حكم واقوال أهم الفلاسفة والعظماء وحكم ومواعظ عن الحياة أحكام وأمثال في هذا المقال سنتعرف على أجمل حكم وأمثال تركها لنا فلاسفة وعلماء وكتاب عظماء ، لأن هذه الأمثال تعبر عن جوانب كثيرة من الحياة وتلخص الكثير من الأمور التي تدور في أذهاننا. الكلمات ، سنتعلمها عن المفردات التي تركها كثير من الكتاب لكل من يريد التعبير عن جملة وصدى وكلمات وعبارات رائعة ليشعر بها الآخرون ويتفاعلون معها ، لذلك أدعوكم للتعرف أكثر على موقع إيجي بريس. كما يمكنك التعرف على حكم الحياة وأجمل أقوال الحكماء من خلال المقالات التالية: حكم الحياة وأجمل أقوال الحكماء. نصيحة قيمة في الحياة نقدم بعض الاقتراحات حول الحياة ، لأن الأقوال والعبارات الشائعة يمكن أن تمكننا من استخلاص بعض العبارات والاقتراحات عن الحياة ، وهذا هو الاقتراح الذي يجب أن نعيشه حتى نتمتع بالراحة والسعادة. والأهم هو أن نفهم أننا كنت هنا. اشهر اقوال الفلاسفة والعظماء أوليفر وندل هولمز - حكم. لقد عشنا مرة واحدة في حياتنا ، لذلك يجب أن نفعل ما نريد أن نفعله بطريقة يريدها الله وتناسب طبيعتنا. واحدة من أهم النصائح في الحياة هي أنك لا تكره ، لا تكره كن غيورًا ، لا تحسد أو يأس ، الجميع محبطون من السعادة ، لذا يرجى الابتعاد عن السعادة.
منزله عام 2012. اطلب المساعدة من الله ولا تفشل. بغض النظر عن البيئة والتحديات والتأثيرات الخارجية ، يجب أن تكون مشاعرك إيجابية. رأينا أشياء لم نكن نريدها ، أردنا مالًا لم نتمكن من رؤيته ، لذلك فقدنا قيمة ما رأيناه ، وخسرنا سوق البحر الذي لم نتمكن من رؤيته. لو ، يرجى الحرص على ألا تفقد قيمة ما تراه. نداء الناس بأسمائهم … أعتقد أن أسمائنا هي أجمل ما تسمعه آذاننا ، لذلك نسمي الناس بأسمائهم. الذات السلبية للإنسان هي شخص غاضب ومنتقم ويعاقب ، بينما طبيعة الإنسان هي الطهارة والتسامح والنقاء والتسامح مع الآخرين. عش اللحظات الأخيرة من الحياة ، آمن بالحياة ، كن مليئًا بالأمل ، عش في الحب ، عش في النضال ، واقدر قيمة الحياة. أحيانًا نشعر أن هذه هي النهاية ، ثم نجد أن هذه هي نقطة البداية ، بعض الأبواب مغلقة ، ثم نجد أن هذا هو المدخل الحقيقي. إذا لم تحاول أن تفعل شيئًا يفوق قدرتك ، فلن تحرز تقدمًا أبدًا. عندما نلوم الآخرين ، نصبح ضحاياهم ، وندافع عن أفعالهم ، وندخلهم في اللحظات الأخيرة من الحياة. يمكن للأشخاص الأكثر مرونة التحكم في مشاعرهم وتحقيق الأهداف من الأشخاص غير المرنين. الوجه مرآة القلب والعينين ، دون أن يتكلم ويعترف بأسرار القلب.
فــلا تــحــزن. فــقــد تــكــون أنـــت الــشــخـــص الــمــمــيــز فـــي حــيــاة الــكــثـــير! وأنــت لا تــعــلــــــم ليســت مشكــله، إذآ حلمــت بشــيء "و لـــم يتتـحـقق"، يكفـــي انـــه جعـــل شفـــآتــي تبتــسم "لمجـــرد" الحلـــم بـــه اللهـم اجـعل لنـا فـي مـا نـحـب نصيـب امين يارب لا تتوقف أبدًا عن العطاء بحجة أنه لا أحد يستحق ربما كنت محقًا ولا أحد فعلًا يستحق ولكن ماذا عنك "أنت"؟ ألا تستحق أن تستشعر لذة العطاء؟ حكمة محشش: لا تكن كالسجائر يدوسونك عند الانتهاء منك بل كن كالمخدرات يموتون إن لم يحصلوا عليك! لا تفكّر وفقًا لمبدأ " ماذا لو؟ " إن قضاء وقتك في التفكير فيما يمكن أن يكون قد حصل لو أنك استطعت أن تغيّر شيئًا بسيطًا، قرارًا بسيطًا في حياتك أمر غير مجدٍ ويدعك غير مسرور. فكر في كيفية التحسّن في المستقبل، ولكن لا تجعل تفكيرك الحالي يدور حول إمكان تغييرك للماضي لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى فلولا وجود العسر لما كان لليسر معنى ولولا وجود التعب لما كان للراحة معنى ولولا وجود الحزن لما كان للفرح معنى ولولا وجود الظلام لما كان للنور معنى لاتنتظر كلمه شكر من احد على شئ قد فعلته فان تاتيك كلمه شكر على غفله اجمل من ان تنتظرها ولا تأتى إذا لم تنجح الخطة (أ)!
