إذا كانت هذه هي الحالة ، فحاول إيجاد طرق لتحسين حالتك المزاجية وتشعر بتحسن حيال نفسك. يمكنك ، على سبيل المثال ، ممارسة الرياضة البدنية التي تزيد من إنتاج ما يسمى ب "هرمونات السعادة" ، والقيام بأنشطة ممتعة وممتعة ، والخروج من الروتين ، وما إلى ذلك. العلاج النفسي. سيساعد الذهاب إلى أخصائي وتلقي العلاج النفسي بشكل كبير لفهم ما يحدث لك بشكل أفضل ، حيث أنه ، كما رأينا سابقًا ، يمكن أن تعاني من بعض أنواع الأمراض مثل الاكتئاب أو الاكتئاب ، لذلك يمكن تشخيصك بشكل صحيح وعلاجها. امنح الوقت للوقت. يراودني شعور بأنني لا أريد التكلم كثيراً.. فهل هذا رهاب اجتماعي - موقع الاستشارات - إسلام ويب. إذا كان ما يحدث هو أنك تمر بعملية حزن عادية ، فلا تيأس ومن الأفضل أن تمنح نفسك تلك المساحة التي غالبًا ما تكون ضرورية للتقدم في هذه العملية. تذكر أن هذا الألم الذي تشعر به الآن بمرور الوقت سوف يتلاشى وستكون قادرًا على الشعور بالتحسن حتى لو لم يكن الأمر كذلك الآن. هذه المقالة إعلامية فقط ، في علم النفس على الإنترنت ليس لدينا القدرة على إجراء التشخيص أو التوصية بالعلاج. ندعوك للذهاب إلى طبيب نفساني لمعالجة حالتك الخاصة. إذا كنت ترغب في قراءة المزيد من المقالات المشابهة لـ لماذا لا أريد التحدث إلى أي شخص ، نوصيك بإدخال فئة علم النفس المعرفي.
عدم الرغبة في مغادرة المنزل أو التحدث إلى أي شخص: شرح من علم النفس لا أريد التحدث إلى أي شخص: ماذا أفعل? لماذا لا أريد التحدث إلى أي شخص? من المهم أن تسأل نفسك عن هذا الموقف بتعمق أكبر وأن تكون على دراية ببعض الأشياء التي ستساعدك على معرفة الأسباب التي تجعلك لا ترغب في التحدث إلى أي شخص. على سبيل المثال ، المشكلات التالية: ¿منذ متى وأنت تمضي دون الرغبة في التحدث إلى أي شخص? حدد الوقت التقريبي الذي تقضيه دون الرغبة في التحدث إلى الأشخاص ، وكذلك تحديد ما إذا كان هناك بعض الأشخاص على وجه الخصوص الذين لا يريدون التحدث أو أنك لا تريد التحدث إلى أي شخص على الإطلاق. لا اريد التحدث مع احداث. ¿كيف تشعر حيال عدم الرغبة في التحدث إلى أي شخص? فكر في الأسباب التي تجعلك تشعر بهذه الطريقة, ¿كيف تشعر?, ¿تشعر بالحزن?, ¿لا مبالاة?, ¿خيبة أمل?, ¿حزن؟ حدد كيف تشعر المزاج يوما بعد يوم. ¿أنت حقا لا تتحدث مع الناس? أنا أفهم أنك لا تريد التحدث إلى أي شخص ، ولكن, ¿أنت حقا تفعل ذلك?, ¿كم تتحدث مع الناس, ¿ماذا يتحدث الناس عادة عن أكثر؟ من الصعب جدًا الابتعاد تمامًا عن الأشخاص خاصةً إذا كنت تعيش حياة حيث يجب عليك الذهاب إلى الدراسة و / أو العمل كل يوم أو العيش مع أسرتك يوميًا.
إذن الحالة من وجهة نظري هي حالة عرضية جدًّا، لا تستحق أبدًا أكثر من أن تواجه وتحقر فكرة الخوف، وهنالك نوع من المواجهات الجماعية الطيبة جدًّا، مثلاً أن تمارس رياضة مع أصدقائك، هذا فيه خير كثير جدًّا، أن تقترح عليهم الخروج في رحلات من وقت لآخر، أن تدرسوا مع بعضكم البعض، أن تفكر في أن تحضر بعض الدروس في المسجد، أو إذا كانت هنالك حلقة قرآن تنضم لها. لا اريد التحدث مع احد. هذه كلها تفاعلات اجتماعية فعالة جدًّا، ومشاركتك فيها سوف تطمئنك لأنها تتميز بالجماعية، وتتميز بأن الإنسان يلتقي بأناس أتقياء وطيبين ويطمئن لهم. هذا هو الذي أود أن أنصحك به، وليس هنالك أكثر من ذلك، وأنت لست بحاجة لعلاج دوائي. نسأل الله لك التوفيق والسداد. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
السيرترالين يُعتبر من الأدوية السليمة والفعالة والمتميزة جدًّا في علاج القلق والرهاب والخوف الاجتماعي وما يصحبها من وساوس وعسر في المزاج. إذاً هو دواء يتصيد كل هذه الأعراض، وهذه نعمة كبيرة يجب أن تستفيد منها. هنالك دواء آخر يضاف أريدك أن تتناوله بجرعة صغيرة، يعرف تجاريًا باسم (رزبريدال) ويعرف علميًا باسم (رزبريدون)، والجرعة المطلوبة هي أن تتناوله بجرعة واحد مليجرام ليلاً لمدة ثلاثة أشهر، ثم تتوقف عن تناوله. إذأً سيكون الرزبريادون هو العلاج الإضافي، والمودابكس هو العلاج الأساسي. العلاجات السلوكية الأخرى يجب أن تطبقها أيضًا، وهي: أولاً: عليك أن تمارس تمارين الاسترخاء، ولتطبيق هذه التمارين يمكنك أن تتحصل على كتيب أو شريط، أو CD أو تتصفح أحد المواقع على الإنترنت التي توضح كيفية تطبيق تمارين الاسترخاء. ثانيًا: أن تكون أكثر ثقة في نفسك وفي مقدراتك، وأن تنظر إلى حياتك الآنية والمستقبلية بإيجابية. لماذا لا أريد التحدث إلى أي شخص / علم النفس المعرفي | علم النفس والفلسفة والتفكير في الحياة.. هذا مهم جدًّا. ثالثًا: أرجو أن توزع وقتك وتديره بصورة صحيحة ومفيدة، وقت للعمل، ووقت للدراسة، وقت للراحة، ووقت للعبادة، ووقت للرياضة، ووقت للترفيه عن النفس، ووقت للتواصل الاجتماعي، ووقت لزيارة الأرحام، وهكذا.