ك. اكتشف هاوسمان ، الذي يلعبه جون برادلي ، أن قمر الأرض اصطناعي وفي مسار مكثف مع الأرض. أثناء الكوارث الطبيعية الناجمة عن اقتراب القمر ، يرافق هاوسمان اثنين من رواد الفضاء ، يلعبان دور هالي بيري وباتريك ويلسون ، في رحلتهم لتصحيح مسار القمر. لسوء الحظ بالنسبة لهم ، يسكن القمر كائن غامض يشبه السرب ، مما يحبط محاولاتهم لإنقاذ كل من القمر والأرض. بينما تكون مغامرة خيال علمي مثيرة ، سقوط القمر يميل إلى خياله ويلعب بعلمه بشكل فضفاض. تشاور الفريق الإبداعي مع العلماء لتحسين المواقف النظرية بشكل واقعي سقوط القمر ، لكن بعض جوانب الفيلم مستبعدة إلى حد كبير بينما البعض الآخر مستحيل.