الطاقة الكهرومائية هي أحد أكثر أشكال التوليد شيوعًا، لذلك لها تأثير سلبي على البيئة. يتسبب قصر الدائرة الكهربائية في حدوث خطر كبير على البيئة مثل إحداث حرائق ضخمة في المنازل والمصانع. في بعض المناطق الترفيهية، قد تكون خدمة الكهرباء باهظة الثمن. يؤدي توفر الطاقة الكهربائية إلى الجفاف ويؤثر كذلك على الظروف المناخية الأخرى. يكمن اعتمادنا على الطاقة الكهربائية في حياتنا اليومية في معظم المناطق لما لها من راحة وسهولة. عندما تضعف هذه الكهرباء فإنها تؤدي إلى توقف الحياة الطبيعية في المدن. من المشاكل الناتجة من تأثيرات الطاقة الكهربائية – بطولات. الكهرباء مورد محدود للغاية، وفي الوقت الحاضر، يتم البحث عن وسائل بديلة أخرى. الكهرباء غير قادرة على إمداد الصناعة بكامل استخدامات السعرات الحرارية. يمكن أن يؤدي عطل الطاقة الكهربائية إلى إتلاف المعدات والأجهزة. عندما تمر الطاقة الكهربائية عبر الفضة، فإنها تؤدي إلى إنتاج نفايات سامة ضارة لا يمكن حصرها. : من المشاكل الناتجة عن تأثيرات الطاقة الكهربائية على البيئة تؤثر مشاكل الطاقة الكهربائية المتعددة سلبًا على البيئة، حيث يصعب إنتاج أو استهلاك أو نقل الطاقة دون التسبب في ضرر كبير للبيئة، مثل إنتاج الطاقة واستهلاكها، وتلوث الهواء والماء، وتغير المناخ، والتلوث الحراري، والتخلص من النفايات الصلبة و العديد من المشاكل الأخرى.
الوقود النووي: إن عملية توليد الكهرباء في محطات الطاقة النووية لا تختلف كثيرًا مع محطات التوليد باستخدام الوقود الأحفوري، إلا أنها تعتمد على حرارة الانشطار النووي عوضًا عن حرق أنواع الوقود الأحفوري لتوليد بخار الماء، وتتميز بأنها غير ضارة بالبيئة فالإنبعاثات التي تطلقها وتلوث الهواء ضئيلة مقارنة مع الوقود الأحفوري كما أنها لا تحتاج لكميات ضخمة من الوقود في عملية توليد الكهرباء.
الأثر البيئي لتوليد الكهرباء هو التأثير الناجم عن توليد الطاقة الكهربائية. تساهم محطات توليد الكهرباء في إحداث ضرر شديد للبيئة وذلك بسبب حرق مواد الخام مثل الفحم الحجري، والوقود، والنفط. تستخرج هذه المواد من باطن الأرض بشكل عام، وهذا يحصل عندما تحترق المواد فينتج غاز يحتوي على مواد سامة مثل ثاني أكسيد الكربون.