نكرر دعوتنا لك بتقبل هذه الوالدة، وبالحرص على وضع الأمور في نصابها، واحتسبي وجودها معك، واعلمي أن إحسانك لها مفتاح إلى قلب زوجك، وينبغي للزوج أن يكرمك وسيعرف مقامك ومقدارك عندما تكرمين والدته، وسيبادلك أيضاً بالوفاء تجاه أهلك، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يعينكم على الخير. نسأل الله أن يبلغنا جميعاً رمضان، وأن يعيننا على صيامه وقيامه، ونسأله تبارك وتعالى أن يكشف الغمة عن الأمة وأن يرفع البلية عن البشرية، وهذه وصيتنا لك بتقوى الله تبارك وتعالى ثم بكثرة اللجوء إليه، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
ما يقوم به بعض المطلعين على علم الاجتماع وعلم النفس أنهم يزيدون في زرع اليأس والأسى في المجتمع،فهده الفئة لاتكفي بنقد رأس الهرم أو الطبقة السياسية بل تريد نسف كل متبنيات المجتمع بحجة أن ما يبرز على السطح هو جراء هذه الاسس والمتبنيات. ويعمد هؤلاء إلى هذا النوع من الطرح و يعتبره نقدًا موضوعيًا وشاهدًا على التاريخ والحقيقة أنَّ هذا النفر يُسَطُّرُ يأسه ونظرته القبيحة ليجعل منها صورةً للمجتمع العراقي. ابي لم اعد احتمل غيابك. وهنا لا أدع الى عدم طرح الافكار بحرية بل إنني ادع دائما الى التفكير بصوت عالي لكي تتلاقح الأفكار ونتعارف فيما بيننا كما أوصانا القران {لتعارفوا} لنصل الى أُطروحةٍ تمنحنا حلًا بعد دفعة معنوية من الطبقة المثقفة التي أتوسم فيها أنها هضمت تاريخ التجربة العراقية على الصعيد الاجتماعي والسياسي منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة قبل مئة عام تقريبا. هذه الطبقة المثقفة التي وضحت أنها تتمثل بعلماء الاجتماع والنفس والسياسة والتاريخ والادب وعلماء الدين أيضا التي تستطيع تشخيص الامراض وتعطي العلاج أيضًا لا تلك المدعية الثقافة. لكن المشكلة أننا في زمن الفوضى حيث يتلاشى صوت الحكمة ويعلو صوت التفاهة، يخبو صوت العقل الداعي الى الرشد، ليرتفع صوت الغريزة الداعية الى الثأر والانتقام من الاخر، والانتقام من الذات ويعلو صوتٌ يائسٌ من الحل مريضٌ لا يستطيعُ أنْ يفتح عيناه ليرى كل الصورة بل يكتفي بغلق واحدة وفتح جزء من الاخرى ليكتب أو يصرح بما يزيد من الطين بله.
والتائه ذو النزعة الفردية المتحامل على الواقع لايمكنه أن يرشد غيره في طريق معبد نحو أفق سليم. لهذا لم أعد أحتمل هذا النوع من الطرح المرضي السمي القاتل دون شعور أصحابه أنه قاتل وتلك هي المصيبة الكبرى فهؤلاء لايعلمون أنهم لايعلمون و ماذا يفعلون أو ماذا سيؤثر طرحهم ونراهم ينتشون،وتأخذهم العزة، ويتفاخرون فيما بينهم لأنهم استطاعوا أن يسبوا فلانا وقومه، ويبينون مساوئ هذه الفئة وتلك وجعلها حالة عامة متأصلة في هذا المجتمع. إنهم يعدون ذلك بطولة وانتصارًا وهي في الحقيقة هزيمة نفسية وكما قيل "اليائس يلجأ الى الشتائم " وانصاف المثقفين لايملكون الا الوقاحة في غرس القيم البائسة لتحل محل الفضيلة والأصالة. قد تكون هناك برمجة لمثل هذه الطروحات أو هناك من يشجع على نشرها لتزرع هذا النوع من الأفكار الهدامة في المجتمع وهي نوع من الحرب الخفية ضدنا لكني سأوجل النقاش بذلك،واكتفي بمناقشة أصحاب الدعوات فقط حيث لم أعد أحتمل هذه الدعوات المرضية وأول عمليات الاصلاح أن يظهر بديلا لهذه الاصوات وبديلا لهذه الافكار السوداوية التي ترسلنا لجهنم بعد حين.. لا بد للاصوات العاقلة الراشدة التي لاتيأس من روح الله أن تعلوا، وتقول كلمتها مهما اشتدت المحنة، ومهما قست الحياة فإنها تجربة ولابد أن تنتهي لتصقل هذا المجتمع ليكون أكثر وعيًا وأكثر تماسكا للوصول إلى حالة من الرقي المنشود.