كتب - يوسف بوزية تواصل فعالية ميدان خدمة الوطن في «درب الساعي» استقطاب الأطفال احتفالاً باليوم الوطني للدولة، من خلال مجموعة من الفعاليات التي تسعى إلى صقل وتطوير مهاراتهم، وتدريبهم على حزمة تمارين عسكرية للفئة العمرية الصغيرة تشمل الدفاع عن النفس وقفز الحواحز والنزول من الأبراج والاقتحام. ويختبر الأطفال معايشة حياة طلبة كلية الشرطة اليومية خلال 45 دقيقة، تتضمن معايشة مسرح الجريمة وكيفية الكشف عن الجناة عن طريق جمع الأدلة والتعامل مع حالات الخطف والسرقات وغيرها من الحوادث، قبل التوجه إلى ميدان ساحة العلم لتأدية تحية العلم، في ظل إقبال كبير من الأطفال وأولياء الأمور للمشاركة في جناح كلية الشرطة والتعريف بحياة طلاب الشرطة. وتهدف تدريبات خدمة الوطن، والتي يشارك فيها 360 طالباً من 12 مدرسة، تعميق وتعزيز الفكر العسكري ومفهوم حماية الوطن وترسيخ قيمة الولاء في أذهان الجيل الناشئ تماشيًا مع رؤية قطر 2030. وتتوزع هذه الفعالية على فعاليات: مرشح كلية الشرطة، ميدان الرماية، ميدان حرب الليزر، كرة كأس العالم، معرض وزارة الداخلية، بجانب فعالية العرض العسكري. وتستهدف فعالية مرشح كلية الشرطة طلاب المدارس، حيث يحصل الطلاب على تدريب عملي مشابه نوعا ما لتدريب طلاب كلية الشرطة.
هسبريس مجتمع الجمعة 21 نونبر 2014 - 12:15 ذكرت نجية أديب، رئيسة جمعية ما تقيش ولادي، أن ظاهرة "البيدوفيليا" في المغرب تتم أحياناً بمباركة أسر تبيع لحوم أبنائها تحت ذريعة الفقر، مبرزة أن هناك سماسرة يتاجرون في أجساد الأطفال المغاربة، ويقدمونها للسياح الاجانب بأثمنة تختلف حسب أعمارهم، خاصة في مدينتي أكادير ومراكش. تصريحات أديب لهسبريس تأتي في سياق الاشتغال القضائي على ملفات تهمّ بيدوفيليّين اقترفوا جرائم بالمغرب، وآخرها خبر المتهم الفرنسي الذي اعتقلته المصالح الأمنية بمراكش بداية هذا الأسبوع رفقة قاصر كان يمارس عليه الجنس وعلى عدد من أقرانه، لتتكشف فصول القضية أكثر بكون هذا البيدوفيل اغتصب حوالي 11 قاصراً، وأن هذا العدد مرشح للازدياد، بحكم المدة الطويلة التي قضاها الفرنسي ذاته في المغرب. ورغم أن مثل هذه الجرائم لا تتوقف فقط على البيدوفيليين الأجانب، ما دام لبعض المغاربة حصتهم من الدوس على كرامة الأطفال، ومنهم ذلك البقال المراكشي الذي تم ضبطه متلبساً بمحاولة اغتصاب صبي، فضلاً عن حالات أخرى موجودة بكثرة في الإعلام، إلّا أن تواتر حالات اكتشاف بيدوفيليين قدموا للمغرب خصيصاً من أجل العبث ببراءة أطفاله، يثير الكثير من الأسئلة، سواء حول أسباب هذه الظاهرة، والتدابير المتبعة من أجل الحدّ منها.
نوع الوظيفة: دوام كامل. وسوم الوظيفة: راتب الاحوال المدنية نساء بالسعودية ، شغل الاحوال المدنية نساء ، فرص عمل بينبع ، فيزا الاحوال المدنية نساء ، مطلوب الاحوال المدنية نساء ، نقل كفالة الاحوال المدنية نساء ، وظائف Toonsi Development and Contracting Company ، وظائف الاحوال المدنية نساء 1442 ، وظائف الاحوال المدنية نساء اليوم ، وظائف الاحوال المدنية نساء بينبع ، وظائف الاحوال المدنية نساء للسعوديين ، وظائف السعودية ، وظائف بدون تأمينات بينبع ، وظائف بينبع 2021 ، و وظائف ينبع. "أحوال ينبع" تباشر أعمالها بمقرها الجديد جنوب مبنى المحافظة. الراتب: بعد المقابلة الشخصية. تنتهي الوظيفة بعد أسبوعين يوم. 14 مشاهدة, منها 1 اليوم التقدم إلى هذه الوظيفة الاسم * البريد الإلكتروني * الرسالة * تحميل السيرة الذاتية (pdf, doc, docx, zip, txt, rtf) تحميل غلاف للسيرة الذاتية (pdf, doc, docx, zip, txt, rtf)
الأحوال المدنية تقع الأحوال المدنية في ينبع, ينبع
تأكيدًا لانفراد "سبق" دشنت "الأحوال المدنية" مكتبًا نسائيًّا في محافظة ينبع، وبدأ في استقبال المواطنات بشكل رسمي، وذلك من خلال الموقع الرسمي لوزارة الداخلية، والدخول على قطاع الأحوال المدنية (نظام المواعيد). وكانت "سبق" قد انفردت بخبر بعنوان (مصادر لـ"سبق": افتتاح مكتب نسائي للأحوال المدنية بينبع قريبًا)؛ إذ أكدت المصادر قُرب افتتاح مبنى للأحوال المدنية للنساء بمحافظة ينبع بعد العديد من المطالب المتكررة؛ وبدأ العمل بالمكتب خلال الأيام الماضية بشكل تجريبي لحل الصعوبات الفنية. وتوقعت المصادر أن يكون الحجز الإلكتروني عبر موقع وزارة الداخلية "أبشر" متاحًا للنساء خلال الأيام القليلة المقبلة؛ ليقدم لهن خدمات السجل المدني، كإصدار الهوية الوطنية وتجديدها. ويقوم بتشغيل المكتب كوادر نسائية، اكتسبت التدريب المميز على أحدث التقنيات، وجميع مهام العمل الخاص بالأحوال المدنية. ونشرت "سبق" تقريرًا عن مطالب أهالي ينبع بافتتاح فرع نسائي لإدارة الأحوال المدنية في المحافظة، بدلاً من قطع أكثر من 500 كيلومتر ذهابًا وإيابًا؛ إذ تعيش النساء في معاناة حقيقية بسبب عدم وجود قسم خاص في الأحوال المدنية بالمحافظة لاستخراج البطاقة الشخصية، على الرغم من الحاجة الماسة إلى هذه البطاقة الشخصية لمراجعة الدوائر الحكومية والبنوك وغيرها، إضافة إلى الأرامل والمطلقات؛ لذا فهن بحاجة ماسة إليها أكثر مما مضى، حسب تعبيرهن.