المرض: قد يُصعب الزكام أو انسداد الأنف على الطفل التنفس أثناء الرضاعة الطبيعية وبالتالي يرفض الطفل الرضاعة. روائح أو أذواق غير عادية: حيث قد تؤدي التغييرات في رائحة الام بسبب استخدام الصابون الجديد أو العطور أو مستحضرات ازالة العرق إلى فقدان الطفل الاهتمام بالرضاعة الطبيعية، ويمكن أن تؤدي التغييرات في طعم حليب الثدي التي تحدث بسبب الطعام الذي تتناوله الام أو الدواء أو الدورة الشهرية أو الحمل مرة أخرى إلى رفض الطفل الرضاعة الطبيعية. قلة إدرار الحليب: قد يؤدي تناول دواء منع الحمل أو استخدام اللهاية بشكل كبير إلى التقليل من إدرار الحليب وبالتالي يؤدي ذلك إلى رفض الرضاعة الطبيعية. أمور تساعدك على حل مشكلة رفض الرضاعة الطبيعية من قبل الطفل • انا حامل. اقرأ أيضًا: كيفية تنظيم الرضاعة في رمضان 2021 علاج رفض الطفل للرضاعة الطبيعية قد يكون رفض الطفل الرضاعة الطبيعية أمرًا غير مريح للأم ولطفلها، وقد تشعر بالرفض والإحباط، و لمنع الاحتقان والحفاظ على مخزون الحليب لدى الام، يجب أن تقوم الام بشفط الحليب بقدر ما اعتاد الطفل على الرضاعة الطبيعية ويمكن إطعام الطفل الحليب المسحوب بملعقة أو قطارة أو زجاجة، كما وقد تقوم الأم أيضًا بما يأتي لعلاج رفض الطفل الرضاعة الطبيعية: [2] الاستمرار في المحاولة: إذا كان الطفل محبطًا أو لا يريد الرضاعة يجب على الأم التوقف عن الرضاعة والمحاولة مرة أخرى أو انتظار الطفل وشعوره بالناس الشديد.
حدوث تغييرات في هرمونات جسم الأم تؤثر على الحليب من ناحية الكم والكيف. وهذه التغيرات تحدث عادة بسبب اقتراب موعد الدورة الشهرية أو حدوث الحمل المفاجئ. إصابة الطفل الرضيع بمرض القلاع. وهو مرض يظهر على هيئة بقع بيضاء اللون على لسان الطفل، ومع الوقت تبدأ الأم معاناتها من آلام بالحلمات بسبب انتقال العدوى إليها. قلة صبر الطفل أو الأم أو كليهما معا. وتحتاج الرضاعة الطبيعية أشد ما تحتاج إلى الصبر من قبل طرفيها. سوء الحالة النفسية للأم أو إصابتها باكتئاب ما بعد الولادة، ما يؤدي إلى قلة الحليب وعدم صبرها على المولود وتسبب الرضاعة في شعوره بالمغص والتعب. إعادة الطفل للرضاعة الطبيعية ليس من المستحيل إعادة الطفل الذي يرفض الرضاعة الطبيعية إليها في وقت قصير. ولكن لابد من اتخاذ بعض الإجراءات من قبل الأم واختيار الطريقة الصحيحة التي تشجعه من خلالها على الرضاعة. وإليك أهم الخطوات الواجب اتباعها لحل مشكلة رفض الرضاعة الطبيعية تماما: تغيير أسلوب تناول الطعام، بحيث يناسب الطفل ولا يؤثر على رضاعته. التوقف التام عن تناول الأطعمة المالحة بشدة والأطعمة الحريفة والمرة. علاج رفض الطفل للرضاعة الطبيعية - موقع محتويات. شرب كميات كبيرة من الماء حتى نساعد الجسم على إدرار المزيد من الحليب.
[1] الطفل لا يحب حلمة الرضاعة يشعر كثير من الأطفال بالانزعاج من طبيعة المادة التي تصنع منها بعض أنواع حلمات زجاجة الرضاعة، وقد ينزعج البعض الآخر من التدفق السريع أو البطيء للحليب منها، خاصةً أنهم لم يعتادوا حتى الآن على الرضاعة، لهذا السبب يفضل أن تجربي عدة أنواع من الزجاجات التي لها حلمات مختلفة، حتى تصلي إلى الحلمة التي يفضلها طفلك، ويتقبل الرضاعة الصناعية عن طريقها. [1] درجة حرارة الحليب لا تناسب الطفل يفضل بعض الأطفال تناول الحليب الصناعي دافئاً، والبعض الآخر يفضلونه بارداً، لهذا السبب ينبغي أن تتأكدي في كل مرة من وصول درجة حرارة الحليب إلى الدرجة التي يفضلها طفلك، عن طريق وضع قطرات من الحليب على ساعدك، أو استخدام مقياس الحرارة المخصص لقياس درجة حرارة السوائل. [2] الطفل لا يحب طعم الحليب الصناعي هناك العديد من أنواع الحليب الصناعي ، ولكل منهم نكهة وطعم مختلف عن الآخر، في بعض الأحيان لا يفضل الأطفال نكهة بعض أنواع الحليب الصناعي، خاصةً الأطفال الذين اعتادوا على الرضاعة الطبيعية لفترة من الوقت. [1] في هذه الحالة يمكنكِ إدخال الحليب الصناعي تدريجياً عن طريق خلطه مع كمية صغيرة من حليب الثدي، غيري النسبة بين الحليب الصناعي وحليب الثدي كل يوم تدريجياً، إلى أن تقل نسبة حليب الثدي تماماً.
تغيير المواقف: يجب على الأم تجربة أوضاع مختلفة للرضاعة الطبيعية. إذا كان الطفل يعاني من احتقان فقد يساعد شفط أنفه قبل الرضاعة من إتمام عملية الرضاعة بسلاسة. تناول طعام صحي وشرب سوائل بكمية كافية. التعامل مع المشتتات: يجب محاولة ارضاع الطفل في غرفة هادئة بدون أي مشتتات. احتضان الطفل: قد يؤدي التلامس الجلدي بين الام وبين طفلها إلى تجديد اهتمام الطفل بالرضاعة الطبيعية. إذا استمرت اعراض الإضراب عن الرضاعة الطبيعية لأكثر من بضعة أيام أو إذا كانت حفاضات الطفل مبللة أقل من المعتاد أو كانت الام قلقة بشأن صعوبة الرضاعة الطبيعية لطفل فيجب استشارة طبيب أطفال مختص. أسباب رفض الطفل للرضاعة الطبيعية فجأة وفيما يأتي أسباب رفض الطفل للرضاعة الطبيعية فجأة إن كانت أسباب جسدية أو بيئية: [3] عدوى الأذن أو البرد أو مرض آخر. مرض الارتجاع مما يجعل الرضاعة مؤلمة. إنتاج الحليب بكثرة مع تدفق سريع وغامر. حساسية تجاه طعام أو دواء تستهلكه الأم. ألم عند التعرض لإصابة أو إجراء طبي أو حقنة. ألم بالفم ناتج عن التسنين أو إصابة الفم. رد فعل تجاه منتج مثل مزيل العرق أو اللوشن أو منظف الغسيل. الإجهاد أو الانزعاج أو المبالغة في التحفيز.