في وسائل الإعلام. كاميلا هي الابنة الكبرى للرائد بروس شاند وزوجته الأميرة روزاليند كوبيت ، ابنة البارون أشكومب الثالث ، الأمير رولاند كوبيت. نشأت كاميلا في شرق ساسكس وجنوب كنسينغتون بالمملكة المتحدة ، وانتقلت بين موطنها وسويسرا وفرنسا من أجل استلام العلم ، وحصلت كاميلا على الميدالية الملكية الفيكتورية. زفاف كاميلا والامير تشارلز بابيج. بالإضافة إلى وسام النجمة الميلانيزية ، واليوم عضو مؤثر في العائلة المالكة البريطانية ، أصبحت كاميلا ، بصفتها دوقة كورنوال ، مساعدة رسمية لزوجها ، أمير ويلز ، في مهامه ، واليوم هي أيضًا عضو ورئيس للعديد من الجمعيات الخيرية والجمعيات. ما هو برج كاميلا زوجة تشارلز؟ برج الأميرة كاميلا هو برج السرطان ، وهو أحد علامات الأبراج. برج الدلو ، ولد في 17 يوليو 1947 ، ويبلغ من العمر 74 عامًا ، بينما تعد الأبراج "الدلو – القوس – الجوزاء" من بين الأبراج التي تتناقض مع برج السرطان وبقية العلامات المائية. كم عمر الملكة اليزابيث؟ سيرة زوجة الأمير تشارلز كاميلا لديها العديد من زملاء الدراسة الذين أصبحوا مشهورين هذه الأيام ، والذين اعتادوا أن يطلقوا عليها اسم ميلا ، وأشهر هؤلاء الزملاء هي المغنية توينكل ، التي وصفت كاميلا بأنها فتاة ذات قوة داخلية ، مليئة بالحيوية ، جذابة وطويلة.
كاميلا باركر باولز ولدت كاميلا شاند، حفيدة اللورد اشكومب، في لندن في 17 تموز عام 1947 حيث تلقت تعليمها، ومن ثم أكملته في سويسرا وفرنسا. ترعرعت كاميلا في الريف في ساسيكس، حيث كانت تمارس الصيد، وهي رياضتها المفضلة. التقت كاميلا بالامير تشارلز (25 عاما آنذاك) عندما كانت في السادسة والعشرين من العمر في أوائل السبعينيات حيث نشأت بينهم صداقة قوية تحولت بعدها إلى علاقة حب. وكانت تشاهد كاميلا مرارا في شقة الأمير تشارلز في قصر باكينغهام. لكن الاعتقاد السائد وقتذاك كان أن العلاقة التي بينهما لن تتطور إلى الزواج. تزوجت كاميلا من ضابط الجيش اندرو باركر باولز مباشرة بعد أن أرسل تشارلز بمهمة عسكرية خارج البلاد. 8 زيجات ملكية انتهت بالطلاق وأصبحت حديث الجميع - مجلة هي. رزقت كاميلا بطفلين، توم (ولد عام 1975) ولورا التي ولدت بعده بأربع سنوات. واستمرت علاقة تشارلز بكاميلا أثناء الزواج وبعد إعلان طلاقه من الأميرة ديانا. أصبحت كاميلا تحت الأضواء عندما اعترف الأمير تشارلز بخيانته لديانا وإقامة علاقة معها في مقابلة تلفزيونية، مثيراً ضجة كبرى لدى الرأي العام البريطاني في العام 1994 وذلك بعد فضيحة كاميلغيت التي فضحت في تسجيل صوتي لمكالمة هاتفية بين الأمير وكاميلا مصرحا لها فيه عن مشاعره.