بعد حوالي عام، عثر صياد على رفات امرأة تبلغ من العمر 22 عامًا، تدعى ليندا سالي، كانت قد اختفت في العام السابق. انتهى الأمر بالشرطة بالعثور على أربع جثث أخرى وتعقبتهم جميعًا في النهاية إلى برودوس. اعترف بجرائم القتل بتفاصيل دموية للشرطة. بعد الاحتفاظ بجثة ضحيته الأولى لعدة أشهر، من أجل ارتداء ملابسها، قام في النهاية بإلقاء الضحية في النهر، ولكن ليس قبل قطع قدم لاستخدامها في محاولة ارتداء الكعب والتقاط صور لها. في اكتشاف مروع آخر، اكتشف المحققون أنه يحتفظ بهدايا تذكارية لجرائمه بما في ذلك الأحذية وحمالات الصدر والمشدات وحتى ثقالة الورق التي صنعها من صدور الإنسان. دينيس رادير دينيس رادير – أبشع جرائم القتل في تاريخ امريكا اعتاد دينيس رادير ، المعروف باسم BTK Killer ، على اقتحام منازل ضحاياه، في وحول مقاطعة Sedgwick ، كانساس ، ومطاردتهموبعد ذلك "يربطهم ويعذبهم ويقتلهم"، حيث حصل على لقبه، وفقًا لصحيفة The Wichita Eagle. قتل 10 أشخاص بين عامي 1974 و 1991 ولكن لم يتم القبض عليه حتى عام 2005. بمجرد القبض عليه، فتشت الشرطة منزل رايدر وعثرت على صور رايدر مع ضحاياه. تم اتهام رايدر بـ 10 تهم بالقتل من الدرجة الأولى ويقضي الآن 10 أحكام متتالية بالسجن مدى الحياة في سجن إلدورادو الإصلاحي في كانساس.
ألقت الشرطة القبض على رجل يعمل كمدرب شخصى، متهم بجريمة قتل طفليه، بعد العثور عليهما مقطوعى الرأس فى المنزل، فى لانكستر فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية، وبحسب موقع "لوس أنجلوس تايمز"، فإن الرجل، هو مدرب شخصى تم اعتقاله بعد أن اكتشف رجال الإطفاء الجثتين داخل المنزل بالصدفة، بعد أن تلقوا تقارير عن وجود تسرب غاز فى منزل الرجل. وقالت إدارة شرطة مقاطعة لوس أنجلوس، إن المحققين فى جرائم القتل يحققون فى وفاة صبى يبلغ من العمر 12 عامًا وفتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، وقال المحققون، إن جثتى الضحايا عليهما جروح وطعنات، إضافة إلى كونهما مفصولين عن الرأس، وكان الرجل محتفظا بهما على مدار 5 أيام داخل المنزل مع ولديه الأصغر سنا، وعمرهما 8 و9 أعوام. وقال الملازم براندون دين، إنه تم العثور على جثتى الطفلين فى غرف نوم منفصلة بالمنزل: "لقد كان عملًا وحشيًا جدًا". وقالت السلطات إن الرجل تايلور (34 عاما) اعتقل للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل، وستجرى محاكمته فى 21 الشهر الجارى. وبحسب المصادر، أبدى عملاء وزبائن تايلور، الذين كان يعمل معهم في مركز العلاج الطبيعي واللياقة البدنية فى سانتا مونيكا، قلقهم بعد تغيبه لفترة وعدم تحديد جلسات التدريب عن بعد عبر خاصية الفيديو، وكانوا قلقين من حدوث تسرب للغاز فى المنزل، وطلبوا من السلطات التحقق من المنزل للاطمئنان على الأسرة، ولفت العملاء إلى أن تايلور كان مدربًا شخصيًا مجتهدًا ولطيفًا ولم تظهر عليه آثار التعطش للعنف.
قد يتم تعويض Microsoft وشركائها إذا اشتريت شيئًا من خلال الارتباطات الموصى بها في هذه المقالة. الأم القاتلة دياني دونز أندرو كونان قاتل المصمم فيرساتشي السفاحة كاثرين ونايت تشارلز مانسن قاتل شارون تايت عيسى ساجاوا آكل لحوم البشر مقتل إليزابيث شورت الملقبة بالداليا السوداء 8/8 شريحة
تيفاني أند كومباني. Tiffany & Co هي واحدة من العلامات التجارية للمجوهرات الراقية المعروفة عالمياً، منذ تأسيسها في عام 1837، أنتجت تيفاني أند كومباني قلادات مرغوبة للغاية وخواتم الخطبة والأقراط وأنواع أخرى من الملحقات. حصلت مجموعات مثل Return to Tiffany وTiffany Infinity وTiffany Celebration على مكانة في الشركة باعتبارها علامة تجارية أمريكية أيقونية، لكن ما الذي جعلها واحدة من أكبر العلامات التجارية في العالم؟ في الحقيقة يوجد تاريخ الشركة أكثر مما تراه العين. سر اللون الأزرق أصبح لون النعناع الأزرق المميز من تيفاني رمزاً للمجوهرات الراقية و الأزياء الراقية والرقي، كانت الإمبراطورة يوجيني دي مونتيجو، زوجة نابليون الثالث، أكبر أيقونات الأزياء في القرن التاسع عشر، عندما رأى تشارلز تيفاني Charles Lewis Tiffany صورة لها وهي ترتدي فستان باللون الأزرق، عرف أن ظلال اللون الأزرق في ثوبها سيصبح شائعاً للغاية، ثم قرر أن يصبح اللون الرسمي لعلامة تيفاني التجارية. تيفاني أند كومباني. تأسس متجر المجوهرات الأول عام 1837 على يد تشارلز لويس تيفاني وجون ف. يونغ. في الأصل، كان يطلق عليه تيفاني ويونغ، في عام 1853، قام تشارلز تيفاني بشراء نسبة شركائه وقام بالتحكم الوحيد في الشركة واعاد تسميتها كما نعرفها اليوم تيفاني آند كو.
إعادة تصميم خواتم الخطوبة في عام 1886، كان لدى تشارلز تيفاني رؤية حول تصميم خواتم الخطوبة، بدلاً من أن يكون هناك ماساً استثنائياً مخفياً في إطار، كما كان الحال في ذلك الوقت، قرر أن الماس يجب أن يبرز فوق الخاتم، مما يزيد من تألقه وبالتالي، أصبح إنشاء خاتم خطوبة تيفاني ليكون، خاتم الخطوبة كما نعرفها اليوم. الماس الأصفر تيفاني وشركاه تحظى بتقدير كبير للماس الأصفر، يعود حب تيفاني لهذه الماسات النادرة والمشرقة إلى عام 1878 عندما قام تشارلز تيفاني بشراء ماسة تيفاني 287. 42 قيراطاً، تم قطع الحجر الذي لا يقدر بثمن وهو أحد أهم الماسات الصفراء في العالم، إلى شكل سائد لامع يزن 128. 54 قيراطاً ومازال يقُيم في موقع New York Tiffany والذي أعادت إحيائة مرة أخرى الممثلة والمغنية ليدي غاغا أثناء أثناء حصولها على جائزة الأوسكار عام 2019. بريق هوليوود واصلت سمعة تيفاني ازدهارها مع إنتاج فيلم في عام 1961 Breakfast at Tiffany"s بطولة الممثلة الإنجليزية أودري هيبورن Audrey Hepburn، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها فتح المتجر يوم الأحد ويسمح بالتصوير في الداخل، أثناء الإنتاج، استأجر تيفاني 40 حارس لحماية جميع القطع الثمينة.